مازالت اللوكية في العراق!!
د . حاتم عباس بصيلة
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
ماذا أقول لمن لا يشعر بقيمة الدم العراقي ويزعم انه عراقي!! وماذا أقول لمن لا يفرق بين ضل وظل ويزعم أنني لم اقرأ شعر عبد الرزاق عبد الواحد! واعتقد انه من سقط المتاع في الأدب!هذه الأيام!! ماذا أقول: لمن يستهين بمشاعر الشعب الحقيقية ويقول عن شاعر باع ويبيع نفسه للسلاطين بحسب المصالح المادية ويقول : تقشعر له الأبدان حين تسمع شعره!!(حقا تقشعر الأبدان من خسة الدجل والمواقف) .
ماذا أقول للكذابين والمنافقين واللوكية الذين لا يفرقون بين التزام بالفكر والفن معا لقد قال ألجواهري (وكم سعت امعات ان يكون لها ما ثار حولك من لغو ومن جدل!!
ثبت جنانك للبلوى فقد نصبت لك الكمائن من غدر ومن ختل!!
ماذا أقول لمن يسخر من كل مبدع متطلع للحياة ويظل كما هو في السياسة عابدا للأصنام الأدبية التي هي نتيجة الأصنام السياسية
ماذا أقول لمن لا شجاعة له في كشف اسمه في الرد كما كنت كاشفا لاسمي في هجائي للفار الشعري الذي يتلاعب بالمواقف الوطنية .
ان الدم العراقي الذي هدر منذ السبعينات كفيل بالعار الذي لبسه أمثال أولئك اللوكية من الشعراء !!الذين فتحوا جيوبهم للتمويل من قبل جهات أخرى لها أهداف محسوبة في إعطاء المكافآت والجوائز الإبداعية وآخرها جائزة التملق العظيم لشاعر القرنين ويذكرني ذلك بلقب ذي القرنين في نطح الآخرين !! وكان لي راي ان يمنح شاعر عظيم بالموقف جائزة الإبداع والمواقف للشاعر الكبير مظفر النواب!!
ان المقربين يعرفون ماذا كان تاريخ الفأر الشعري وان التاريخ لا يرحم ولسنا بحاجة لتكرار ما ذكرناه في مقال سابق وقصيدة سابقة !! واعد الشعب العراقي بدراسة شاملة تبين السرقات الكبيرة في الصورة الشعرية والمعنى وتبين تقليد المواقف التي تصبح سمجة وهي تقلد العظماء!
وإذا أراد هذا(العراقي) اللوكي وعذرا للعراق أن يعرف من أنا فذلك مؤشر على جهله في عالم الأدب والثقافة والفكر ولكنني مع هذا كله أتأسف كل الأسف حين اكتشف ان اللوكية مازالت في العراق وذلك يعني ان التملق مرض نفسي واجتماعي وسياسي ما زال يجر أذياله وراء السلاطين ولنا سلسلة مستمرة في هذا المجال ان شاء الله!!
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
د . حاتم عباس بصيلة

ماذا أقول لمن لا يشعر بقيمة الدم العراقي ويزعم انه عراقي!! وماذا أقول لمن لا يفرق بين ضل وظل ويزعم أنني لم اقرأ شعر عبد الرزاق عبد الواحد! واعتقد انه من سقط المتاع في الأدب!هذه الأيام!! ماذا أقول: لمن يستهين بمشاعر الشعب الحقيقية ويقول عن شاعر باع ويبيع نفسه للسلاطين بحسب المصالح المادية ويقول : تقشعر له الأبدان حين تسمع شعره!!(حقا تقشعر الأبدان من خسة الدجل والمواقف) .
ماذا أقول للكذابين والمنافقين واللوكية الذين لا يفرقون بين التزام بالفكر والفن معا لقد قال ألجواهري (وكم سعت امعات ان يكون لها ما ثار حولك من لغو ومن جدل!!
ثبت جنانك للبلوى فقد نصبت لك الكمائن من غدر ومن ختل!!
ماذا أقول لمن يسخر من كل مبدع متطلع للحياة ويظل كما هو في السياسة عابدا للأصنام الأدبية التي هي نتيجة الأصنام السياسية
ماذا أقول لمن لا شجاعة له في كشف اسمه في الرد كما كنت كاشفا لاسمي في هجائي للفار الشعري الذي يتلاعب بالمواقف الوطنية .
ان الدم العراقي الذي هدر منذ السبعينات كفيل بالعار الذي لبسه أمثال أولئك اللوكية من الشعراء !!الذين فتحوا جيوبهم للتمويل من قبل جهات أخرى لها أهداف محسوبة في إعطاء المكافآت والجوائز الإبداعية وآخرها جائزة التملق العظيم لشاعر القرنين ويذكرني ذلك بلقب ذي القرنين في نطح الآخرين !! وكان لي راي ان يمنح شاعر عظيم بالموقف جائزة الإبداع والمواقف للشاعر الكبير مظفر النواب!!
ان المقربين يعرفون ماذا كان تاريخ الفأر الشعري وان التاريخ لا يرحم ولسنا بحاجة لتكرار ما ذكرناه في مقال سابق وقصيدة سابقة !! واعد الشعب العراقي بدراسة شاملة تبين السرقات الكبيرة في الصورة الشعرية والمعنى وتبين تقليد المواقف التي تصبح سمجة وهي تقلد العظماء!
وإذا أراد هذا(العراقي) اللوكي وعذرا للعراق أن يعرف من أنا فذلك مؤشر على جهله في عالم الأدب والثقافة والفكر ولكنني مع هذا كله أتأسف كل الأسف حين اكتشف ان اللوكية مازالت في العراق وذلك يعني ان التملق مرض نفسي واجتماعي وسياسي ما زال يجر أذياله وراء السلاطين ولنا سلسلة مستمرة في هذا المجال ان شاء الله!!
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat