موقع كتابات الزاملي....والارتزاق البعثي...وحاوية القمامه العفلقيه
د . يوسف السعيدي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
امنع نفسي عن بعض ما اتمناه ..علني اجد قدرة على فهم افكار الاخرين ولاننا لم نتعود على مهاجمة المواقع الالكترونيه كمواقع في الشبكه العنكبوتيه ...ومنها موقع (كتابات الزاملي )الا ان اقلام كتّاب الموقع المذكور معظمهم وليس جميعهم من وارثي افكار البعث الدموي سابقا ولاحقا وبت في موقف احاول ان اتبين منه علامة
الشروع في خاصرة الرد والكتابه على محرري الموقع الا اني خشيت ان تنزلق ردودي في زاوية التدوين التاريخي ضد مدونات وكتابات عبثت بها اصابع الاخطبوط البعثي التكفيري الصدامي ..وغطتها سحب دخان المفخخات...
لم تبق لهؤلاء الا كلمات على موقع بائس ..اصفر ...يبحث عن مفردات في قواميس السياسه والاجتماع في نصوص كتابيه متآكله ..ضعيفه انسلت من ركام الجثث العراقيه المحترقه ..وصراخ حناجر الحثالات البعثيه في داخل وخارج مجلس النواب العراقي ..اتبين هذا الموقع للاسف واحد من عربه اعلاميه صفراء وبعض من الكتاب المرتزقه ..وبعض من كتاب الكوبنات النفطيه ...بخلطة عجيبه للزاملي اياد (......) من كل المفردات والوجوه القبيحه واصوات نشاز في سوق نخاسة الاعلام العروبي الرخيص...اعلام عروبي ومستعرب معظمه وليس كله ..بلا حياء ..بلا طقوس ...بلا نواميس ..يجمع معظم كتّابه قاسم مشترك الا وهو...الافلاس..معظم هؤلاء الكتاب امتهنوا حرفة المتاجره بالشعارات السياسيه الوطنيه زوراً حيث رأس مالهم المرئي هم انفسهم والغير مرئي معروف ومشهور ...ولك ان تتصور كون احدهم يتاجر بقيمة ذاته بتجارة بائرة خاسره...كثير من هؤلاء الكتاب لم يتركوا مجالا يسعهم المتاجره والتحامق فيه الا دخلوه...هراء وجلبه..ونعيق يصم الاذان واقلام صبيانيه تثير السخريه والقرف ...وهم يتلذذون بها ويتغزلون بعفونتها...تصحبها عقدة النقص لحثالات بعثيه فكراً وممارسه...
نباح هستيري متواصل و معالم واضحة الموقف والخطاب العفلقي ...انهم معطلون منذ انشاء موقع كتابات الزاملي على يد الزاملي اياد....لا نريد ان نذهب بعيداً في بطون التاريخ لمعرفة الاقلام الهابطه العرجاء التي تتعكز على حطام الماضي البعثي ذي المناهج التفكيريه المنحرفه التي ارتمست حتى قمة الرأس في مكب نفايات التاريخ والعهر الصدامي.
الدكتور
يوسف السعيدي
العراق
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
د . يوسف السعيدي

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat