الى الغراب الذي قال ان رام الله عاصمة القدس الشمالية انتظر القرضاوي فالاجابة عنده
وفاء عبد الكريم الزاغة
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
الى هذا الذي يدعي من الكيان الصهيوني باقتراح بعدما تنازل اولياء اوراق اوسلو وتنازل اولياء مرسي لهم بالتبادل اراضي فلسطينية بفلسطينية مهزلة التاريخ الحديث
اقول له تمهل فالقرضاوي بالطريق وسيصدر لك من منبره ما يجعل للقدس الجديدة من اضغاث احلامكم فتاوي البحث عن القدس ويرسم الخريطة الخالية من القدس وتاريخها الشريف الذي اكتسب هذه الميزة ليس من الحجر ولا البشر بل من المسجد الأقصا
اقول لهذا عمدة القدس ولا اعرف من وضعه ولا يهمني من فوضه ... ان القدس مدينة فيها المسجد الأقصا فاخبر القرضاوي بهذا الأمر
ثانيا ان القدس ليست رام الله فالإسراء والمعراج كرحلة مقدسة منها وليس من مطار رام الله التي قد يزورها القرضاوي ليتاكد انها مجرد ارض مختلفة عن ظنك
ثالثا ان القدس فيها محراب مريم البتول وليست رام الله السلطة الفلسطينية
رابعا ان المسجد الأقصا كل انبياء الله صلوا فيه خلف الحبيب عليه السلام وليس رام الله المشتى الفلسطيني
خامسا بما ان غزة مقبلة على زيارة القرضاوي فسارع له واعرض عليه الاقتراح وخذ معك بوصلة بحرية واعرف منه اين يقع الأقصا بالشمال ام بالشرق برام الله فالتاريخ اصبح له مؤرخين جدد من المحافظين الجدد من كتاب
الإفتراء في زمن الفوضى الخلاقة
مؤلفه العابث بالخرائط الكرتوني
تجده في مكتبة فيفا الحليفة
هذا الإقتراح خيبة للعرب قبل ان يكون خيبة وانهزام العابث الصهيوني
فلقد اعتادوا على تنديد ترديد تنكير ... الخ
انما ما استخلص ان ما بعد الغارة الصهيونية على دمشق يمحو ما قبلها مما جعل هذا الغراب يصاب بهيستيريا الاقتراحات
فالمغامرة فشلت ومن استطاع للأقصا سبيلا الى القدس فليصلي ركعة الشكر
لإن المسجد الأقصا للمصلين
اما رام الله فهي مشتى واستجمام يناسب القرضاوي بعد زيارته لغزة
من الخبر .. الوارد
من الخبر نقتبس التصريح مع صحيفة تايمز اوف اسرائيل
قال عمدة القدس، نير بركات، إنه لن يُسمح بالتفريط في أي شبر من المدينة المقدسة، وإنها يجب أن تظل موحدة وعاصمة أبدية لدولة إسرائيل واقترح على الفلسطينيين أن يتخذوا من رام الله عاصمة لدولتهم وتغيير اسمها إلى «القدس الشمالية» لو أرادوا.
وقال بركات إنه «من المثير للسخرية أيضا ألا يتمكن اليهود من الصلاة في جبل الهيكل أو في باحة المساجد»
أعتبر «بركات» أن مطالبة الفلسطينيين بأن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم «غير مقبولة وغير قابلة للحياة»، وقال إن «طريقة التفكير هذه لن تأخذنا إلى أي مكان، فقط إلى مكان بلا مخرج»، وأضاف: «إذا كان الفلسطينيون يريدون القدس عاصمة، فيمكنهم أن يسموا رام الله القدس أو القدس الشمالية». - ":
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
وفاء عبد الكريم الزاغة

الى هذا الذي يدعي من الكيان الصهيوني باقتراح بعدما تنازل اولياء اوراق اوسلو وتنازل اولياء مرسي لهم بالتبادل اراضي فلسطينية بفلسطينية مهزلة التاريخ الحديث
اقول له تمهل فالقرضاوي بالطريق وسيصدر لك من منبره ما يجعل للقدس الجديدة من اضغاث احلامكم فتاوي البحث عن القدس ويرسم الخريطة الخالية من القدس وتاريخها الشريف الذي اكتسب هذه الميزة ليس من الحجر ولا البشر بل من المسجد الأقصا
اقول لهذا عمدة القدس ولا اعرف من وضعه ولا يهمني من فوضه ... ان القدس مدينة فيها المسجد الأقصا فاخبر القرضاوي بهذا الأمر
ثانيا ان القدس ليست رام الله فالإسراء والمعراج كرحلة مقدسة منها وليس من مطار رام الله التي قد يزورها القرضاوي ليتاكد انها مجرد ارض مختلفة عن ظنك
ثالثا ان القدس فيها محراب مريم البتول وليست رام الله السلطة الفلسطينية
رابعا ان المسجد الأقصا كل انبياء الله صلوا فيه خلف الحبيب عليه السلام وليس رام الله المشتى الفلسطيني
خامسا بما ان غزة مقبلة على زيارة القرضاوي فسارع له واعرض عليه الاقتراح وخذ معك بوصلة بحرية واعرف منه اين يقع الأقصا بالشمال ام بالشرق برام الله فالتاريخ اصبح له مؤرخين جدد من المحافظين الجدد من كتاب
الإفتراء في زمن الفوضى الخلاقة
مؤلفه العابث بالخرائط الكرتوني
تجده في مكتبة فيفا الحليفة
هذا الإقتراح خيبة للعرب قبل ان يكون خيبة وانهزام العابث الصهيوني
فلقد اعتادوا على تنديد ترديد تنكير ... الخ
انما ما استخلص ان ما بعد الغارة الصهيونية على دمشق يمحو ما قبلها مما جعل هذا الغراب يصاب بهيستيريا الاقتراحات
فالمغامرة فشلت ومن استطاع للأقصا سبيلا الى القدس فليصلي ركعة الشكر
لإن المسجد الأقصا للمصلين
اما رام الله فهي مشتى واستجمام يناسب القرضاوي بعد زيارته لغزة
من الخبر .. الوارد
من الخبر نقتبس التصريح مع صحيفة تايمز اوف اسرائيل
قال عمدة القدس، نير بركات، إنه لن يُسمح بالتفريط في أي شبر من المدينة المقدسة، وإنها يجب أن تظل موحدة وعاصمة أبدية لدولة إسرائيل واقترح على الفلسطينيين أن يتخذوا من رام الله عاصمة لدولتهم وتغيير اسمها إلى «القدس الشمالية» لو أرادوا.
وقال بركات إنه «من المثير للسخرية أيضا ألا يتمكن اليهود من الصلاة في جبل الهيكل أو في باحة المساجد»
أعتبر «بركات» أن مطالبة الفلسطينيين بأن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم «غير مقبولة وغير قابلة للحياة»، وقال إن «طريقة التفكير هذه لن تأخذنا إلى أي مكان، فقط إلى مكان بلا مخرج»، وأضاف: «إذا كان الفلسطينيون يريدون القدس عاصمة، فيمكنهم أن يسموا رام الله القدس أو القدس الشمالية». - ":
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat