ابتزازا المحتالين لإقامة الأقاليم
سهل الحمداني

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

تتوالى الإنباء من الصحف والوكالات الى نشر انباء  من  النشاطات المحمومة من محتالين قد باع منهم وساوم بعضهم بعضا  على  بيع وزارات وهم كتل تمثل طائفة عراقية عربية   قد سرقوا حقها واغتالوا أصواتها وغدروا رجالها  ، وأخذوا يتمتعون بالأموال والسلطة ، وتدعي الأمانة والمؤمنة   على أصوات سرقوها باسم الطائفة هذه الأصوات حق الطائفة ، وملؤا الأرض من شرقها إلى غربها بحرمان الطائفة من المشاركة
 والتهميش ، وحرمت  هذه الطائفة من كل شئ ، وهم يضحكون على هذه الطائفة
 وتبتز الحكومة  ماديا وتتهم المشاركين بانهم (----؟--- )  ومن صفات شتى
 إلا لشئ هم خونه وكذابون وسراق ولصوص وقطاع طرق ، ويشهد تاريخ أسرهم
 واجداهم بالخيانة واللواكة  للاجنبي أبرزهم طارق الهاشمي  معروف بأسرته ألخائنه للعراق ن وكذلك النجيفي فجده محمد النجيفي  الوحيد الذي لم يصوت  إلى جاني الموصل لضمها إلى العراق  
لأنهم يفكرون ويخططون بنفس تركي  مخلوط بأموال قذرة من أحفاد  قرقوزي  واحفاد ال سعود اليهودي
أن هؤلاء السياسيون قد عقدوا عزمهم على تخريب المحافظات بعد أن خربوا العراق
 وتأمروا عليه مع خونة الجوار وقبضوا أموالا   خياليه ، وهم يتصورون أنهم سيتصدرون  تحقيق المنفعة لطائفتهم ، ووعودا بأموال واسعة وجعل محافظاتهم مثل إمارات خليج البصرة ، وهم يضحكون عليهم ، لأن هؤلاء العربان ، بدأوا خربوا ويخربون بلدان عربية وتخريب بيوتهم على رؤؤسهم ،وذبح أطفالهم ونساءهم ، وتحريك عصابات إخوان المسلمين والقاعدة  في لعب دور التخريب ، نيابة عن اسرائيل وحلفاءها  ، وهما تنظيمان مشبوهان واحد اذرع الحركة الماسونية التي تحركها  وينظر لهما من يهود
لذلك أن من يطلب إقليم  هو ابتزاز لأهالي المنطقة وابتزاز الحكومة ،وهناك مفاصل من هؤلاء في الوزارات والمحافظات المذكورة تأخير صرف الأموال وعرقلة المشاريع  ، لجعل سكان المحافظات  ، يتذمرون من خطط الحكومة والتنمية الوطنية
 والتحجج ، بأدوات التهميش  والطائفية
 على شعب المحافظات  في الانبار  وتكريت والموصل وغيره هذه هي الحقيقة
 وكلمة أخيرة
هل النجيفي وطارق الهاشمي وكتلهم استطاعوا إخراج أمريكا وعقد معاهدة على ترحيلهم  ؟ هؤلاء لا يعرفون للوطن قيمة ؟ 
 

الموضوع السابق الجامعة العربية العوراء بين سوريا والبحرين .

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat