مَنْ قالَ أنا نبْخسُ حَقْ ألانْثَياتْ
أو نُحَاربُ مِنْهُنَ ألمتَمَيِزاتْ
أليسْ هُنَ ألامَهاتْ
وألجَنَةُ تَحْتْ أقْدامِهنْ وارفاتْ
مايَبْخَسُ حَقَهُنْ ألا ألناكرُ للذاتْ
أليَسَ هُنَ العَماتُ والخالاتْ
أليسَ وصْلُ رَحِمَهُنْ مِنْ الموجِباتْ
أليَسَ مِنْهُنَ ألجَداتِ وألزوجَاتْ
أليسَ مِنْهُنَ ألبَناتِ فَلِذْاتِ الاكَبادْ
مَنْ يَحُثْهُنَ عَلى ألتَعْلِيِمْ
وكَيّفْ يَرْتَدْنَ ألمَدارسَ وألجامِعاتْ
وكَيّفَ أصْبَحْنَ مُعَلِمَاتٍ
ومُهَنْدِساتٍ وطَبيّبَاتْ
أليسَ بدَعْمْ الاباءْ
فَما قَولٍ كَهذا ألا من ألتخيلاتْ
ومُنافٍ للحَقِيقاتْ الوقِعاتْ
فَبدونِهِنْ لاتَزهو الحَياةْ
فَكَفى بِرَبِكُمْ أثارةَ للنَعَراتْ
فَقَولٍ كَهذا يُثيرُ ألخِلافاتْ
فأسعوا لرأبِ ألتصدعاتْ
بَيننا حتى تَزهو ألحَياةْ
والجنة تحت اقدامهن وارفات
وأحْترامهنَ وودْهُنِ مِنْ المُسَلَماتْ
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat