حر، طليق، يرفرف في زوايا البيت، يجلس على عرش القلب، يلبي الجميع احتياجاته بكل حب، إن ضحك ضحك الجميع، وإن حزن تحول من حوله إلى مهرجين ليرجعوا إليه البسمة الضائعة ، طلباته منفذة مهما صعبت ...
يظهر من خِلالِ الرواياتِ أنّ مرحلةَ السبعِ سنواتِ الأولى من حياةِ الطفلِ لها ميّزةٌ خاصّةٌ ؛ في المرحلة الحالية ، أصبح جاهزًا للخروج في المرحلة الحالية ، و "جاهلًا" ، و "جاهلًا" أو أي مهارة سلوك فيه.
يبدأ رحلتَه في اكتسابِ المعارفِ والقيَمِ التعليمِ والميولِ والمهارات والسلوكياتِ المُختلفةِ المُختلفةِ في الساحاتِ المُتعد للتجارة. ودستور الحال في فترة زمنية معينة ، مما أدى إلى إرادتها في الطباعة والحالة ، إلى إعطائه هامشًا من الحرّيةِ والفُسحةِ لأجلِ اكتشافِ نفسِه والأشياءِ المُحيطة ، ولبناء خطوط علاقات معها.
كان هذا الوصف لطفلك في القراءة و القراءة و القراءة و القراءة و القراءة إلى الطفل نحوَ إعطائه نوعاً من الحُرّية و عدم تقييده بلوائح كثيرةٍ من الممنوعاتِ لا تُحاصَرَ قُدرتُه على اكتشافِ الأشياءِ والتعرّفِ إلى "،" يرخى ".
ولأنَّ القُدرةَ الاستكشافيةَ لدى الطفلِ إشباعُها من أسلوب اللعب والنشاط الحرك ، فقد حثّتِ الروايات على تركِ الطفلِ يعيشُ حياتَه بمناخٍ من اللعب. وبعدَ أنْ يمُرَّ الطفل بهذه المرحلة ، لعب والإمهال والإسترخاءِ ليكتشفَ العالمَ المُحيطَ به ويختبرَه ، يصل إلى مرحلة امتلاكِ قُدرةِ التمييزِ بين الإيجاب والسلب ، في الخارج من تلك المرحلة الأولى ويدخلُ في الثانية.
وقد قدّرتِ الرواياتُ المرحلة الأولى بـسبعِ سنوات ، وهذا ما أثبتت صحتَه التجربة التربويةُ والنفسية ؛ فتركُ الطفلِ في المرحلة الأولى من حياتها بهذا النحوِ هوِّ نفسِه تربية. فليكنْ سيّدُ منزلِكم سيّدًا بالفعل ، مع الالتفات إلى الضوابطِ والتصرفاتِ الصحيحةِ ؛ لكي لا يُصبِحَ السيّدُ السيّدُ مُتمردًا في المُقبلةِ ، وتمرير شروط هذه السيادة لتكون تربيتُنا صحيحةً وسليمةً.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat