يطيب لي أن أنظم أبياتا على عجل في حق المرجعية الدينية فأقول :
للمرجعية في التاريخ أدوار = لذاك أهل الدنا في فهمها احتاروا
فالمرجعية في الظلماء أنوار = وفي الشدائد سيف وهو بتار
وإن بدا السلم فهي الأمن والدار = وفي مداها بدا للحق أنصار
في فلكها إن شدت عن حكمة داروا = وإن سرت للوغى أنصارها ثاروا
يرعى خطاها إله وهو قهار = وللإمام بها عين وإخبار
صباح يوم الثلاثاء السادس عشر من محرم ١٤٤٦هج، علي الصفار الكربلائي.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat