دخل عليّ شاب عمره 11 عاما وشعره لونه أزرق فلما سألته عن سبب صبغ شعره باللون الأزرق، قال أنا أحب
[ التفاصيل ]
إرتبط مفهوم الإستعمار بإحتلال أرض الغير، أو السيطرة التي تمارسها دولة على شعب آخر، والتحكم بمصيره سياسياً وعسكرياً وإقتصادياً.
يعتبر تأثير المسلسلات التركية على المجتمع العربي موضوعاً مثيراً للجدل والنقاش في الأوساط الثقافية والإعلامية حيث
ينبغي فطرةً وعقلاً وشرعاً تحديد الخيار والمسار والثقافة والسلوك بوجهةِ القيم الفاضلة ، قبل فوات الأوان .
للأبناء حق على الآباء, ومن حق الآباء أن يعلموا بأن أبنائهم منهم ومضاف إليهم بالخير وبالشر في هذه الدنيا. وكما ورد عن
وقف أهل قرية لمراقبة هلال ليلة العيد ، لم يشاهدوه وكاد وقت الرؤية ينقضي ولكن سرعان ما نادى أحدهم ذاك هو الهلال ،
لم أكن أعلم أن الرئيس ممكن أن يكون صانع مُحتوى، يرغب بأن يكون له معجبين ومتابعين في الإعلام ووسائل
من المصطلحات التي اصبح الكثير من الناس يتداولها بعد خليجي ٢٥ هو مصطلح (المحتوى الهابط) ولا اعرف
لا تظنوا أبداً.. أنَّ (صُنّاعَ التفاهة)، و(أبطال الطشة) و(يوتيوبرية السخافة) قد جاءوا بالصدفة، و(طشوا) بالصدفة.. أبداً.. أبداً.. فهؤلاء وكثيرٌ
من ظواهر عصرنا الراهن، انفتاح الكل على الكل، وتنافح الثقافات في حلبة واحدة، كلها في مواجهة بعض، متخذة أساليب
كتب الفيلسوف الكندي آلان دونو عن نظام التفاهة، المسيطِر على العالم، غير إنّ هذا النظام في الحالة العربية، والعراقية، يؤسس
واحدة من أهم الأسباب التي سببت في انتشار الجرائم الأخلاقية والمجتمعية هي ضعف الوازع الديني بجذوره العقائدية والأخلاقية...
أن الحرب ضد الحجاب هي حرب قديمة يقودها أعداء الإسلام، فهي لم تكن الأولى و لا الأخيرة، فعلى مر العصور والازمان
الشذوذ الجنسي مصطلح مُستحدث، يُطلق على كافة الممارسات الجنسية، الغير الطبيعية المخالفة للفطرة الإنسانية،
التعريف العام للمثلي جنسياً هو الذي ينجذب بشكل أساسي إلى أشخاص يماثلونه في نوع جنسه، وقد ينجذب بصورة ضئيلة أو معدومة إلى الجنس الآخر.
يكاد يصبح "الشذوذ الجنسي" ظاهرة شرعية مقبولة اجتماعيا وقانونيا في اغلب البلدان الغربية التي يقترن اسمها...
{إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق}، من يتأمل في معاني الحديث النبوي يدرك جيداً أن المجتمع الجاهلي لم يكن يخلو من بعض مكارم الأخلاق،
خلق الله آدم وحواء وأسكنهما الجنة، كان شرط بقائهما فيها عدم عيانهما أمره، وعندما سولت لهما نفسهما فعل ما نهيا عنه، كان
فيما سبق – وقت كنّا صغاراً- كنّا نجتمع مع الأهل ، الأجداد والجدات، والآباء والأمهات في ليالي الشّتاء
مما لا ينكره أحد أنه لا يمكن لأمَّةٍ أن تتقدم وترتقي أو تحتفظ بمكانتها بغير العلم، لذلك كانت أولى آيات القرآن الكريم نزولًا على النبي
في نهاية حربنا العظيمة مع داعش .. أصبحت لشيعة العراق مهابة في النفوس .. وارتفع
إن تأثير المنبر الحسيني على الشباب يتمثل بدور فعال تجاه تفجير الطاقات الشبابية، من خلال نواح
تمر البلاد هذه الايام بأحداثٍ صعبة؛ حيثُ تشهد توتراً امنياً مخيفاً، وكأننا أمام قنبلة موقوتة على وشك الانفجار.
لماذا هذا الخيار الخبيث أن تكون أما مسلم أو سومري ؟ لماذا لايكون سومري مسلم ؟ من وراء هذا ؟ومن يحاول
المثلية الجنسية سلاح الغرب ان المتتبع لظاهرة انتشار ما يسمى بالمثلية الجنسية اوما يطلق عليه حديثاً "العبور" الجنسي او "العابرون"
دخلت تطبيق التكتوك لغرض قضاء وقت للتسلية بمشاهد مضحكة, لكن الحقيقة صدمت, حيث ظهر لي مشاهد
-تُريدُ أنْ تنفردَ برأيك؟
بدل هذا التحريض الذي يدفع أولادنا للموت ، على الإعلام ان يفكر كيف يبعد
أنا فتاة في العشرين من عَمُري...
بدأت كورونا في العراق بإصابة أو إصابتين إلى أن وصلت مئات الآلاف ومئات الوفيات وكان وسطها
برزت في الآونة الأخيرة ظاهرة انجراف بعض شبابنا الصغير منهم والكبير إلى المقاهي والملاهي الليلية،
مما لاشك فيه، أن تلعب شخصية القدوة دوراً اساسياً في حياتنا، وبالذات في أول مراحل عمرنا، حيث نحتاج الى مثل أعلى، أو قدوة نتبعها في شق طريق حياتنا...
كل العاب العنف على الكومبيوتر وبدون استثناء مستوحات فكرتها من الكتاب المقدس، فهذه اللعبة تدفع
صرخت منفعلاً، وأنا أراها تسوق الدراجة النارية، قلت: إنها اول امرأة كربلائية تركب الدراجة، فضحك
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net