في إلحاح ،
طرق بابي سلامْ
تحية شوقٍ
من طريق السلامْ
نداء !..
من بيتي الى مسجد الإمام
قال :
إليَّ كنتَ سائرا صباح مساء
راجِلا
يحييك فراشٌ ،
طيرٌ،
وعيونُ الأنام
راكبا
تحميك السيارةُ
شمسا وأتلامْ
على لسانك
تسبيحاتُ ذكر
وقرآن ..
عِبقُ طريق
وراحة ُنفس صِنوان
قلتُ :
وحقِّ من علَّق قلبي
شوقا ببيته
وجعل المساجدَ
خرائط َخُطاي
ما انحبست قهرا
إلاَّ بأمره
تقية من تفشي الوباء
في مسْعاي
فهو الله المعبودُ
أَبداً ومنذُ الأزل
لا استغناءَ
عن بيتِ ربي ومولاي
لساني للكريم ابتهالٌ
على الدوامْ..
وله عند النعم
وإذا البلاءُ
اِحتدام ْ
سامفونيةَ شكر،
وفاءً أعزفها
أنَّى كنتُ .. بدْءا
وعندَ الختام
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat