لم نركم في السرقة ولكننا رأيناكم بعدها
علي الخياط
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
نعم قد لا نكون رأيناكم وانتم تسرقون وانتم تتآمرون على الوطن والشعب ومستقبل الامة التي تعاني بسببكم لسنوات نتيجة مفخخاتكم ومؤامراتكم ومحاولاتكم لتعطيل عمل الحكومة وتخريب العملية السياسية التي بدأت من أجل طموح جديد وشكل حياة جديد للشعب العراقي الذي فارق الدكتاتورية الصدامية المقيتة الى الابد وبقيتم أنتم أسارى لها لاتقدرون على مفارقتها لانكم كالحيوانات التي تعيش على الجيف لاتجد مرتعا سوى مخلفات وازبال تقتات عليها وتتنفس منها.
الذين يعملون لحساب القاعدة ويندسون بين المتظاهرين في بعض المناطق ويرفعون الشعارات الطائفية لديهم الكثير من الاسباب الدافعة لهذا الفعل فهم خسروا الكثير من مكتسباتهم المادية ويحاولون اليوم العودة اليها بالتعكز على هتافات وشعارات طائفية بتهديد ابناء الشعب العراقي وتفير المفخخات والاحزمة الناسفة هنا وهناك من مساحة العراق عدا عن بعض الشخصيات الكريهة والمعروفة بالنصب والاحتيال كاليهودي (سائيد ليفي) والذي يسمي نفسه ( سعيد لافي) والنصاب الاشهر علي الحاتم الذي تبرأ منه أبناء عمومته وعرف عنه سرقة واختلاس الاموال وتشكيله لعصابات فرهود وسيطرات على الطريق الدولي الواصل بين العراق والاردن عدا عن دخوله في صفقات مشبوهة من حين لاخر ,وكذلك المعتوه احمد العلواني الذي يشتم اتباع اهل البيت ويحرض عليهم برغم انه فاسد ومعروف بجهله واختلاسه للمال العام حتى في عملية اصلاح اسنانه التي كلفته الاف الدولارات.هولاء يحرضون ويحاولون فعل الكثير لتأجيج الفعل المعي وتوجيهه ليكون مؤثرا وقد تم كشفهم من قبل المواطنين والنخب العشائرية والسياسية والواعين من ابناء الشعب حتى ان الاحذية بدأت تتطاير في ساحة التظاهرات في الرمادي متوجهة الى وجه العلواني والسليمان النصاب بعد ان كشفوا عن وجوههم الكالحة النتنة.
هؤلاء يريدون تحقيق مصالح شخصية على حساب العامة من الناس ويريدون ان يستفزوا الحكومة المركزية لتدفع لهم الاموال بالتنسيق مع تنظيم القاعدة وحزب البعث اللذان يعملان بقوة في المناطق الغربية بعد ان وجدا البيئة الملائمة من خلال وجود سياسيين إقزاما وشخصيات عشائرية مشبوهة،ورجال دين طائفيين يروجون لهم أو يخافونهم من خلال الإبتزاز والترهيب وهما يشكلان عامل خطر حقيقي على أهل تلك المناطق الذين لاحول ولاقوة لهم بعد أن باعهم سياسيوهم وتركوهم عرضة للقتل والترهيب البعثي والقاعدي الممجوج والموبوء ولهذا فلابد لمواطني المناطق الغربية وخاصة الأنبار وشيوخ العشائر المحترمين ورجال الدين الوعاة أن ينظفوا مناطقهم من الارهاب وان يقدموا طلبات موضوعية واقعية والتعامل بصورة صادقة مع اللجنة المشكلة من دولة رئيس الوزراء لبحث مطالب المتظاهرين والوصول الى حلول لها
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
علي الخياط

نعم قد لا نكون رأيناكم وانتم تسرقون وانتم تتآمرون على الوطن والشعب ومستقبل الامة التي تعاني بسببكم لسنوات نتيجة مفخخاتكم ومؤامراتكم ومحاولاتكم لتعطيل عمل الحكومة وتخريب العملية السياسية التي بدأت من أجل طموح جديد وشكل حياة جديد للشعب العراقي الذي فارق الدكتاتورية الصدامية المقيتة الى الابد وبقيتم أنتم أسارى لها لاتقدرون على مفارقتها لانكم كالحيوانات التي تعيش على الجيف لاتجد مرتعا سوى مخلفات وازبال تقتات عليها وتتنفس منها.
الذين يعملون لحساب القاعدة ويندسون بين المتظاهرين في بعض المناطق ويرفعون الشعارات الطائفية لديهم الكثير من الاسباب الدافعة لهذا الفعل فهم خسروا الكثير من مكتسباتهم المادية ويحاولون اليوم العودة اليها بالتعكز على هتافات وشعارات طائفية بتهديد ابناء الشعب العراقي وتفير المفخخات والاحزمة الناسفة هنا وهناك من مساحة العراق عدا عن بعض الشخصيات الكريهة والمعروفة بالنصب والاحتيال كاليهودي (سائيد ليفي) والذي يسمي نفسه ( سعيد لافي) والنصاب الاشهر علي الحاتم الذي تبرأ منه أبناء عمومته وعرف عنه سرقة واختلاس الاموال وتشكيله لعصابات فرهود وسيطرات على الطريق الدولي الواصل بين العراق والاردن عدا عن دخوله في صفقات مشبوهة من حين لاخر ,وكذلك المعتوه احمد العلواني الذي يشتم اتباع اهل البيت ويحرض عليهم برغم انه فاسد ومعروف بجهله واختلاسه للمال العام حتى في عملية اصلاح اسنانه التي كلفته الاف الدولارات.هولاء يحرضون ويحاولون فعل الكثير لتأجيج الفعل المعي وتوجيهه ليكون مؤثرا وقد تم كشفهم من قبل المواطنين والنخب العشائرية والسياسية والواعين من ابناء الشعب حتى ان الاحذية بدأت تتطاير في ساحة التظاهرات في الرمادي متوجهة الى وجه العلواني والسليمان النصاب بعد ان كشفوا عن وجوههم الكالحة النتنة.
هؤلاء يريدون تحقيق مصالح شخصية على حساب العامة من الناس ويريدون ان يستفزوا الحكومة المركزية لتدفع لهم الاموال بالتنسيق مع تنظيم القاعدة وحزب البعث اللذان يعملان بقوة في المناطق الغربية بعد ان وجدا البيئة الملائمة من خلال وجود سياسيين إقزاما وشخصيات عشائرية مشبوهة،ورجال دين طائفيين يروجون لهم أو يخافونهم من خلال الإبتزاز والترهيب وهما يشكلان عامل خطر حقيقي على أهل تلك المناطق الذين لاحول ولاقوة لهم بعد أن باعهم سياسيوهم وتركوهم عرضة للقتل والترهيب البعثي والقاعدي الممجوج والموبوء ولهذا فلابد لمواطني المناطق الغربية وخاصة الأنبار وشيوخ العشائر المحترمين ورجال الدين الوعاة أن ينظفوا مناطقهم من الارهاب وان يقدموا طلبات موضوعية واقعية والتعامل بصورة صادقة مع اللجنة المشكلة من دولة رئيس الوزراء لبحث مطالب المتظاهرين والوصول الى حلول لها
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat