صفحة الكاتب : مجدى بدير

الى اين يامصر.11 يا تونس
مجدى بدير

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
 السلام عليم ياعرب اليوم ايضأ استطيع ان اتنفس الصعداء وبرغم ان عنوان مقالى الى اين يامصر وكان من المفترض ان اكمل حديثى عن الاخطار المحيطة بمصر .الاان ماحدث فى تونس يجعل قلمى يكتب ما يوريد هو وأرنى منصاع خلفة وهو يصف فرحتة وحذنة فى أنن واحد.فرحتة لما قام بة الشعب التونسى وتخلصة من ذين وذوجتة الحلاقة .شجرة الدر فى تونس التى كان يجب ان ترجم بالنعال.لاانها استباحت مقدرات الشعب التونسى هى واقربئها ونشرت الفساد فى البر والبحر وضعف الدكتاتور امامها وجبروتة على الشعب المسالم وتخيلة بأنة يحكم شعبأ اذلتة الحاجة.حتى بلغ السيل الذوبا.واصبح حديث الفساد يعرفة القاصى والدانى.والف الغربيون كتابا عن فساد الحكم.حتى انتفض الشعب التونسى ثأرا لكرمتة متحديأ ذالك الجبروت مناديا اننا شعب حى حر وخلع الطاغية وفر هو واللحلاقة خارج البلاد. وكانت صحوة مارد جبار اطاح بالظلم خارج البلاد .ويبرهن على ان الشعوب العربية ماذلت بها روح وعندها كرامة تثور من اجلها ولن ادخل فى اسباب الثورة لاان اى شعب حى يستطيع ان يغير مادام يريد الحياة. وتلك من دواعى فرحتى لاان الشعب التونسى بثورتة ارسل عدت رسائل للغرب الذى كاد ان يشترى البلاد من الحكام العرب ويعربد فى وطننا كيفما شاءوقال ان الشعوب يقظة لمختطتهم.وارسل للحكام العرب رسائل عدة اهمها ان لصبر حدود ولن تمنعكم حصونكم او امنكم او بطشكم غضب الشعوب.فتحية مباركة لشعب تونس .اما ما يحذننى هو من استشهدو فى هذة الثورة برغم انها ثورة شعبية.وكذلك عمليات التخريب المتعمد فى مقدرات هذا الشعب وجل ما اخشاة هو التفاف بعض القوى السياسية على هذة الثورة وتبقى اذناب النظام ويكون هناك ذين او بنت الحلاق اخرى فى ثوب جديد .وهنا اناشد كل المخلصين فى تونس الخضراء حافظو على ثورتكم من ان يلتف عليها من اى جهة سؤ غربية او شرقية. اجعلو ثورتكم لبلدكم وضعو مصلحتها نصب اعينكم وبحق اجعلو الشعب من يحكم واجعلوة الرقيب واقضو على الفساد تبقى تونس خضراء وتنعمو بخيرات بلادكم .وفى النهاية عاش الشعب العربى وتحياء امة العرب ولتذهب كل الدكتاتوريات الى الجحيم والسلام على اهل السلام 
 

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


مجدى بدير
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/01/15



كتابة تعليق لموضوع : الى اين يامصر.11 يا تونس
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net