لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
تَدَعْبَلْتُ بِاسْمِ اللهِ، هَلْ لِي بِجَبْتِكْ؟
[ التفاصيل ]
إلى وديان أبعثهُ فؤادي
الغصن مال وذي الطيور تغرد
المناقشات والمحاورات ووهج الأسئلة، عين العقل التي يمكن بها رؤية الورشة بما تمتلك من مقاربات فكرية، كان الطابع الشفهي مسعىً من مساعي التأمل.
نور ينقل من عتمة إلى عتمة، بصيرتها بصبر الأنبياء
كأنني أعيش في وسط قطرة من حبك، ولا أدري لماذا أنا هكذا، ولمَ أنت هكذا معي، ولماذا يترك حبك هذه التأثيرات في نفسي، أسئلة تتجدد بلا نهاية.
عندما تبحثُ عن زهر الربيعْ
في حدائق جنةٍ صُنعَ البديعْ
خير بسملة، اقترب عبرها الليلة منك يا ولدي، سؤالك عن عدد المرات، التي حرِصَ فيها والداك،
سنواتٌ اهتز فيها القلب من شدة الابتلاء، من فقدٍ وكسرٍ ووحدة، حتى ظننت أن الفرج بعيد.
حديث ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله مخاطبًا به حسّان بن ثابت مباركًا له أوزانه وقوافيه بشرط الالتزام بالذب عن النبي صلى الله عليه وآله وعترته الطاهرة.
في ما يلي ترجمة عربيّة لما كتبت الصحفيّة الإسرائيليّة، أورلي پوپر، اليوم، الرابع والعشرون من نيسان 2025،
حين تمتلك القداسة ألفة قادرة على لم الشمل العراقي الإنساني ، يصبح من المألوف الصفاء الباذخ بالمودة ، والعتبة العباسية المقدسة تمتلك حضارة جود، وينبع من كل أطرافها الرواء وكل رافد هو معيناً يوحد العراق ليثمر النخل هامات
هل يُقاس الشوقُ بمقياس، وهل يسجن النبض في بعد المسافات؟
يا طفلَ غزّة لستَ طفلا
قف بِأعتابِها ولُذ بِفناها
لقاء بل حوار، بل ضيافة هوية، مجلة صدى الروضتين اعلام العتبة العباسية المقدسة في زيارة الكاتب والمؤرخ سعيد رشيد ابو زميزم، وابو زميزم تعني صاحب الابل الكثيرة، وجدناه قلبا ينبض تاريخا كربلائي الهوية وعشقا حسيني
في صفحات التاريخ الحسيني، تقف رسالة مسلم بن عقيل إلى الإمام الحسين عليه السلام كشهادة مكتوبة بصدق النية ونقاء الولاء، لكنها أيضًا تحمل في طياتها ملامح مأساة بدأت ملامحها تتشكل بصمت.
هو نبضُ الحضارات إذا ناءت الأصوات، وضياءُ البصائر إذا أظلمت الدروب، من لم يُصغِ لصوت ماضيه، عثر في حاضره، وتاه في غبار غده، فالتاريخُ روحٌ تتجدّد، وحكمةٌ تنير خطى الإنسان في متاهات العصور...
لكل شيء في الوجود صداه في النفس .. ووقعه الخاص لطالما لامست روحي السماء حيث تقيم أشواقي على حافة الغمام ..
بينما أنا أجول في المطبخ، تدثرت أفكاري بشيء غريب.
سلطة التاريخ لها الاثر الوجداني على الانسان ومجلة صدى الروضتين في زيارتها للمفكر والمؤرخ الدكتور سالم هاشم ابو دلة تبحث عن انسانية هذا التاريخ عمقه الموغل فينا
سِحرُ المهابةِ في الجلالْ
اهتز قلبي شوقًا ، توضئتُ من فيض حنينه ، وجهتُ وجهي شطر كربلاء،خرجتُ باكرًا في صباح يوم الحادي عشر من صفر ، بصحبت ولدي الصغير ،يبلغ من العمر ثمان سنين في أول زيارة له سيرًا على الأقدام ، هو ولدي الذي
حاولتُ أن أكتبَ عن جلالك شعرًا، أجعله قصيدة قربان لذريتك الطاهرة
قالها الله، وهو العليم الخبير، يعلم ما في الأرحام قبل أن تتشكل،
كريم آغا صافي التبريزي هو أحد أبرز شعراء أهل البيت (عليهم السلام)، ومن أعظم شعراء الرثاء الحسيني في العالم التركي، وخاصة في أذربيجان. وُلِد سنة 1284 هجرية في حي "نوبار" بمدينة تبريز، ونشأ في عائلة غ
لم يكن البديل بأفضل هذه القضية معروفة، تسلط بني العباس على الرقاب، فكانوا اشد فتكا واسوء اثرا ، ولغوا بالدماء وقتلوا على الظن والشبهة ،وليس في هذه المعلومات شيئا جديدا ،لكن الذي نبحث في شانه اليوم :ـ هل انقلاب
تحمل المواربة معنى الدهاء والمخاتلة والكذب والمغالطة، ويرى البعض أن (الأرب) هو الدهاء (الورب) هو الفساد وأغلب موازين المخادعة يشوبها التحريف من أجل صناعة معنى غير حقيقي، واستغلال كذبة مبتدعة لتغيير
الطاغية هو الحاكم المطلق غير مقيد بالقانون وهو من اغتصب السلطة العليا الشرعية، يوصف بأنه متوحش يدافع عن منصبه بوسائل قمعية، وفي الوصف الإسلامي هو كل ذي طغيان على الله سبحانه وتعالى، وكل ما عبد من
عمركِ أيامٌ
افكار ومفاهيم وخواطر وقصص وجزء كبير من المنشور في عدد من الثقافيات وعلى منصات الفكر ،جمعت لتكون كتابا وهذا يوضح المدى الزماني الذي جمع الكتاب فيه، تجربة حياة حملت بين طياتها الكثير من المضامين الفكرية
ها أنا ذا أتخطى فيخطو العمر
قدم الدكتور ماجد الخياط في الأصبوحة الإعلامية المعدة من قبل مجلة صدى الروضتين/ إعلام العتبة العباسية المقدسة/ محاضرة بعنوان (الصحفي وصناعة الحدث).
يُقصد بالمونولوج تحدّث الممثل مع نفسه ناقلاً أفكار ومشاعر عميقة كما لو كانت بصوت عالٍ ،ويستخدم المخرجون لهذا الأمر بعض التقنيات منها :الاقتران و يهدف إلى الكشف عن المشاعر التي لا يستطيع
كتاب "رعود هائمة في الفجاج" للكاتب العماني سيف الرحبي بوح سردي يجمع بين الشعر والسرد وأدب الرحلة والكتابة السيرذاتية، معرِّجاً على موضوعات شتى وسبل كتابة متفرقة.
إن لم تتعرق الورقة لهيبة ما نكتب ، فلا داعي أن نكتب ، وكل شيء في عالم الإبداع له مكانته حتى الصخرة ، عليها أن تعرف معناها الحقيقي ،ومن الصخر ما يحمل مراسم القوة التي لا ندرك مغزاها ،كنت أسأل نفسي دائماً من يا ترى
قصيدة للأستاذ الشاعر والمؤرخ علي الصفار الكربلائي، يؤرخ فيها موسوعة مؤلفات الإمامية لمؤلفها العلامة المحقق السيد أحمد الحسيني الاشكوري (دام مؤيداً) الصادرة باجزائها الثلاثة والعشرين
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net