رسالة التقدير هذه جاءت على اثر إرسال البارزاني وفدا برئاسة الشيخ عبد الواحد البارزاني إلى سويسرا عام 1988 ، و قدمته إلى الإمم المتحدة في جنيف للإدلاء بشهاداته عن إنتهاكات نظام صدام لحقوق الأكراد ، و كان لها الأثر الكبير في فضح النظام ، و خاصة و ان المجرم برزان التكريتي كان يمثل العراق في مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة ، و اعتبرها النظام ساحة صراع دولية كبيرة في وقتها ، و قد عقدنا مؤتمرا صحفيا مشتركا ( نحن حقوق الإنسان و الأكراد) فما كان من الوفد الصدامي الى ان تسلل إلى غرفة تزويد الكهرباء للقاعة ، و قطع الكهرباء كعمل بلطجي وحيد يتقنه ، بعد ان عجز مواجهتنا بالحقائق والوثائق ... صاحب الحكيم
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat