قام علي إبراهيم؛ المعروف في الوسط الأدبي بسرقة النصوص، بسرقة نصي الشعري " قارئ الروح" وهو من بحر البسيط ( مستفعلن فعلن مستفعلن فعلن) و نشره في قسم "الخواطر" في موقع "عبير العراق"، وفي موقع "أنوار العرب" باسمه مع تغيير بسيط في العنوان؛ من "قارئ الروح"إلى "يا عاشق الروح " وكذلك تغيير بسيط في صدر البيت الأول من "يا قارئ الروح" إلى "يا عاشق الروح" والفارق كبير بين المعنيين.
وقد قمت بنشر نصي في الموقعين المذكورين على الرابطين التاليين مع مقدمة بسيطة
http://www.abeer-iq.com/vb/showthread.php?p=108939#post108939
http://www.anwar-alarab.com/vb/showthread.php?p=184825
للأستاذ علي إبراهيم قدرة على تغيير التاريخ بحكم صلاحياته في المواقع التي ينشئها، أو التي يتحكم فيها، لكنه للأسف ظهر لا يميز بين الخواطر النثرية والشعر الموزون المقفى، ويؤسفني أيضا انه لا يدري أن نصي الذي سرقه منشور في مجموعتي الشعرية " مارددته الأزقة" الصادرة عن دار الرند في سوريا، والتي تم توقيعها وتوزيعها منذ عام تقريباً، وما أود ذكره أنني قد تعلمت عدم نشر نصوصي حتى طبعها في كتاب، أو المشاركة فيها في مسابقة من سارق معروف لدى الجميع يدعى علي الهنداوي أو علي إبراهيم الذي سرق من الكثيرين، وقد سرق احد نصوصي من قبل وممكن مشاهدة التفاصيل على الرابط
http://www.al7akaia.com/forums/showthread.php?t=8965
أو الرابط
http://www.alnoor.se/article.asp?id=75961
أخيرا أن أود أن أقول: ليعلم السارق أن سرقة النصوص الأدبية مظهر من مظاهر الشعور بالدونية، وعدم القيمة، فليستمتع بهاتان الصفتان من يفعل ذلك.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat