زائراتٌ يستذكرن رحيلَ أمّ أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) عند مرقده الطاهر
شبكة الكفيل العالمية
2020/02/09
وقالت معاونةُ مسؤول شعبة الخطابة النسويّة السيّدة تغريد التميمي لشبكة الكفيل: "تحرص شعبةُ الخطابة النسويّة على الرقيّ والتطوّر من ناحية الطرح والإسلوب، وغيرها من الأمور التي تصبّ في نجاح إيصال رسالة أهل البيت(عليهم السلام) إلى جميع فئات المجتمع على اختلاف مستوياتهم".
أمّا عن فعّاليات إحياء ذكرى وفاة أمّ البنين(عليها السلام)، فقد بيّنت التميمي قائلةً: "الفعّاليات جميعُها تصبّ في رسم الطريق الأمثل لنشر الثقافة الحسينيّة بين الأوساط المجتمعيّة بشكلٍ يتناسب مع أهميّة التبليغ الرساليّ في الوقت الحالي وهو العرض المسرحيّ، الذي يتلاءم مع توضيح حجم المسؤوليّة المُلقاة على عاتق الخطيبة في مواجهة الهجمات الفكريّة والعقائديّة التي تُشنّ على الدين الإسلاميّ بين الفينة والأخرى، كذلك تطرّق الخطيبة إلى ضرورة الالتزام بالمعلومة التاريخيّة الصحيحة، وأخذ المصادر الرصينة في الطروحات المنبريّة، فضلاً عن وحدة الموضوع واتّباع أساليب الطرح الحداثويّة المؤثّرة".
يُذكر أنّ هدف الشعبة هو الرقيّ بالتبليغ النسويّ لما له من أهمّيةٍ بالغةٍ وبالأخصّ في مواسم العزاء، والخروج به من الدوائر الضيّقة الى دوائر أوسع وأشمل، ضمن رؤى وأفكار حداثويّة تسهم في طرح مظلوميّة أهل البيت(عليهم السلام) وأبعادها بطرقٍ وأساليب سلسة ومفهومة وقريبة من الواقع.
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا