نظمت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية محاضرة عن التنمية البشرية لعدد من موظفي الوزارة والدوائر التابعة لها بهدف تطوير قدراتهم وادائهم في العمل.
والقى المحاضرة الوكيل الاقدم للوزارة المهندس فالح العامري واكد خلالها على موضوع التغيير وكيفية اصلاح ذات الانسان ليكون عنصرا فعالا ومنتجا في المجتمع ، لافتا الى ان الانسان يستطيع التعرف على سلبياته من خلال آراء الآخرين.
واضاف ان التنمية البشرية تنطلق من توسيع الخبرات والقدرات التعليمية للشعوب، وتهدف إلى وصول دخل وإنتاج الفرد لمستوى أعلى، وأن تكون حياته أكثر صحية وملاءمة، بالإضافة إلى تنمية القدرات الإنسانية المختلفة، وزيادة الخبرات في المجالات كافة ، ويعتمد ذلك على المجهود الشخصي للانسان.
واكد العامري اهمية تنمية الإنسان من خلال الاهتمام به علمياً وثقافياً وصحياً، وتدريبه وتأهليه لاكتساب الخبرات والمهارات اللازمة؛ ليكون عنصراً فعالاً في المجتمع، وتوفير وتطوير الاحتياجات السكانية لمختلف الفئات العمرية من تعليم، وصحة، وتوفير مسكن لائق، إضافةً للمرافق العامة، كالمياه، والكهرباء، والشوارع، ووسائل الاتصال، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
واشار الى ان المواطن وخلال عمله وممارساته اليومية يتعرض الى ضغوط عديدة قد تنتج عنها عوامل سلبية تؤثر على سلوكية الفرد في المجتمع ، ما يتطلب التنبيه الى تلك العوامل والتريث في اصدار القرار ، لان اصلاح النفس يبدأ من تشخيص العوامل السلبية وكيفية تجاوزها مستقبلا.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
نظمت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية محاضرة عن التنمية البشرية لعدد من موظفي الوزارة والدوائر التابعة لها بهدف تطوير قدراتهم وادائهم في العمل.
والقى المحاضرة الوكيل الاقدم للوزارة المهندس فالح العامري واكد خلالها على موضوع التغيير وكيفية اصلاح ذات الانسان ليكون عنصرا فعالا ومنتجا في المجتمع ، لافتا الى ان الانسان يستطيع التعرف على سلبياته من خلال آراء الآخرين.
واضاف ان التنمية البشرية تنطلق من توسيع الخبرات والقدرات التعليمية للشعوب، وتهدف إلى وصول دخل وإنتاج الفرد لمستوى أعلى، وأن تكون حياته أكثر صحية وملاءمة، بالإضافة إلى تنمية القدرات الإنسانية المختلفة، وزيادة الخبرات في المجالات كافة ، ويعتمد ذلك على المجهود الشخصي للانسان.
واكد العامري اهمية تنمية الإنسان من خلال الاهتمام به علمياً وثقافياً وصحياً، وتدريبه وتأهليه لاكتساب الخبرات والمهارات اللازمة؛ ليكون عنصراً فعالاً في المجتمع، وتوفير وتطوير الاحتياجات السكانية لمختلف الفئات العمرية من تعليم، وصحة، وتوفير مسكن لائق، إضافةً للمرافق العامة، كالمياه، والكهرباء، والشوارع، ووسائل الاتصال، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
واشار الى ان المواطن وخلال عمله وممارساته اليومية يتعرض الى ضغوط عديدة قد تنتج عنها عوامل سلبية تؤثر على سلوكية الفرد في المجتمع ، ما يتطلب التنبيه الى تلك العوامل والتريث في اصدار القرار ، لان اصلاح النفس يبدأ من تشخيص العوامل السلبية وكيفية تجاوزها مستقبلا.
الموضوع السابققناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat
.jpg)
