رسالة السيد مسعود البرزاني لي
د . صاحب جواد الحكيم
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
د . صاحب جواد الحكيم

أنت تعرفني يا سيد مسعود البارزاني شخصيا ً لأكثر من ثلاثين عاما ً ..
دافعتُ عن الأكراد ، و ما تعرضوا له من ظلم و إضطهاد أيام المجرم صدام ... و كذلك العرب و التركمان ، و بقية المضطهدين في العراق ، و العالم ...
سواء ً في محافل الأمم المتحدة في كل من جنيف ، و نيويوك ، و بوينس أيريس ، و بكين ، و لندن ، و كيب تاون و غيرها .. و غيرها ...
وفي منظمة العفو الدولية ، التي أتشرف بعضويتها
و كم قمت ُ بتقديم لوائحَ دفاع عن عائلة البارزاني نفسها في هيومان رايتس ووج ..
و قدمتُ أسماء المفقودين من الأكراد و الكرديات ، إلى لجنة المفقودين قسريا ً و لا إراديا َ ، التي كنتُ عضوا ً فيها ، في جنيف ...
و جمعتُ أسماء أكثر من 900 شهيدة ( أكرر شهيدة) كردية في مجزرة حلبجة وحدها ..
بل أحترم أسماء المُغتَصبات ِ الكرديات من قبل البعثيين و الصداميين خلال حكمهم البغيض ...
إلخ إلخ ...
و لم أطلب منصبا ً و لا جائزة ً من العراق ..
و بالعكس لم أستطع أن أحصل على بيتي ( و عيادتي) الذي صادرهما المجرم صدام .. لحد الآن..
كل هذا تطوعا ً ، و بدون راتب و لا مساعدة من أية جهة كانت ، كما تعرف ...
بعد أن أُعتقلتُ و تعرضتُ للتعذيب ، و استُشهد َ أخي الشهيدُ السيد جابر السيد جواد الحكيم..
كل ذلك من أجل الدفاع عن المظلومين...
و إحقاق الحق ..
و لم أكن آسفا ً على ما مضى ..
أنت تعرف يا أخ مسعود البارزاني ذلك ..
هذا ليس مِنة ً على الشعب العراقي ، و لا على الأكراد ..
و لا أقول أكثر من ذلك مما اضمره ، و أحتفظ به لنفسي ..
لست آسفا ً على ما قدمته للأكراد ، المنتهكة حقوقهم و خاصة النساء الكرديات .. اللواتي تعرضن للإغتصاب .. و نشرت عن ذلك في كتابي ( 935 صفحة) الموسوم ( تقرير عن إغتصاب و قتل و تعذيب 4000 إمرأة في بلد المقابر الجماعية " العراق")
لكن ؟ ! و تحمل " لكن " كثيرا ً مما لا يُقال .. و يُكتب
الدكتور صاحب الحكيم
عضو منظمة العفو الدولية بريطانيا
سفير السلام العالمي
الأمين العام لمنظمة حقوق الإنسان في العراق( بريطانيا 1982)
عضو منظمة الحوار سويسرا
عضو لجنة المفقودين في الأمم المتحدة جنيف
عضو المنظمة الدولية للمدافعين عن حقوق الإنسان إيرلندا
المنسق العام لإعلان قاف
مسؤول الإعتصام المستمر في ساحة الطرف الأغر لندن
منسق اللجنة الدولية لأطول لوحة في العالم للإمام الحسين
أيلول 2017
رسالة السيد مسعود البرزاني لي
أنت تعرفني يا سيد مسعود البارزاني شخصيا ً
لأكثر من ثلاثين عاما ً ..
دافعتُ عن الأكراد ، و ما تعرضوا له من ظلم و إضطهاد أيام المجرم صدام ... و كذلك العرب و التركمان ، و بقية المضطهدين في العراق ، و العالم ...
سواء ً في محافل الأمم المتحدة في كل من جنيف ، و نيويوك ، و بوينس أيريس ، و بكين ، و لندن ، و كيب تاون و غيرها .. و غيرها ...
وفي منظمة العفو الدولية ، التي أتشرف بعضويتها
و كم قمت ُ بتقديم لوائحَ دفاع عن عائلة البارزاني نفسها في هيومان رايتس ووج ..
و قدمتُ أسماء المفقودين من الأكراد و الكرديات ، إلى لجنة المفقودين قسريا ً و لا إراديا َ ، التي كنتُ عضوا ً فيها ، في جنيف ...
و جمعتُ أسماء أكثر من 900 شهيدة ( أكرر شهيدة) كردية في مجزرة حلبجة وحدها ..
بل أحترم أسماء المُغتَصبات ِ الكرديات من قبل البعثيين و الصداميين خلال حكمهم البغيض ...
إلخ إلخ ...
و لم أطلب منصبا ً و لا جائزة ً من العراق ..
و بالعكس لم أستطع أن أحصل على بيتي ( و عيادتي) الذي صادرهما المجرم صدام .. لحد الآن..
كل هذا تطوعا ً ، و بدون راتب و لا مساعدة من أية جهة كانت ، كما تعرف ...
بعد أن أُعتقلتُ و تعرضتُ للتعذيب ، و استُشهد َ أخي الشهيدُ السيد جابر السيد جواد الحكيم..
كل ذلك من أجل الدفاع عن المظلومين...
و إحقاق الحق ..
و لم أكن آسفا ً على ما مضى ..
أنت تعرف يا أخ مسعود البارزاني ذلك ..
هذا ليس مِنة ً على الشعب العراقي ، و لا على الأكراد ..
و لا أقول أكثر من ذلك مما اضمره ، و أحتفظ به لنفسي ..
لست آسفا ً على ما قدمته للأكراد ، المنتهكة حقوقهم و خاصة النساء الكرديات .. اللواتي تعرضن للإغتصاب .. و نشرت عن ذلك في كتابي ( 935 صفحة) الموسوم ( تقرير عن إغتصاب و قتل و تعذيب 4000 إمرأة في بلد المقابر الجماعية " العراق")
لكن ؟ ! و تحمل " لكن " كثيرا ً مما لا يُقال .. و يُكتب
الدكتور صاحب الحكيم
عضو منظمة العفو الدولية بريطانيا
سفير السلام العالمي
الأمين العام لمنظمة حقوق الإنسان في العراق( بريطانيا 1982)
عضو منظمة الحوار سويسرا
عضو لجنة المفقودين في الأمم المتحدة جنيف
عضو المنظمة الدولية للمدافعين عن حقوق الإنسان إيرلندا
المنسق العام لإعلان قاف
مسؤول الإعتصام المستمر في ساحة الطرف الأغر لندن
منسق اللجنة الدولية لأطول لوحة في العالم للإمام الحسين
أيلول 2017
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat