لا شك ان اعتراف اسرائيل وبشكل علني بان الاسد وايران وحزب الله وروسيا ربحوا المعركة وان العوائل المحتلة للخليج والجزبرة وخصوصا ال سعود وال ثاني والمجموعات الارهابية الوهابية خسرت المعركة كان بمثابة الصاعقة على هذه العوائل اصابها بالصميم فقدت توازنها والسيطرة واخذت تهذي محمومة لا تدري ماذا تفعل
هذا يعني ان المعركة بدأت في الرياض في الدوحة في المنامة وقيل حدث شجار وخصام بين الشيخة موزة والشيخة حصة حيث كالت احداهن التهم للاخرى الشيخة موزة تتهم حصة بعلاقتها الغير شريفة مع الامريكان والشيخة حصة تتهم موزة بعلاقتها وعشقها للجنرلات الاسرائيلين السرية والشخصية والتي اصبحت علنية ومكشوفة
لكنهن اتفقتا اخيرا على ان رجال ال سعود وال ثاني وال خليفة بلا رجولة كما قالت سعاد الصباح التي حاولت ان تنجب رجلا مثل صدام واخذت تكرر لقاءاتها بصدام لا ندري هل انجبت ام لا
فهذا الاعتراف والاقرار بهذه الحقيقة وضع العوائل المحتلة للخليج والجزيرة في حالة انذار في حالة رعب وخوف لا تعرف ماذا تفعل حيث ادركت ان هذا الاعتراف يعني ان اسرائيل بدأت تتخلى عن حمايتها عن الدفاع عنها فال سعود اعلنوا بشكل واضح انهم يهود وبدأ الكثير من افراد هذه العائلة يعتبرون اسرائيل هي بلدهم ووطنهم واعلن الكثير من بنات وابناء عائلة السعود بان ابائهم يهود امهاتهم يهوديات حتى ان ال سعود اصبحوا اكثر الحاحا باقامة دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات وضم الجزيرة كلها بل هناك من اثبت بوثائق وادلة بان دولة اسرائيل وارض اسرائيل الموعودة هي مكة والمدينة وليس فلسطين
وقيل ان هناك حراك صهيوني داخل اسرائيل حول رغبة ال سعود الملحة والمتكررة في اقامة دولة اسرائيل الكبرى وضم الجزيرة بكاملها اضافة الى سوريا والعراق لمواجهة الخطر الشيعي الذي بدأ ينتشر بشكل سريع كالنار في الهشيم كما قال احد الامراء عند لقائه بالقادة الصهاينة في تل ابيب
الحقيقة ان الحكومة الاسرائيلية الكنيست الاسرائيلي لم يتخذ اي قرار بهذا الشأن رغم الالحاح الشديد والمتكرر من قبل ال سعود وبقية العوائل المحتلة للجزيرة والخليج حيث وعدوا الصهاينة بالمال الذي لا يحصى كما اكدوا للصهاينة ان الكلاب الوهابية المسعورة المنتشرة في كل الدول العربية والاسلامية لها القدرة على ذبح العرب والمسلمين وتدمير اوطانهم كما لها القدرة على الاساءة للمسلمين وللاسلام ومنحه الصورة التي صورتموها ايام جدنا ونبينا كعب الاحبار الا انه عجز عن القضاء على الاسلام فنحن لنا القدرة على تحقيق ما عجز عن تحقيقه
ها نحن بدأنا بخطة جديدة بهدم وتفجير مراقد الرموز الاسلامية في كل مكان وهدم وتفجير كل دور العلم والعبادة الاسلامية وذبح من فيها وحرق كل المصاحف وكتب الحديث
كما اننا وضعنا خطة بتفجير البيت الحرام والمسجد النبوي وقتل من فيهما الا اننا نبحث عن الوقت الملائم والمناسب نريد ان نضرب عصفورين بحجر واحد وهو تهديم وتفجير الحرمين وفي نفس الوقت نتهم الشيعة حزب الله العراق ايران ثم نعلن الجهاد لابادة الشيعة والقضاء على حكومة العراق وحكومة ايران ثم قتل كل دعاة الديمقراطية والديمقراطية انها بدعة صنعها الشيعة وبهذا اشعلنا حرب بين المسلمين انفسهم وهذا هو الطريق لتحقيق اهداف الصهيونية العالمية في المنطقة
قيل ان احد الحاخامات ضحك وقال الحقيقة ان ال سعود هم الصهاينة الحقيقيين ونحن الدمج
رد ال سعود سادتي لا نريد شي الا رضاكم عنا فان رضاكم يدخلنا جنتكم وعدم رضاكم يدخلنا نار المسلمين
لا شك ان هذا التودد والتضحية من قبل ال سعود يرضي بعض الصهاينة الا انه غير مقبول من قبل الشعب الاسرائيلي فالشعب الاسرائيلي شعب حر شعب يحب الحياة ويحترم الانسان شعب يقدس العلم والعمل ينظر الى ال سعود مجرد جراثيم قاتلة ووباء مدمر مجموعة معادية للحياة للانسان لهذا لا يرغبون حتى بالتقرب منها
فلا اعتقد ان الاسرائيلين سيحققون رغبة ال سعود لانهم يعلمون علم اليقين ان تحقيق هذه الرغبة والتقرب من ال سعود سيشكل خطر مميت على اسرائيل ومستقبل اسرائيل
لكن الصهاينة اذكياء واهل خبرة حيث وجدوا في هؤلاء الجهلاء الاغبياء والخونة العملاء البقرة التي تدرذهبا وحسب الطلب لهذا فانهم يتظاهرون بانهم يسعون لتحقيق رغباتهم واهم رغبة لديهم هي حماية عروشهم من غضب شعوب الجزيرة والخليج التي بدأت تعي وتدرك بدأت تطالب وتتحرك بدأت تغضب وتنتفض بدأت تصرخ نحن بشر وليس قطيع من الحمير
الا ان هذه العوائل الفاسدة بدأت تتهم شعوب الجزيرة بالعمالة والخيانة وان مطالبة الشعوب بالحرية والديمقراطية هي حرب ايرانية للقضاء على السنة ونشر التشيع
في المنطقة
لهذا نرى هذه العوائل تقبل احذية جنرالات اسرائيل من اجل ضرب ايران واسقاط الحكومة الاسلامية
رغم ان القيادة الاسرائيلية تدرك ان هجوم اسرائيل على ايران فأول من يسقط وينهار هي هذه الانظمة اي انظمة العوائل المحتلة للجزيرة والخليج على يد شعوبها فان هذه الشعوب في هذه الحالة ستتحرر وينكسر حاجز الخوف وستنطلق لتحطيم عروش البغاة وحصون الطغاة
رغم قناعة القيادة الاسرائيلية بان هذه العوائل الفاسدة العميلة جعلت من شعوب الجزيرة والخليج درعا واقيا لحماية اسرائيل وجعلت من ارض الجزيرة والخليج ميدان حرب لحماية اسرائيل ومن اموالهم نهر لا ينقطع لتمويل ودعم اي حرب تقوم بها ضد الاسلام ودولة الاسلام الا انها على يقين ان كل ذلك لم ولن يحمي اسرائيل من الانهيار والسقوط
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
لا شك ان اعتراف اسرائيل وبشكل علني بان الاسد وايران وحزب الله وروسيا ربحوا المعركة وان العوائل المحتلة للخليج والجزبرة وخصوصا ال سعود وال ثاني والمجموعات الارهابية الوهابية خسرت المعركة كان بمثابة الصاعقة على هذه العوائل اصابها بالصميم فقدت توازنها والسيطرة واخذت تهذي محمومة لا تدري ماذا تفعل
هذا يعني ان المعركة بدأت في الرياض في الدوحة في المنامة وقيل حدث شجار وخصام بين الشيخة موزة والشيخة حصة حيث كالت احداهن التهم للاخرى الشيخة موزة تتهم حصة بعلاقتها الغير شريفة مع الامريكان والشيخة حصة تتهم موزة بعلاقتها وعشقها للجنرلات الاسرائيلين السرية والشخصية والتي اصبحت علنية ومكشوفة
لكنهن اتفقتا اخيرا على ان رجال ال سعود وال ثاني وال خليفة بلا رجولة كما قالت سعاد الصباح التي حاولت ان تنجب رجلا مثل صدام واخذت تكرر لقاءاتها بصدام لا ندري هل انجبت ام لا
فهذا الاعتراف والاقرار بهذه الحقيقة وضع العوائل المحتلة للخليج والجزيرة في حالة انذار في حالة رعب وخوف لا تعرف ماذا تفعل حيث ادركت ان هذا الاعتراف يعني ان اسرائيل بدأت تتخلى عن حمايتها عن الدفاع عنها فال سعود اعلنوا بشكل واضح انهم يهود وبدأ الكثير من افراد هذه العائلة يعتبرون اسرائيل هي بلدهم ووطنهم واعلن الكثير من بنات وابناء عائلة السعود بان ابائهم يهود امهاتهم يهوديات حتى ان ال سعود اصبحوا اكثر الحاحا باقامة دولة اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات وضم الجزيرة كلها بل هناك من اثبت بوثائق وادلة بان دولة اسرائيل وارض اسرائيل الموعودة هي مكة والمدينة وليس فلسطين
وقيل ان هناك حراك صهيوني داخل اسرائيل حول رغبة ال سعود الملحة والمتكررة في اقامة دولة اسرائيل الكبرى وضم الجزيرة بكاملها اضافة الى سوريا والعراق لمواجهة الخطر الشيعي الذي بدأ ينتشر بشكل سريع كالنار في الهشيم كما قال احد الامراء عند لقائه بالقادة الصهاينة في تل ابيب
الحقيقة ان الحكومة الاسرائيلية الكنيست الاسرائيلي لم يتخذ اي قرار بهذا الشأن رغم الالحاح الشديد والمتكرر من قبل ال سعود وبقية العوائل المحتلة للجزيرة والخليج حيث وعدوا الصهاينة بالمال الذي لا يحصى كما اكدوا للصهاينة ان الكلاب الوهابية المسعورة المنتشرة في كل الدول العربية والاسلامية لها القدرة على ذبح العرب والمسلمين وتدمير اوطانهم كما لها القدرة على الاساءة للمسلمين وللاسلام ومنحه الصورة التي صورتموها ايام جدنا ونبينا كعب الاحبار الا انه عجز عن القضاء على الاسلام فنحن لنا القدرة على تحقيق ما عجز عن تحقيقه
ها نحن بدأنا بخطة جديدة بهدم وتفجير مراقد الرموز الاسلامية في كل مكان وهدم وتفجير كل دور العلم والعبادة الاسلامية وذبح من فيها وحرق كل المصاحف وكتب الحديث
كما اننا وضعنا خطة بتفجير البيت الحرام والمسجد النبوي وقتل من فيهما الا اننا نبحث عن الوقت الملائم والمناسب نريد ان نضرب عصفورين بحجر واحد وهو تهديم وتفجير الحرمين وفي نفس الوقت نتهم الشيعة حزب الله العراق ايران ثم نعلن الجهاد لابادة الشيعة والقضاء على حكومة العراق وحكومة ايران ثم قتل كل دعاة الديمقراطية والديمقراطية انها بدعة صنعها الشيعة وبهذا اشعلنا حرب بين المسلمين انفسهم وهذا هو الطريق لتحقيق اهداف الصهيونية العالمية في المنطقة
قيل ان احد الحاخامات ضحك وقال الحقيقة ان ال سعود هم الصهاينة الحقيقيين ونحن الدمج
رد ال سعود سادتي لا نريد شي الا رضاكم عنا فان رضاكم يدخلنا جنتكم وعدم رضاكم يدخلنا نار المسلمين
لا شك ان هذا التودد والتضحية من قبل ال سعود يرضي بعض الصهاينة الا انه غير مقبول من قبل الشعب الاسرائيلي فالشعب الاسرائيلي شعب حر شعب يحب الحياة ويحترم الانسان شعب يقدس العلم والعمل ينظر الى ال سعود مجرد جراثيم قاتلة ووباء مدمر مجموعة معادية للحياة للانسان لهذا لا يرغبون حتى بالتقرب منها
فلا اعتقد ان الاسرائيلين سيحققون رغبة ال سعود لانهم يعلمون علم اليقين ان تحقيق هذه الرغبة والتقرب من ال سعود سيشكل خطر مميت على اسرائيل ومستقبل اسرائيل
لكن الصهاينة اذكياء واهل خبرة حيث وجدوا في هؤلاء الجهلاء الاغبياء والخونة العملاء البقرة التي تدرذهبا وحسب الطلب لهذا فانهم يتظاهرون بانهم يسعون لتحقيق رغباتهم واهم رغبة لديهم هي حماية عروشهم من غضب شعوب الجزيرة والخليج التي بدأت تعي وتدرك بدأت تطالب وتتحرك بدأت تغضب وتنتفض بدأت تصرخ نحن بشر وليس قطيع من الحمير
الا ان هذه العوائل الفاسدة بدأت تتهم شعوب الجزيرة بالعمالة والخيانة وان مطالبة الشعوب بالحرية والديمقراطية هي حرب ايرانية للقضاء على السنة ونشر التشيع
في المنطقة
لهذا نرى هذه العوائل تقبل احذية جنرالات اسرائيل من اجل ضرب ايران واسقاط الحكومة الاسلامية
رغم ان القيادة الاسرائيلية تدرك ان هجوم اسرائيل على ايران فأول من يسقط وينهار هي هذه الانظمة اي انظمة العوائل المحتلة للجزيرة والخليج على يد شعوبها فان هذه الشعوب في هذه الحالة ستتحرر وينكسر حاجز الخوف وستنطلق لتحطيم عروش البغاة وحصون الطغاة
رغم قناعة القيادة الاسرائيلية بان هذه العوائل الفاسدة العميلة جعلت من شعوب الجزيرة والخليج درعا واقيا لحماية اسرائيل وجعلت من ارض الجزيرة والخليج ميدان حرب لحماية اسرائيل ومن اموالهم نهر لا ينقطع لتمويل ودعم اي حرب تقوم بها ضد الاسلام ودولة الاسلام الا انها على يقين ان كل ذلك لم ولن يحمي اسرائيل من الانهيار والسقوط
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat