بعضُ الصحفِ الغبية00ْ إذا أرادتْ أن تعتذرَ إلى قامتكَ الأبيةْ تقولُ لكَ: (نعتذر) النصُ ضعيفْ متجاهلةً انه أسمى رغيفْ فاعلم أنها 00 بمعكوسِ غبائها ومنقوعِ طلائِها تعني أن نصكَ عبقريٌّ 00قويٌّ 00 ثريٌّ من أقوى النصوصِ الأدبيةْ! ** بعضُ الصحفِ الغبيةْ ممن اعتاشتْ على (تحنيطِ الحروفِ الأبجديةْ) مازالتْ حتى هذه اللحظة لاتفرق في إلهامِها من الطلاسم00ْ والغباءْ 00 والرياءْ بين الهممْ، وبين الرممْ00
|
وبين البعرانْ ،والثيرانْ 00 وبين الفلترْ( وهتلرْ) ( وبين ( الطرطورْ والشحرورْ) كل ذلكَ عندها (سويةً) سويةْ ** بعضُ الصحفِ الغبيةْ00 تمارسُ 00 غباءَ حصانِ طروادةْ في القليلِِ ، وفي الزيادةْ 00 فتقدمُ لكَ ملحمةً من (المهمشين) 00 فتكفر بالدينْ ، وبالسلاطينْ ثم تعتذُر لكَ عن إلفِ مهمشٍ في اعتذارٍ واحدْ 00 عديم الفوائدْ فأين هذهِ المزيةُ من تلكَ المزيةْ؟ُ! 17/3/2020م |
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat