9 نيسان استشهاد النفس الجلية وعودة العبثية
فراس الجوراني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
في هذه الأيام نشهد استشهاد عالم من علمائنا وفيلسوف زمانه مع شقيقته العلوية بنت الهدى على يد البعث ألصدامي المقبور الذي تفنن بقتل الشعب العراقي وعلمائه وبدا بمسلسل العنف الذي إلى حد ألان تشهده الساحة السياسية والتي تقوم بتنفيذها ايتامة الضالين لحساب ملحهم الشخصية ويوم بعد يوم نشهد اكتشاف مقابر الجماعية تعود لأبناء هذا الشعب التي لم نجد منها إلى رفات وهياكل عظمية أكل وشرب علها الدهر من نساء وأطفال وشيوخ وشباب راحو ضحية هذا الظالم لأنهم رفضوا النهج الهمجي ألبعثي الظالم بكل قوانين التي بنيت على أساس القتل والتشريد وسفك الدماء ومت نراه اليوم وبعد سقوط الصنم ألصدامي الكافر على يد الاحتلال الأمريكي في عام 2003 بدأت مراحل الديمقراطية تدخل وتفعلا أشياء بعدا أشياء حتى استقر البلد شبة استقرار ووضعت القوانين وشرعت واتفقت عليها جميع الكتل السياسية ومن تلك القوانين حضر حزب البعث المقبور وقانون اجتثاث البعث لكن مانراه اليوم من الحزب الحاكم ورئيس الوزراء خاصة الذي يتمتع بدكتاتورية وتفرد بالسلطة قد أهدى هدية كبيرة الى مؤسس حزب الدعوة الحقيقي السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره وهي عودة القتلة وعناصر حزب البعث بقيادتهم ومناصبهم وأيديهم ملطخة بدماء علمائنا وأهلنا من الأولين ولحد يومنا هذا لااعرف هل القانون الذي تتحدث عنة اليوم دولة القانون هو كيفية المزاج الذي يجعل من المجرم والقاتل قائدا سياسيا كان أو عسكريا ؟ لااعرف يجعلون من القانون كقطعة المطاط يسحبونه متى يشاءون ويرجعون بة متى يشاءون لكن هل غفل رئيس الوزراء أو لم يرى او لم يسمع بضحايا الإرهاب والمقابر الجماعية وهل أنصفتهم بقدر ما أنصفت البعثية والقتلة ام أن المسالة ان ترضي المخلوق بسخط الخالق ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لايفقهون
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
فراس الجوراني

في هذه الأيام نشهد استشهاد عالم من علمائنا وفيلسوف زمانه مع شقيقته العلوية بنت الهدى على يد البعث ألصدامي المقبور الذي تفنن بقتل الشعب العراقي وعلمائه وبدا بمسلسل العنف الذي إلى حد ألان تشهده الساحة السياسية والتي تقوم بتنفيذها ايتامة الضالين لحساب ملحهم الشخصية ويوم بعد يوم نشهد اكتشاف مقابر الجماعية تعود لأبناء هذا الشعب التي لم نجد منها إلى رفات وهياكل عظمية أكل وشرب علها الدهر من نساء وأطفال وشيوخ وشباب راحو ضحية هذا الظالم لأنهم رفضوا النهج الهمجي ألبعثي الظالم بكل قوانين التي بنيت على أساس القتل والتشريد وسفك الدماء ومت نراه اليوم وبعد سقوط الصنم ألصدامي الكافر على يد الاحتلال الأمريكي في عام 2003 بدأت مراحل الديمقراطية تدخل وتفعلا أشياء بعدا أشياء حتى استقر البلد شبة استقرار ووضعت القوانين وشرعت واتفقت عليها جميع الكتل السياسية ومن تلك القوانين حضر حزب البعث المقبور وقانون اجتثاث البعث لكن مانراه اليوم من الحزب الحاكم ورئيس الوزراء خاصة الذي يتمتع بدكتاتورية وتفرد بالسلطة قد أهدى هدية كبيرة الى مؤسس حزب الدعوة الحقيقي السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس سره وهي عودة القتلة وعناصر حزب البعث بقيادتهم ومناصبهم وأيديهم ملطخة بدماء علمائنا وأهلنا من الأولين ولحد يومنا هذا لااعرف هل القانون الذي تتحدث عنة اليوم دولة القانون هو كيفية المزاج الذي يجعل من المجرم والقاتل قائدا سياسيا كان أو عسكريا ؟ لااعرف يجعلون من القانون كقطعة المطاط يسحبونه متى يشاءون ويرجعون بة متى يشاءون لكن هل غفل رئيس الوزراء أو لم يرى او لم يسمع بضحايا الإرهاب والمقابر الجماعية وهل أنصفتهم بقدر ما أنصفت البعثية والقتلة ام أن المسالة ان ترضي المخلوق بسخط الخالق ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لايفقهون
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat