صفحة الكاتب : احمد مهدي الياسري

هل ببقاء او بتنازل المالكي سوف تـُحل المشكلة وتنتهي الازمة ؟
احمد مهدي الياسري

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

كنت قبل الانتخابات قد ثبت وقلت ان يدا خفية على الاقل هي ظاهرة لي ولملايين العراقيين وقد شخصتها منذ زمن اراها كما ارى الجهاز والحروف التي اكتبها الان وتلك اليد الخبيثة هي من تتلاعب بمصير العراق وشعبه وتحرك بوصلته وفق الوجهة التي تريد لا مايريد شعبنا وهذه اليد هي من تضع الارقام وتحرك الازمات وتدير اللعبة الخبيثة وتنتقل من مرحلة الى اخرى بدقة متناهية واضعة لاجندتها كل الامكانات والمستلزمات الضرورية, مستعينة بوجود التناقضات على الساحة ويساعدها مع الاسف واقولها بوجع يحمله كل العراقيين الصابرين هوانٌ وعدم شعور بجسامة المسؤولية لدى الاطراف المؤتمنة من قبل الغالبية وكيف لا وهؤلاء من يحرك الخراب في العراق هم دهاقنة التآمر السياسي وساستنا مبتدؤون وفق مانرى من تلاعب بنا وبهم وهؤلاء الدهاقنة الخبثاء بايديهم مفاتيح الخزائن المحملة بكل الحقد والغدر والجريمة ولديهم اقفال الاسرار ونحن لانحسن حتى استخدام المفاتيح هذا اذا كنا حقا جادون للحصول عليها والامساك بها ولو كان الامر منوط بالحس الوطني الحقيقي وبالايثار والتعالي على الجراح وبكظم الغيض ونظم الانفس وحسن معالجة الازمات المصنعة لنا تصنيعا ولو كان الامر بيد كل هؤلاء لما وصلنا الى ماوصلنا اليه الان  , وقد يقول قائل ولكن الازمة لها اسباب اهمها الجفاء والخلافات العميقة بين حلفاء الامس والاخوة الاعداء وببروز الانا والفردية الحزبية الضيقة وهؤلاء كان يجب ان يكون امرهم بايديهم امرا واحدا متراصا مهما كانت المتغيرات والصعاب والمشاكل واقول نعم ان جزء مهم من مهمات نجاح حركة تلك اليد الخسيسة هو دس الفتنة بين جميع الاطراف لان في الفتنة تتحقق الغايات الدنيئة وتمر المؤامرات وهؤلاء الحاقدون لايهمهم الدار واهلها فاي ضربة في أي اتجاه هي كغمامة هارون اللعين ولكن غمامة العراق تمطر موتا واينما تمطر فانها تمطر الدمار في ارض العراق وعلى رؤوس الخلق الابرياء وهنا لا انفي عدم وجود تقصير عند هذه الاطراف المشتركة في المظلومية وبقية المشتركات بل اؤكد ان الجميع مشارك في ماوصلنا اليه وهو اشتراك في التقصير لاريب فيه وعليهم تحمل مسؤولية وشجاعة وفروسية الاعتراف بذلك  ..

السؤال اعلاه في العنوان موضع المقال هو السؤال الغير مطروح على الساحة في هذه المرحلة لان الانشغال الان هو بكيفية مواصلة العناد والاصرار على السقوف المطروحة من قبل جميع اللاعبين وخصوصا ان الخبثاء تركوا للاخوة في التحالف الصراع في هذا الوقت الحرج بينما العقل والحكمة تقول غير ذلك ولكي اجيب على السؤال اعلاه ومن خلال الاجابة ادخل الى مفتاح الحل  وانا اعلم علم اليقين واؤكد هنا ان الامر غير مرتبط باسم المالكي او أي اسم اخر من الاسماء البديلة عنه في الدائرة  الموصوفة بين قوسين " الروافض الصفويون المجوس الخونة الشروكية الغير وطنيين والذين لايستحقون الحياة  عملاء ايران ذوي الاجندة المترحمة على سقوط ابن العوجة " بل الامر مرتبط بمكون هام مزعج كل من فيه هم عبارة عن مالكي او حكيم او صدري او جعفري او جلبي اواواواواو وهؤلاء بكليتهم ومن انتخبهم ومن هم ورائهم من ملايين هم المعنيين بالامر والالغاء والقفز على حقوقهم الشرعية وباي ثمن كان ..

ايها السادة عليكم بوضع هذه البديهيات والاسئلة والاجابة عليها وتفسير بعضها كمنطلق للولوج الى فك العقدة التي باتت مقرفة ومزمنة واكثر تشابكا كلما مرت الايام والساعات والوقت حرج للغاية وساعينكم على وضع الازمة ومشاريع حلولها بنقاط :

اولا : الائتلافان الوطني ودولة القانون ( التحالف الوطني ) بينهم مشتركات وملتقيات اكبر واكثر مما هو مع العراقية بل اجزم بتباعد البرامج بين القائمة العراقية والائتلافين وحتى بينهم وبين الكورد كبعد الشمس عن الارض وابعد من ذلك وهذا واضح للاعمى والاصم .

ثانيا : الخلاف الوحيد المتبقي الان بين اطراف التحالف الوطني هو من هو المرشح لرئاسة الوزراء ولايوجد خلاف على البرنامج والاسس .

ثالثا : الكورد واقفين على تل المراقبة بانتظار اتفاق الاخوة الاعداء أي كان نوعهم وشكلهم واسمهم ومواصفاتهم وهم الان بيضة القبان او الاقرب لذلك ولايمكن لاحد تجاوزهم وان تجاوزهم احد سيفرحون لانهم حققوا انجازهم بتحصين ساحتهم واقليمهم ويكفيهم لديهم 22 ساعة كهرباء بالهناء والنعيم اقولها لهم من كل قلبي المحب لهم ولقوتهم وحنكتهم وهم اتفقوا على الخطوط العريضة الحمراء وخلافاتهم على القشور لا اكثر وكيف ما مالت الريح فجبالهم كفيلة بصد أي ريح عاتية .

رابعا : على طرفي التحالف الوطني قبل مناقشة الاسماء  كما يجري الان التحول عن هذه المهزلة المفرحة لاعدائنا والوصول الى اتفاق وحيد وهو الاصل ولب النجاح  في اعتقادي وهو البرنامج المتفق واستطيع تسمية البرنامج الحكومي بانه هو رئيس الوزراء وهو من يستحق ان يقال له بالروح بالدم نفديك يابرنامج ان نجح في اسعاد الشعب العراقي او بالويل والثبور ان فشل في ذلك وعليه وليكن الاسم مايكون وعليكم التنازل جميعا واختيار المنفذ الافضل كائنا من يكون لان الامر لايعدوا كونه خادما واجير سيقبض راتبا على عمله وخدمته للشعب وهذا الامر سيشكل تقدم في التعاطي المسؤول مع المرحلة والتاريخ الذي يراقب ويسجل فضلا عن اثار الويلات التي تنتظرنا فيما لو بقينا على هذا الهوان والدوران في الحلقة الشائكة المحترقة المفرغة وماوصلنا اليه امام العالم والجوار الدكتاتوري الذي هو بالخصوص يضحك في سره مسرورا سرور الخبثاء الشياطين لانهم في كل الاحوال منتصرون ان حكموا ا وان افشلوكم والعملية السيلسية وهي غايته عبر دعم الفوضى العامة وتشجيعها ويريدون القول لشعوبهم هذه هي ديمقراطية العراق موت ودمار وفشل وفساد وفوضى ودمار وقتل وتفجيرات وفقر وحطام ومزابل ووووو مما يخجل أي انسان ان يتخذ منه نموذج لتجربة ولهذا اصبح لزاما على قادة التحالف التنازل جميعا امام البرنامج العملي الحقيقي ومراقبة الاسم أي كان ولايهمنا من يكون لان امامه حقبة من الحساب والمراقبة لايمكن ان يكون امامها مسرورا سعيدا والاهم واكرر هنا وضع الية الحساب عند التقصير فان مضى الاسم أي كان واؤكد هنا ان يكون من التحالف الوطني مخلصا في خدمته للبرنامج والشعب فبها والخير فيما تم وان حصل العكس فالية الازاحة موجودة واقولها للجميع الشعب سيكون هو الرقيب وهو المزيح وهو من سيضع اسقف انجاز الخدمات وتنفيذها ونقولها ليكن لاي اسم سياتي له في ماجرى في البصرة وبقية مدن العراق من احتجاجات على سوء خدمة الكهرباء عبرة وان يقول قادة الائتلافين في التحالف الوطني هل المسالة هي في الاسم ام في البرنامج المشترك لحكم البلد بقيادة وصوت ومشتركات وخطوط موحدة متناسقة منسجمة مترابطة فان قيل الامر اسم وذات وانا القائد الاوحد الفرد المنزه فالاوجب ان ينفك عقد هذا التحالف وان ينفك الارتباط بمن يقول بذلك وان قيل لا الامر قيادة قوية ومتمرسة  معها الشعب بغالبيته وتحالف وتوافق ومشتركات وعهود وضوابط تحكم برنامج عمل موحد متفق عليه فالامر اصبح من السهولة بمكان ان الاسم لاقيمة له وفقط يجب وضع الية لمن يلتزم بالتنفيذ للنشاط والعمل والية اخرى للرد على التقصير بما يتفق عليه وهنا اقف عند هذه النقطة لاقول للجميع ان من اهم اسس العدل والبناء والحكم ان يكون اولا هناك دستور محترم وقانون وخريطة طريق وعقد مكتوب قبل الشروع في الدخول في التنافس داخل الطريق المؤدي الى النجاح والفوز وعلى المشتركين في العمل الالتزام بالضوابط المتفق عليها ولو اطلعنا على كل الدول المتقدمة المعاصرة والتي مرت عبر التاريخ كامبراطوريات ودول سادت ثم بادت لوجدنا ان الاكثر رقيا وثباتا بينها هي تلك التي التزمت بقوانين وبرامج وثوابت متفق عليها وفي الوقت المعاصر نجد ان الدساتير والقوانين هي التي تحكم البلاد الديمقراطية والاسماء هي المتحرك في حدود ضوابط وثوابت الدستور لا اكثر ولو شعر قادة العراق الان بهذه الحالة لما تمسك احدهم الا بالوطنية والاخلاص والفداء والاستامتة في الخدمة وماتخذ من العناد وسيلة للضغط بل اتخذ من الهروب من المسؤولية الجسيمة وسيلة للتخلص من عظيم الابتلاء والامتحان لان أي تقصير واي نفس تزهق نتيجة هذا التقصير سيشكل اثما كبيرا على الحاكم واتحدث هنا مع اطراف انتخبناها لان الشعار الاسلامي هو المرفوع امام اسماء هذه الاطراف ومع الاسف هناك بون شاسع بين الشعار والقول والتطبيق ..

خامسا : على اطراف التحالف الوصول الى اتفاق مبدئي على ماتقدم وترك النزاع على الاسم لبرهة والعمل باصول السياسة والمصالح الحقيقية وابعاد الكرة الى ملعب الاخر والتوجه الى القائمة العراقية وفق مبدا الشراكة المرفوع و طرح هذه الاسئلة على طاولة التشريح وقولو للعراقية ماذا تريدون وماهو اخر مافي جعبتكم اطرحوا اخر اوراقكم فالوقت لايحتمل التاجيل ..؟؟؟

اعتقد والجميع مطلع العراقية اجابت اكثر من مرة ان رئاسة الوزراء منا ولنا وفينا ولن نفرط بها وحجتهم انهم الفائز الاول وفق اليات ماتقدم في المقدمة اعلاه  وان لديهم 91 مـُقـْعد ولفترض جدلا انها حتى الساعة لم ولن تجيب على هذا السؤال لان الفتنة بينكم تصب في صالحها فان المنطق الديمقراطي يقول الاغلبية المتفقة على أي برنامج موحد هي التي تحكم ودستورنا اقر الامر وثبته والعراقية لم تصل هذا النصاب ’ لانصاب العدد ولا نصاب التوافق في البرامج وعلى فرض ان المحكمة لم تفسر الامر ولنتفق جدلا ان العراقية صاحبة الحق بتشكيل الحكومة ولكنها امام الاختلاف في البرامج والاصرار على ان رئيس الوزراء منها ستلاقي صد قوي ولن يصوت لها باقليتها المعروفة " 91 " لانها لاتمتلك الغالبية البرلمانية النصف زائد واحد وهنا يكون على العراقية وهي وفق المعطيات المطروحة والواقعية لاتستطع تشكيل كتلة اكبر من كتلة التحالف الوطني وتدخل بها  مجلس النواب في جلسة الحسم وستكون عندها امام امرين لاثالث لهما وهما اما انها وقادتها لايفهمون الواقع الدستوري ولايعرفون اسس الديمقراطية ويحكمهم الجهل والتخلف والعناد السياسي والفوضوية الصبيانية وهي اذن قاصرة يجب ان يتعلم ساستها ابجديات الديمقراطية وبعدها يدخلوا اللعبة بشكل اخر افضل من هذا المطروح لان العراق لايتحمل السفهاء والجهلة  او هي تريد المناكفة والاهانة والاسائة والتدمير للعملية السياسية وفق الرؤية والاجندة التي تحركها وهي تتحرك باليد الخبيثة التي تقول اما ان يحكم عملائنا او نخرب وهذا مانراه فالامر يحتاج من التحالف الوطني والكورد والشعب من خلفهم حسمه وفق الدستور والاسس الديمقراطية والشعب والشرعية معهم بقوة وحتى لو تم دعوة العراقية لتشكيل الحكومة واسقاطها في التصويت وبعدها يشكل الحلفاء الذين بينهم كل المشتركات الحكومة رغم انف الجميع ولن يلومكم احد .

ايها الاخوة يا اصحاب المظلومية والمقابر الجماعية ويامن تعملون خلاف رغبة الغالبية الذين ان وجهتم لهم السؤال حول الوحدة والفرقة لقالوا لكم وحدوا صفكم واتقوا الله وعليكم بنظم انفسكم ونتمنى منكم ان تتوجهوا بالسؤال لمن رفعتم من اجلهم مخلصين  مبدأ الشراكة الوطنية  وتريدون اشراكهم وهم "القائمة العراقية " رغم عدم وجود أي مشتركات في البرامج بينكم وبينهم ولكن قولوا لهم هل تقبلون ببرامجنا وما نحن مجمعون عليه كغالبية برلمانية وهي رئيس وزرائنا المقبل فان كانت سقوفهم عالية كما هو معلن وعنادهم يراوح في محله البغيض وتتفقون معهم وهم من سيحكمنا ولهم رئاسة الوزراء وفق الية ما طرحوه في برنامجهم الذي من اهم اسسه التغيير والانقلاب على الدستور وتغييره واعادة البعث عبر الغاء المسائلة والعدالة ومما هو مطروح في برنامجهم الموجود في موقعهم الرسمي فاعلموا اننا سنثور عليكم قبلهم وان كنتم لاتتوافقون معهم فمافائدة النزاع والسجال والفتنة فيما بينكم حول احقية فلان اوعلان والتنازع على الاسم من عدمه لانكم ستكونون امام خيارات اخرى تستوجب التهيؤ للاسوء متوحدين متحصنين متراصين احدكم مع الاخر كاعضاء الجسد الواحد ان اصابت احد اعضائه الحمى او الاوجاع تداعى لها سائر الجسد بالسهر والوجع وهؤلاء من يتلاعب بمصيركم وستصبحون كاجندة تنفيذ لفتنة الاعداء بايديكم وانتم لاتشعرون او تشعرون ولكن لاتتقون الله في انفسكم وتاريخكم وهذا الشعب الذي لولاه لما وصل احدكم الى حيث هو وعندها سنحاسبكم والتاريخ وقبلنا الله حسابا عسيرا .

اختم واقول في هذه المرحلة عليكم بالتوجه الى العراقية ومعرفة اخر سقوفها واتفقوا او اختلفوا معها وبعد ذلك توجهوا للصراع وكسر العظام  بعضكم مع البعض ويجب حسم خياراتكم الداخلية الخاصة ومن الجريمة الحوار مع العراقية منفردين لان اجندتها وبرنامجها لا يتوافقان مع برنامج 89 ممثل للشعب من ائتلاف دولة القانون ومثلهم 70 للائتلاف الوطني وحتى الكورد الذين لديهم 57 مقعد وهؤلاء هم ممثلي الغالبية لان لديهم جميعا وهم متفقين في التوجهات والبرامج 216 مقعد من 325 واعتقد ان الاخرين غير العراقية سيلتحقون بكم في النهاية لان لاخيار لهم غير ذلك وهنا تكون الديمقراطية الحقيقية قد حققت انجازها في العراق وستفقئون عيون اعدائكم المتربصين بنا وبكم دوائر السوء وماعليكم سوى نقل الكرة الى ملعبهم في هذه المرحلة الحرجة .

احمد مهدي الياسري

alyassiriyahmed@yahoo.com


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


احمد مهدي الياسري
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/07/18



كتابة تعليق لموضوع : هل ببقاء او بتنازل المالكي سوف تـُحل المشكلة وتنتهي الازمة ؟
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net