العبودية وعبيد السلطان !
مير ئاكره يي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
مير ئاكره يي

[ 1 ]
في تحدِّي العبودية والاستبداد والطغيان ؛
{ والله لا أعطيكم بيدي إعطاء الذليل ولا أقِرُ لكم إقرار العبيد } ! أبو الشهداء والأحرار الحسين - رض -/ 626 – 680م
[ 1 ]
· العبودية ...
· وما أدراك ما العبودية ...
· ثم ما أدراك ما العبودية ...
· إنها عبودية الإنسان لِلإنسان ...
· أي عبودية المِثْلِ لِلِمِثْلِ ...
· وإنها عبودية الفاني للفاني ...
· وإنها خضوع مجتمع لرئيس طاغٍ ...
· وهكذا ...
· فالإنسان ذئب لأِخيه الإنسان ...
· إنها العبودية ...
· إنها الإستعباد ...
· والإستغلال ...
· والإستحمار ...
· والإستغباء ...
· والإستعلاء ...
· فالإستكبار ...
[ 2 ]
· العبودية ...
· وما أدراك ما العبودية ...
· إنها من أبشع المفردات ...
· ومن أشنعها ...
· ومن أقذرها ...
· ومن أردئها ...
· ومن أخطرها ...
· ومن أنحسها ...
· ومن أشأمها ...
· لا بل العبودية ...
· هي أم الخبائث كلها ...
· وهي أساس المخاطر كلها ...
· وهي أساس المآسي كلها ...
[ 3 ]
· العبودية ...
· وما أدراك ما العبودية ...
· إنها رجس من عمل الشيطان ...
· بل إنها رجس الأرجاس ...
· وإنها نجس الأنجاس ...
· وإنها آفة الآفات ...
· ما بعد العبودية ...
· تَتْرَى الآفات والأمراض ...
· ويتراكم الظلم والمظالم ...
· وتَهْوَى الفجائع والمآسي ...
· وتغيب الحرية والحريات ...
· وتُلَوَّثُ العزة والكرامة ...
· وَتُصادر السيادة والحقوق ...
· وَتُنْهَبُ الثروة والثروات ...
· ثم تُكْتَنَزُ في بيت الرئيس السلطان ...
· وبين أهله وأبنائه ...
· وبين حاشيته ووزرائه ...
· وفي بنوكهم ومصارفهم ...
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat