حزب الله هو روح العرب وصورة الاسلام الناصحة
مهدي المولى
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
لا شك ان حزب الله اثبت بما لايقبل ادنى شك انه روح العرب الحية والدليل على ان العرب لا زالوا احياء لا زالوا يتحدون لهذا نرى اعداء العرب وعبيدهم وخدمهم بمختلف اشكالهم والوانهم الظاهرة والمخفية اعلنوا الحرب على حزب الله لقتله لذبحه لانه هو روح العرب وقتله قتل العرب جميعا ودفنهم وازالتهم من الوجود
كما ان حزب الله هو الصورة الحقيقة للاسلام انه صورة الاسلام الانسانية صورة الحضارة واحترام الانسان من خلال احترام رأيه ومعتقده من خلال الدعوة الى العلم والعمل والى الديمقراطية والتعددية السياسية والفكرية والى حكم الشعب والى نشر الحب والسلام والاخوة الانسانية في كل مكان من الارض ومع الناس جميعا بغض النظر عن افكارهم وعقائدهم
المعروف جيدا ان الاسلام اختطف من قبل المجموعات الارهابية الظلامية الوهابية بتخطيط صهيوني وبدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة البقر الحلوب خدام الحرمين البيت الابيض والكنيست ال سعود ال ثاني ال خليفة وغيرهم
لا شك ان الحرب التي بدأت الان وبشكل واضح وسافر بين قوى النور والحرية والقيم الانسانية العربية والاسلامية والانسانية بقيادة حزب الله وبين قوى الظلام والعبودية والقيم الوحشية بقيادة المجموعات الوهابية الارهابية المنطلقة من صحراء الظلام والوحشية لهذا لا توقف للحرب الا بأنتصار احد الجبهتين اما جبهة النور والحرية والقيم الانسانية وصوت الحضارة والحب والسلام او جبهة الظلام والعبودية والقيم الوحشية وصوت الجهل والتخلف والكره والحروب
يحاول اعداء العرب والاسلام والانسانية ان يجعلوا الصراع والحرب القائمة بين السنة والشيعة وكثير ما يدعون ان حزب الله الشيعي يغضب اكثر من مليار ونصف مسلم وان حزب الله يمثل الشيعة وان هدفه القضاء على السنة انها مجرد نغمة نشاز مرفوضة من قبل السنة اولا
فحزب الله منطلقا من قيم ومبادئ انسانية لا تمثل دين ولا مذهب ولا قومية منطلقا من قول الامام على اول دعوة الى النزعة الانسانية متخطيا الدين واللون والجنس والعنصر اذا لم يكن شبيها لك في العقيدة والرأي فهو شبيهك في الخلق
لهذا انضم الى حزب الله كل العرب وكل المسلمين وكل بني البشر الذين يحترمون الانسان والذين يعشقون الحياة والذين هدفهم بناء مجتمع انساني ديمقراطي تعددي يضمن لكل انسان حرية الرأي والعقيدة ويضمن المساوات لكل الناس في الحقوق والواجبات
فانك ترى انصار ومؤيدي حزب الله من مختلف الاديان والاراء والمذاهب والالوان فهناك السني والشيعي وهناك المسيحي والمسلم والصابئ وهناك المؤمن وغير المؤمن وهناك الديمقراطي والقومي والشيوعي والديني
لا يدرون ان الذين يقفون الى جانب حزب الله من السنة من المسيحين من اديان وطوائف غير شيعية اكثر من الشيعة
لهذا نرى اعداء العرب والاسلام والانسانية اعداء حزب الله يدركون ويعون انهم منهزمون ومنكسرون في معركتهم الا اذا اشعلوا نيران الحرب الاهلية الطائفية والعنصرية والدينية وصوروا الحرب على حزب الله حرب طائفية بين السنة والشيعة حرب دينية حرب عنصرية
معتقدين ان هذه الحجة من المكن ان تخدع بعض الناس فاذا لم يحصلوا على تأييدهم يحصلوا على عدم تأييدهم لحزب الله على الاقل
لهذا نرى فتاوى شيوخ الضلالة والرذيلة من حاخامات الدين الوهابي بدأت تصدر من جهات متعددة وهي تدعوا الى ذبح دعاة الحرية والديمقراطية في كل مكان من الارض كل من يؤيد حزب الله كل من يدعم حزب واعتبروا كل اولئك روافض
فقرروا ذبحهم ذبح النعاج حتى تعلوا دماؤهم الى الركب وجمع جثثهم ثم حرقها واعتبروا هذه الحالة حالة راقية يجب الافتخار بها
فهذه الدماء التي تجري واشلاء الضحايا تسر ناظريك واصوات الاطفال والنساء والرجال الذين تذبحونهم ثم تحرقوهم تطرب مسامعكم
فهم يرون كل من يدعوا الى احترام الانسان الى حب العلم والعمل كل من يدعوا الى الغاء العنف والارهاب والتعصب شيعي ودليل على انتشار التشيع في المنطقة وبالتالي انهم في خطر وعليهم ان يقضوا على هذا الخطر باي طريقة من الطرق
لهذا شعارهم اقتل اذبح اغتصب كل انسان مهما كان دمر خرب فجر اي مكان اي شي في الحياة خلقنا لقتل الاخرين وتدمير ما يبنيه الاخرين هذه هي رسالتنا وهذا هدفنا
لا نشعر بالراحة والسعادة ولا يسر انظارنا الا عندما نشاهد دماء الاخرين تجري انهار وجثثهم المقطعة تلالا ولا يسر اسماعنا الا صرخات الاطفال والنساء والرجال الذين يذبحون بأيدينا
فليس عجبا عندما نرى حاخامات الدين الوهابي وبدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة البقر الحلوب للكيان الصهيوني يجتمعون بالقاهرة وبأشراف مدير الموساد الاسرائيلي يدعون الى الجهاد والنفرة بالمال والنفس لذبح الشيعة الروافض في كل مكان ورفع شعار قال الرسول ارسلت للذبح فاذبحوا
سلم لمن سالم اسرائيل وحرب لمن حاربها
فعلى هؤلاء المجرمون المتخلفون ان يدركوا ويعوا ان الزمن ليس زمنهم ان زمنهم انتهى انه زمن الانسان والنور والحرية
فما عليهم الا الرحيل الا التلاشي والفناء انها بداية النهاية لسنة معاوية لسنة الظلام والوحشية وان الزمن سيقبركم الى الابد كما يقبر اي قذارة
وهذه هي حتمية الحياة
هذه هي ارادة الله
ولا راد لارادته
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
مهدي المولى

لا شك ان حزب الله اثبت بما لايقبل ادنى شك انه روح العرب الحية والدليل على ان العرب لا زالوا احياء لا زالوا يتحدون لهذا نرى اعداء العرب وعبيدهم وخدمهم بمختلف اشكالهم والوانهم الظاهرة والمخفية اعلنوا الحرب على حزب الله لقتله لذبحه لانه هو روح العرب وقتله قتل العرب جميعا ودفنهم وازالتهم من الوجود
كما ان حزب الله هو الصورة الحقيقة للاسلام انه صورة الاسلام الانسانية صورة الحضارة واحترام الانسان من خلال احترام رأيه ومعتقده من خلال الدعوة الى العلم والعمل والى الديمقراطية والتعددية السياسية والفكرية والى حكم الشعب والى نشر الحب والسلام والاخوة الانسانية في كل مكان من الارض ومع الناس جميعا بغض النظر عن افكارهم وعقائدهم
المعروف جيدا ان الاسلام اختطف من قبل المجموعات الارهابية الظلامية الوهابية بتخطيط صهيوني وبدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة البقر الحلوب خدام الحرمين البيت الابيض والكنيست ال سعود ال ثاني ال خليفة وغيرهم
لا شك ان الحرب التي بدأت الان وبشكل واضح وسافر بين قوى النور والحرية والقيم الانسانية العربية والاسلامية والانسانية بقيادة حزب الله وبين قوى الظلام والعبودية والقيم الوحشية بقيادة المجموعات الوهابية الارهابية المنطلقة من صحراء الظلام والوحشية لهذا لا توقف للحرب الا بأنتصار احد الجبهتين اما جبهة النور والحرية والقيم الانسانية وصوت الحضارة والحب والسلام او جبهة الظلام والعبودية والقيم الوحشية وصوت الجهل والتخلف والكره والحروب
يحاول اعداء العرب والاسلام والانسانية ان يجعلوا الصراع والحرب القائمة بين السنة والشيعة وكثير ما يدعون ان حزب الله الشيعي يغضب اكثر من مليار ونصف مسلم وان حزب الله يمثل الشيعة وان هدفه القضاء على السنة انها مجرد نغمة نشاز مرفوضة من قبل السنة اولا
فحزب الله منطلقا من قيم ومبادئ انسانية لا تمثل دين ولا مذهب ولا قومية منطلقا من قول الامام على اول دعوة الى النزعة الانسانية متخطيا الدين واللون والجنس والعنصر اذا لم يكن شبيها لك في العقيدة والرأي فهو شبيهك في الخلق
لهذا انضم الى حزب الله كل العرب وكل المسلمين وكل بني البشر الذين يحترمون الانسان والذين يعشقون الحياة والذين هدفهم بناء مجتمع انساني ديمقراطي تعددي يضمن لكل انسان حرية الرأي والعقيدة ويضمن المساوات لكل الناس في الحقوق والواجبات
فانك ترى انصار ومؤيدي حزب الله من مختلف الاديان والاراء والمذاهب والالوان فهناك السني والشيعي وهناك المسيحي والمسلم والصابئ وهناك المؤمن وغير المؤمن وهناك الديمقراطي والقومي والشيوعي والديني
لا يدرون ان الذين يقفون الى جانب حزب الله من السنة من المسيحين من اديان وطوائف غير شيعية اكثر من الشيعة
لهذا نرى اعداء العرب والاسلام والانسانية اعداء حزب الله يدركون ويعون انهم منهزمون ومنكسرون في معركتهم الا اذا اشعلوا نيران الحرب الاهلية الطائفية والعنصرية والدينية وصوروا الحرب على حزب الله حرب طائفية بين السنة والشيعة حرب دينية حرب عنصرية
معتقدين ان هذه الحجة من المكن ان تخدع بعض الناس فاذا لم يحصلوا على تأييدهم يحصلوا على عدم تأييدهم لحزب الله على الاقل
لهذا نرى فتاوى شيوخ الضلالة والرذيلة من حاخامات الدين الوهابي بدأت تصدر من جهات متعددة وهي تدعوا الى ذبح دعاة الحرية والديمقراطية في كل مكان من الارض كل من يؤيد حزب الله كل من يدعم حزب واعتبروا كل اولئك روافض
فقرروا ذبحهم ذبح النعاج حتى تعلوا دماؤهم الى الركب وجمع جثثهم ثم حرقها واعتبروا هذه الحالة حالة راقية يجب الافتخار بها
فهذه الدماء التي تجري واشلاء الضحايا تسر ناظريك واصوات الاطفال والنساء والرجال الذين تذبحونهم ثم تحرقوهم تطرب مسامعكم
فهم يرون كل من يدعوا الى احترام الانسان الى حب العلم والعمل كل من يدعوا الى الغاء العنف والارهاب والتعصب شيعي ودليل على انتشار التشيع في المنطقة وبالتالي انهم في خطر وعليهم ان يقضوا على هذا الخطر باي طريقة من الطرق
لهذا شعارهم اقتل اذبح اغتصب كل انسان مهما كان دمر خرب فجر اي مكان اي شي في الحياة خلقنا لقتل الاخرين وتدمير ما يبنيه الاخرين هذه هي رسالتنا وهذا هدفنا
لا نشعر بالراحة والسعادة ولا يسر انظارنا الا عندما نشاهد دماء الاخرين تجري انهار وجثثهم المقطعة تلالا ولا يسر اسماعنا الا صرخات الاطفال والنساء والرجال الذين يذبحون بأيدينا
فليس عجبا عندما نرى حاخامات الدين الوهابي وبدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة البقر الحلوب للكيان الصهيوني يجتمعون بالقاهرة وبأشراف مدير الموساد الاسرائيلي يدعون الى الجهاد والنفرة بالمال والنفس لذبح الشيعة الروافض في كل مكان ورفع شعار قال الرسول ارسلت للذبح فاذبحوا
سلم لمن سالم اسرائيل وحرب لمن حاربها
فعلى هؤلاء المجرمون المتخلفون ان يدركوا ويعوا ان الزمن ليس زمنهم ان زمنهم انتهى انه زمن الانسان والنور والحرية
فما عليهم الا الرحيل الا التلاشي والفناء انها بداية النهاية لسنة معاوية لسنة الظلام والوحشية وان الزمن سيقبركم الى الابد كما يقبر اي قذارة
وهذه هي حتمية الحياة
هذه هي ارادة الله
ولا راد لارادته
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat