ولكن لأنتظارك سيدي طعم الشهد وعطر الياسمين
مازلنا نترقب الظهور وروعة الحظور
ومازال الأمل يكبر فينا عاما ً وعام
ومازال ذاك َ الشوق
يغفو بين اعيننا
ومازلنا نمتليء من ذات الحنين
وما زالت الأيام
ترسم لوحة الطريق
وتنقش خارطة السنين
ولكنك العشق الأبدي
والسبط المحمدي
والغصن الندي ّ
الذي يحكم فينا عدلا
ويملؤنا زهوا
فنسجد لله شاكرين
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat