صفحة الكاتب : حمزه الجناحي

هيئة الحج والعمرة ...لا الله يرضى أبهاي ولا مكة تقبل
حمزه الجناحي

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

معلومة كانت خاصة واليوم اعلنها
أشترت هيئة الحج والعمرة طائرة بأموال امي وأمثالها وأبلغوهم أنهم سيزورون مكة المكرمة في العام 2014 وحسب القرعة التي أجريت في العام 2007...
لعل البعض عندما يقرا العبارة او السطر الفائت يعتقد اني امزح أو أو إني احاول التجني على هذه المؤسسة التي ولدت في العراق بعد سقوط نظام صدام لكن الحقيقة في مأ اقول وساثبت ذالك بالتواريخ والارقام ...
في السنوات الاولى لسقوط النظام ذهب الناس الى دوائر الحج في المحافظات للذهاب الى مكة وكانت الحشود غفيرة وحسب القرعة ذهب البعض من الفقراء ولكن البعض الاخر ذهب هكذا عيني عينك لا قرعة ولاهم يحزنون علاقات ونسب مؤوية ومسئولين وحصص ..حتى العام 2007 وبعد ان تفتقت قريحة البعض من علماء هذا البلد ليحذوا حذو ايران ويبدأو باستقبال الراغبين للذهاب الى الحج جميعهم وبما ان النظام الان المعمول به في الديار المقدسة هو حسب نفوس الدول اي ان كل مليون مواطن في دولة ما مسموح لتلك الدولة ان ترسل الف حاج عن ذالك المليون وهكذا استقبلت هيئة الحج والعمرة كل الراغبين وبدأت القرعة الاولى منذ العام 2007 وقرعة اخرى اجريت في العام 2008 وعرضت الاسماء الفائزة وحسب السنيين والى العام 2014 وكل راغب عليه ان يودع 1300000 مليون وثلاثمائة الف دينار في المصرف عربون للسفر وكل حسب سنة استحقاقه كما هو في القرعة ..
وافقت الحكومة السعودية ان تسمح باستقبال الحجيج من العراق فقط 33الف حاج لان نفوس العراق هي 33 مليون مواطن اي ان هيئة الحج والعمرة استلمت اموال من هؤلاء الحجيج مليون وثلاثمائة دينار ولمدة  سبعة سنوات .
يعني هذا
7سنوات*33000 حاج لكل سنة =231000 حاج
وبما ان كل حاج يدفع مبلغ 1300000الف دينار
231000*1300000=300300000000 مليار دينار عراقي
وبسعر اليوم قيمة الدينار (1170) فان هذا المبلغ يصل الى 257 مليون $ وبهذه الايداعات من الحجيج العراقي الطامح بالذهاب لزيارة قبر الرسول استطاعت هيئة الحج ان تشتري طائرة واعلنت انها اشترت طائرة ثانية لأغراض الحج والعمرة ,
وربما يعتقد البعض ان هذه الطائرات ترسل الحجيج مجانا الجواب لا ابدا ان السفر الى السعودية على متن هذه الطائرات بسعر 4500000مليون دينارهذا العام  وبرا بسعر 3500000 دينار ...
اي ان تلك الهيئة اشترت هذه الطائرات باموال الحجيج العراقي وهي ترسلهم الى الديار المقدسة باسعار تجارية بل حتى اكثر من التجارية والمبلغ المذكور اعلاه من ضمنه الاقامة والفندق ...
الامر المهم والذي يجب ان نذكره بان الحاج في السنوات الاولى بعد القرعة كانت رحلته لا تتجاوز 2700000الف دينار عراقي مليونين وسبعمائة الف دينار وعلى مر السنين منذ العام 2008 ارتفع هذا المبلغ سنويا ليصل اليوم الى اربعة ملايين وخمسمائة الف دينار وفي العام القادم يرتفع والذي يليه يرتفع حتى يصل الى العام 2014 ربما يصل المبلغ الى سبع ملايين مع ان هذا الحاج مثل امي مثلا ستدفع مبالغ اكثر من الذي ذهب في السنوات التي قبله وامولها تعمل في طائرات الهيئة وهي بالاضافة لتك الاموال التي تعمل كل تلك السنين تضيف مبالغ اكثر من الذي سبقها ,,
الحقيقة ان هذه مفارقة غريبة لايمكن ان نتركها تمر اليس من المعقول الذي يتأخر سفره للحج يدفع اقل وحسب الانظمة المصرفية او البنكية على اساس ان امواله تعمل في الهيئة وابتاعت الهيئة بها طائرة لكن الغريب ان الامر معكوسا (وبالمقلوب ) هذا اذا وصلت امي واطال  الله عمرها الى العام 2014 وهي عمرها الان 75 عام ..
وامر اخر ان الكثير ممن يرافق البعثة يذهب مجانا باموال هؤلاء الحجيج المنتظرين سنوات مثل المسئولين والبعثة الاعلامية والبعثات الطبية
وحتى تلك الطائرات الا تعمل ام هي جاثمة من الموسم الى الموسم  ؟؟
مع العلم ان الطائرة اذا كانت مؤجرة لجهة معينة فان ساعة الطيران تؤجر بثلاثة الاف دولار لو طرح هذا الامر الى هيئة الحج والعمرة لأستنكر الموضوع جملة وتفصيلا هذا الاقتباس في القرعة ولسنوات قادمة تعمل به ايران منذ عشرات السنين لكن الفرق بين الايرانيين ان الحاج لايدفع مبلغ اضافي عند وصول سنة حجه بل يذهب بملغ ما دفعه ومنذ عشر سنوات واليوم سعر الريال الايراني يختلف عنه قبل خمسة عشر سنة والسعر في السعودية  كذالك لكن بما ان المبالغ مدفوعة كل هذه السنين اذن هي قد استثمرت وفوائدها هي التي توقف الدفع من الحاج وتصاعديا كل عام ...
اقول اليس هذه سرقة وفي وضح النهار ومن جهة اسلامية ودينية تعتمر العمامة العربية الاصيلة كما يدعون (ولا الله يرضى ابهاي ولا هيج كالوا ) واعتقد لاحياة لمن تنادي .

حمزه—الجناحي
العراق—بابل
Kathom_1962@hotmail.com 

 


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


حمزه الجناحي
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2010/10/17



كتابة تعليق لموضوع : هيئة الحج والعمرة ...لا الله يرضى أبهاي ولا مكة تقبل
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 

أحدث التعليقات إضافة (عدد : 2)


• (1) - كتب : محمود غازي سعدا لدين من : iraq ، بعنوان : فريضة الحج هل هي طريق نحو ألإرهاب ؟؟ في 2010/10/27 .

فريضة الحج هل هي طريق نحو ألإرهاب ؟؟


نبدأ مقالنا بنكتة طريفة طرقت مسمعي قبل فترة وأصبحت هذه النكتة الطريفة واقع حال في مجتمعاتنا الإسلامية مفادها (أن احد الحجاج الموسرين من أصحاب العقارات والشركات ومحلات بيع الأجهزة كان قد حج بيت الله عدة مرات , واقفا في احد محلاته لبيع ألأجهزة الكهربائية يساعده في عمله أربعة من أبناءه في عملية البيع ثلاثة منهم يشتركون مع والدهم الحاج في جميع الأشياء من هيئة وأصول التعامل مع الزبائن وزيارات للحج باستثناء الرابع الذي لم يكن يشاركهم في ذلك , وفي إحدى المرات زار أحد الزبائن المحل ليبتاع احد ألأجهزة الكهربائية وانتهت العملية بشراء أحداها وعندما طلب الزبون من الحاج صاحب المحل أن يعاين الجهاز وتشغيله كونه بعيد عن موقع المحل قال له الحاج أن القوة الكهربائية غير متوفرة ألان ولكن بضاعتنا كلها في السليم 100% , وأنا أضمن لك سلامة الجهاز وأنا حاج لبيت الله ولي كلمتي وهؤلاء أولادي يشاركونني رأيي وفي حال وجود أي خلل يمكنك إرجاعه واستبداله بأخر ويمكنك ألاعتماد على كلامنا , فذهب الزبون بجهازه ليكتشف انه لا يعمل وعاد سريعا للحاج لتبديل الجهاز فما كان إلا أن نفى الحاج ولم يصرح بذلك ونفى أولاده أيضا وبهت الزبون !!
وبعد جهد جهيد تدخل الابن الرابع قائلا أنكم قلتم ذلك وأنا شاهد بذلك فبهت الحاج من قول ولده الرابع بعد أن أصبح أمرا واقعا , وقال له ما دام كذلك فليكن !!
استبدل أنت بنفسك جهازه وعاينه , وغادر الزبون مرتاحا من معاملة الابن الرابع , وعاد الولد إلى أبيه الحاج فقال والده له هل استبدلت الجهاز قال نعم , قال ف والله الذي لا أله إلا هو (إلا أرسلك للحج هاية السنة لتصبح مثلي ومثل أخوتك !!!!).
هذه النكتة ألقيتها في إحدى جلسات العمل في دائرتي التي مارست فيها عملي تدخل احد المراجعين حينها قائلا يا أستاذي لماذا تلقي علينا نكاتا كهذه هذا ما عايشته أنا شخصيا حيث قال أنا اعمل في محل للحلاقة منذ عدة أعوام كمستأجر وطوال هذه الأعوام لم تحدث لي مع صاحب المحل أية إشكالية إلا أن حج بيت الله وعاد ليقوم برفع ألإيجار إلى الضعف وأقام الدنيا ولم يقعدها وهدد برمي جميع حاجياتي إلى الشارع وما كان مني ألا أن أذعن لطلبه في حين انه كان على قدر عال من الثراء , وهذه الظاهرة مستفحلة في مجتمعنا ..
لسنا هنا بصدد طرح عدد من النكات والمواقف الطريفة بقدر ما نحن جادون في طرح هذا الموضوع , لنقول لقد أضحت فريضة الحج طقسا وتجارة تدر على القائمين على إدارة مناسكها من آل سعود ومن يروج لهذا الطقس المليارات من الدولارات سنويا , (ونؤمن إيمانا كاملا بأنها فرض من فروضنا نحن المسلمين لكي لا يزايد علينا احد في ذلك ولكني لا أؤمن البتة بحركات ودوران وجلوس وقعود مهما كان نوع هذه الفرائض وطريقة وموسم أدائها ولكن ليس بمعزل ودون ألابتعاد عن شكل وأصول التعامل الإنساني بين بني البشر الذي يأتي أولا) .
المؤسسات المنتشرة في كافة أنحاء العالم التي تدعمها آل سعود وتدر على العائلة (الكريمة على ألإرهابيين) المليارات من الدولارات ومن ثم دعم ظاهرة التطرف والترويج للإرهاب عبر خطباء ومشايخ السلفية والوهابية .
المفارقة في ألأمر أن هناك العديد من النواب العراقيين (سنة وشيعة) قد ارتأوا أن يؤدوا طقوسهم هذه السنة في وقت يعلمون هم جيدا الظروف التي تحيط بالعراق وشعبه والمآسي التي تحل عليه من جراء التفجيرات التي تديرها الآلة السعودية والبعثية وأذنابهم , لعل النواب أنفسهم قد ظهروا في عديد من الأوقات وما برحوا ليتحدثوا عن معاناة الشعب العراقي ومآسيه والفقر والعوز الذي يعانيه قطاع كبير من هذا الشعب المسكين , ولعل السادة النواب وكل منهم يمثل محافظة من محافظات العراق التي لو كانوا يعلمون وهم يعلمون بدون أدنى شك , أن جميع المحافظات العراقية تأوي داخل رقعها الجغرافية حالات مأساوية تدمى لها الدموع وتكسر القلوب ولعل مشاهد عوائل الضحايا والمعوقين وحالات البؤس والمرض والفقر و عوائل ضحايا الإرهاب والجرحى والمعاقين التي رصدتها بعض القنوات العراقية على قلتها وعددها الضئيل بالنسبة للواقع على ألأرض كفيلة بدعم ما ذكرته واذكرهم بالحكمة القائلة (إذا أردت أن تعرف امرءا فأعطه جاها وأعطه سلطة) والحمد لله لقد أوتي نوابنا ألاثنتين .
كان من الأجدر بهؤلاء النواب بل وغير النواب أن يتكفل كل منهم عائلة من تلك العوائل وتأجيل ما يسمونها حقوق الله عز وجل عليهم ومتناسين عباده , بحجة أداء فريضة الحج وإنفاق ما ينفقونه لتذهب إلى جيوب عوائل ومشايخ آل سعود ومن ثم تصبح سيارات وانتحاريين يفجر بها جسد الإنسان عموما في العراق (الشيعة منهم خاصة ) لاسيما أن الدولة السعودية ومشايخ ووعاظ السلطة لم يبخلوا بفتاوى وتصريحات في هذا الصدد في مناسبات عدة ( كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى) ولمن أراد أن يطلع على أرصدة هؤلاء فله ذلك وبكل سهولة عبر مواقع شبكة الانترنت العديدة (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ) .
هل تناسى المسلمون عموما الذين يحجون بيت الله خاصة أن حق الإنسان على أخيه الإنسان اجل وأسمى من حقوق الله على عباده وخلقه الذي لم يخلقهم عبثا ليتآلفوا وينفقوا في سبيل المسكين واليتيم والفقير وان الله وسعت رحمته كل شيء ليدخل في رحمته من يشاء من عباده حتى من ترك فريضة من فرائضه كالحج بسبب إنفاقه وإعانة أخ له في الإنسانية يعاني ما يعانيه من فقر وعوز وأزمات تكاد لا تخلو منها أية بقعة ولو بصغيرة من بقاع أراضي المسلمين المتواجدين عليها.
لعل ما لاحظته هو تنامي دور الحركات ألإسلامية على مدى واسع وكبير جدا في شمال العراق (تحركها كالعادة ألأحزاب القومية المهيمنة على السلطة) حتى أضحت هناك مكاتب وشركات عديدة ومنابر ومساجد تبنى ويقف عليها خطباء يروجون الثقافة الوهابية وتمجيد طغاة متعمدين ذلك في خطبهم على المنابر (حتى بات تمجيد والترضي على معاوية الفاسق شيئا بديهيا ) يصدح به هؤلاء المنافقون بل أكاد أن أقول أنها على غرار الحملات ألإيمانية التي كان يروج له الطاغية الملعون أبان عهده البائد .
ولعل ما استدل به انك لن تجد مسئولا كرديا كبيرا رفيع المستوى (الرفعة هنا المنصب الذي يتقلده والكم الذي سرقه من جاه ومال فهذا هو مقياس الرفعة هناك وكما يقول المثل الكردي القديم (هة يي بة كورى كةرى بة أي فيما معناه املك مالا وجاها فلك الرفعة والسمعة والحظوة حتى لو كنت ابنا لحمار مع احترامنا للحمير كافة كونها لا تؤذي أحدا فهي صبورة خدومة للجميع ) يأتي على اتهام السعودية بتهم تتعلق ب ألإرهاب وفي حال وجود بعض التصريحات الخجولة هنا وهناك فإنما هي من قبيل خلط الأوراق والضحك على بعض الذقون (الشيعية والسنية) ولو لا الضغط الإعلامي الذي تتبناه بعض القنوات الإعلامية العراقية وبعض السياسيين المخلصين من سنة وشيعة وأطياف أخرى في فضح سياسة مشايخ آل سعود لما تفوه احد ببنت شفة وحرف واحد.
لقد بدأ الشمال العراقي يستقطب وباستمالة شركات سعودية بدلا من ذلك وخليجية مؤيدة للنظام السعودي وإدخالها إلى الشمال العراقي عبر ألأحزاب الإسلامية المتطرفة والقومية طبعا هناك , ومن ثم الترويج لثقافة طائفية عبر المنابر والاجتماعات المغلقة ويتضح ذلك وبشكل جلي أثناء المناسبات الدينية .
المضحك المبكي أن هناك عددا كبيرا من الزوار الشيعة الذين يؤدون هذه الفريضة من العراق وغير العراق وما يهمنا هنا هو ما يمس شان العراقيين خاصة , لأننا نعتقد جازمين أن فريضة الحج التي أصبحت لعبة سياسية وسياسة شد وجذب بين السلطة الحاكمة في السعودية في كسب التأييد وحشد ألإعلام ضد الدور ألإيراني وولاية فقيهه الذي بات هو أيضا يتاجر على حساب العقيدة الأصلية لشيعة أهل البيت وعلى حساب معاناة الإنسان عموما وهذا ما نلاحظه في أن السلطات السعودية هددت بقمع الحجاج الشيعة (الغافلين) في حال تسييس هؤلاء الحجاج ما يسميه أمراء آل سعود بفريضة الحج تجلت هذه التصريحات خصوصا بعد أن طفت إلى السطح أزمة المتمردين الحوثيين (الشيعة) في اليمن .
لقد أصبح الحجاج الشيعة أداة بيد ولي الفقيه وغيرهم وهم لا يعلمون أنهم يرمون بالآلاف من الدولارات إلى جيوب أمراء الإرهاب عبر إرسال الآلاف من الحجاج والمعتمرين الشيعة لكي يقمعوا وتصبح في ألآخر صفقة ولعبة سياسية بين ولي الفقيه وأمراء آل سعود , الخاسر الأول والأخير وضحية نفاقهم السياسي هو ألإنسان عموما العراقي والمغربي والجزائري والاندونيسي والباكستاني والأفغاني ...

علينا أولا أن ندرك انه لن تنفعنا أية فرائض بدون الرجوع إلى القيم العليا للتعامل الإنساني ولا يغفل المسلمون إنهم قد يصبحون بشكل أو بآخر في النهاية شركاء وأدوات تمول بها آلة الإرهاب العالمي ويصبح كل حاج منكم شظية أو رصاصة أو سيارة مفخخة تقتل إنسانا بريئا في إحدى أرجاء العالم .

بقلم :
محمود غازي سعدا لدين
بلجيـــــــــكا
البريد ألإلكتروني: nelson_usa67@yahoo.com



• (2) - كتب : ابو علي من : العراق ، بعنوان : اذا كنت تدري في 2010/10/17 .

يقول المثل
اذا كنت تدري فتلك مصيبة
واذا لاتدري فالمصيبة اعظم

اعتقد انهم يعلمون الحكم الشرعي لتلك الاموال فطوال خمسة او ستة سنوات ما مصير ارباح هذه الاموال في البنوك
ثم من هم المسؤولين على هيئة الحج
اذا كنت تعلم يا استاذ حمزة بالطائرات فالمصيبة بالاسماء التي تعمل بهيئة الحج

لا نقول الا
انا لله وانا اليه راجعون




حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net