صوت البراءة في موكب الأحزان
مكتبة السيدة أم البنين النسوية
2024/08/12
قبل عقد من الزمن وفي اليوم الخامس من شهر صفر، كانت أمّي تمسك بيدي الصغيرة، ونسير معًا في موكب السيّدة رقية (عليها السلام) الذي تنظّمه شعبة الخطابة الحسينية النسوية في العتبة العبّاسية المقدّسة إحياءً لذكرى شهادة السيّدة رقيّة (عليها السلام) وعلى مدى (14) عامًا، لم أكن أفهم حينها ما يعنيه هذا الموكب، لكنّني كنتُ أشعر بشيء غريب في قلبي، الأجواء كانت مختلفة، مليئة بالحزن والشجن، وكان هناك أصوات خافتة للبكاء والنحيب تتصاعد من حولنا..
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا