صفحة الكاتب : د . صاحب جواد الحكيم

الصديق السيد عادل عبد المهدي رئيس الوزراء المحترم.
د . صاحب جواد الحكيم

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

و أنت على طريق مغادرتك المسؤولية أرجو أن تختتم أيامك الأخيرة بالخير ، و سوف يذكرك التاريخ ُ بذكر حسن ألا و هو ... وجوب إسترداد الأموال الضخمة الهائلة ، و هي ملك الشعب العراقي المنكوب ، و هي أموال الفقراء و المُعدمين و الأرامل و اليتامى و الجوعى ، التي يحتفظ بها الأكراد السارقون التي تبلغ المليارات ، و الملايين من الدولارات ..

إن #إعلان_قف_امام_الفساد_قاف يؤيد ما كتبه
د.عدنان الشريفى....

الباحث العراقى فى الشؤون السياسية والاقتصادية....

الذي كتب على موقعه على الانترنيت التالي :

" الفضيحه الأولى:

اقليم كردستان مديون للحكومة بمبلغ مائة وثمانية وعشرين مليار وستمائة وخمسة وعشرون مليون دولار هذا قول النزاهة.....

الفضيحة الثانية:

الأكبر والأقسى والأفضع وهي ان الاقليم حينما يصدر ستمائة وخمسين الف برميل يوميا فان هذا التصدير محسوب من حصة العراق في أوبك في سوق النفط يعني اذا كان العراق يصدر حاليا ثلاثة ملايين برميل يوميا فان حصته التي تسمح بها الاوبك له بتصديرها هي ثلاثة ملايين وستمائة وخمسون الف برميل يعني هذه الكمية التي يصدرها الاقليم محسوبة على حصة العراق في سوق النفط لكن عائداتها الى الاقليم

فوق هذا حصة الاقليم الحقيقية 12‎%‎ صارت بفضل المزايدات على منصب رئيس الوزراء بين الشيعة والسنة 17‎%‎ والآن مسعود البرزاني يشترط على اي رئيس وزراء جديد ان يتعهد بدفع 20‎%‎ حصة الاقليم بدلًا من 17‎%‎ ويضاف لها واردات المنافذ الحدودية والكمارك ومئات الاف الموظفين الوهميين واضعاف مضاعفة للبيشمركة والوقود والضرائب كلها للإقليم فإذا جمعنا نسبة النفط المصدر الذي يقرب خمس نفط العراق وبما ان وارداتنا كلها نفطية فهذا يعني ان 20‎%‎ للإقليم من النفط يضاف لها ال17‎%‎ حصته من الموازنه والتي ستصبح حتما 20‎%‎ بفضل الانقسام الشيعي على منصب رئيس الوزراء واذا كانت الضرائب والكمارك والرواتب الوهمية والإيرادات الأخرى تشكل 3‎%‎ تكون حصة الاقليم 40‎%‎ من ميزانية العراق يضاف لها ديون 128 مليار !

من المسؤل عن هذا الهدر والنهب المنظم؟ والبلد انكشف في اول أزمة نفطيه واصبح ربع الشعب يعيش على الصدقات والمستشفيات بائسة والخدمات أسوأ بلد كل هذا يتحمله قادة الشيعة بدون استثناء معمميهم قبل اصحاب القوط والأربطة وبدونها من الإسلاميين والعلمانيين كلهم حكموا كلهم مسؤلين امام الله والشعب عن كل هذه المآسي كل هذا الهدر للإقليم عبارة شراء مواقف لا اكثر بسبب الفرقة بين الشركاء والمصالح الحزبية الضيقة...

حان دوركم ايهاالإعلاميين والصحفيين والمثقفين بل دور كل عراقي شريف لفضح هذه الجرائم بحق الشعب العراقي...

أي ذُل وأنبطاحِ وضعف تشهدهُ هذه الحكومات المتعاقبة ... ؟؟". إنتهى المقال.

#الدكتور_صاحب_الحكيم

منسق #إعلان_قف_أمام_الفساد_قاف الذي وقعه المئات من شخصيات العراقيين و العراقيات في داخل العراق و المهجر قبل عدة سنوات.

نيسان أبريل 2020


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


د . صاحب جواد الحكيم
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2020/04/20



كتابة تعليق لموضوع : الصديق السيد عادل عبد المهدي رئيس الوزراء المحترم.
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net