ضجة كبيرة وضجيج وزعيق ونهيق اكبر ذلك الذي أثاره ولا زالوا يثيرونه مجموعة كبيرة من الطائفيين والعملاء والداعشيين والسياسيين وعلى رأسهم طارق الهاشمي وآل النجيفي، وباقي الجوقة سواء منهم من هرب إلى دول الجوار بعد افتضاح أمره فعاش بذل وشنار، أو لا زال مشاركا في العملية السياسية، كلهم يدعون إلى ويطالبون بمنع الحشد الشعبي من المشاركة في تحرير الموصل. ومن المؤكد أن هذه الضجة العالية ستلقى آذانا سامعة وألسنا ناطقة في داخل العراق وفي محيطه العربي، ولاسيما الخليجي منه، قد شمرت عن سواعدها وهيأت قنواتها وصحفها ووسائل إعلامها منذ الآن لتكيل التهم إلى الحشد المقدس سواء كانت تهما معادة مثل تهمة (الثلاجة) و(البقرة) أو جديدة مبتكرة.
وهذا يعني أن الحشد الشعبي حتى لو قدم مئات الشهداء وحتى لو قام لوحده وبدون مساعدة أحد في تحرير نينوى لن يلقى حمدا ولا شكرا ولا أي كلمة طيبة، بل لن يسلم على (ريشاته)، وأقل ما سيقال عنه إنه كان عبئا على قوات التحرير ولم يقدم شيئا مفيدا.
وبناء عليه أتمنى من كل قلبي لو يمتنع الحشد الشعبي في المرحلة الأولى عن الاشتراك في تحرير المحافظة، ويترك الأمر إلى جماعة حشود(أهلنا) و(أنفسنا) ليحرروا مدينتهم بأنفسهم وبطول ألسنتهم وبدعم من البيش مركة والقوات الأمنية والتحالف الدولي وتحالف السعودية لتجارة الدول الإسلامية، فإن حرروها فبها ونعمت، و(يا دار ما دخلك شر) وبذلك نحفظ سلامة شبابنا وكرامتنا واحترامنا لأنفسنا. أما إذا عجزوا عن تحريرها، وهم بكل تأكيد سوف يعجزون بدون الحشد، فحينها هم من سيتوسل الحشد الشعبي ليدخل المعركة ويخلصهم من ورطتهم، وحينذاك ممكن أن ندخل المعركة لنثبت لهم ولغيرهم أن حقدهم سيحوجهم لأن يركعون أمام الحشد المقدس مرات ومرات، وأننا في كل مرة يحتاجون بها إلينا سنكون جاهزين لتقديم العون لوجه الله تعالى.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
ضجة كبيرة وضجيج وزعيق ونهيق اكبر ذلك الذي أثاره ولا زالوا يثيرونه مجموعة كبيرة من الطائفيين والعملاء والداعشيين والسياسيين وعلى رأسهم طارق الهاشمي وآل النجيفي، وباقي الجوقة سواء منهم من هرب إلى دول الجوار بعد افتضاح أمره فعاش بذل وشنار، أو لا زال مشاركا في العملية السياسية، كلهم يدعون إلى ويطالبون بمنع الحشد الشعبي من المشاركة في تحرير الموصل. ومن المؤكد أن هذه الضجة العالية ستلقى آذانا سامعة وألسنا ناطقة في داخل العراق وفي محيطه العربي، ولاسيما الخليجي منه، قد شمرت عن سواعدها وهيأت قنواتها وصحفها ووسائل إعلامها منذ الآن لتكيل التهم إلى الحشد المقدس سواء كانت تهما معادة مثل تهمة (الثلاجة) و(البقرة) أو جديدة مبتكرة.
وهذا يعني أن الحشد الشعبي حتى لو قدم مئات الشهداء وحتى لو قام لوحده وبدون مساعدة أحد في تحرير نينوى لن يلقى حمدا ولا شكرا ولا أي كلمة طيبة، بل لن يسلم على (ريشاته)، وأقل ما سيقال عنه إنه كان عبئا على قوات التحرير ولم يقدم شيئا مفيدا.
وبناء عليه أتمنى من كل قلبي لو يمتنع الحشد الشعبي في المرحلة الأولى عن الاشتراك في تحرير المحافظة، ويترك الأمر إلى جماعة حشود(أهلنا) و(أنفسنا) ليحرروا مدينتهم بأنفسهم وبطول ألسنتهم وبدعم من البيش مركة والقوات الأمنية والتحالف الدولي وتحالف السعودية لتجارة الدول الإسلامية، فإن حرروها فبها ونعمت، و(يا دار ما دخلك شر) وبذلك نحفظ سلامة شبابنا وكرامتنا واحترامنا لأنفسنا. أما إذا عجزوا عن تحريرها، وهم بكل تأكيد سوف يعجزون بدون الحشد، فحينها هم من سيتوسل الحشد الشعبي ليدخل المعركة ويخلصهم من ورطتهم، وحينذاك ممكن أن ندخل المعركة لنثبت لهم ولغيرهم أن حقدهم سيحوجهم لأن يركعون أمام الحشد المقدس مرات ومرات، وأننا في كل مرة يحتاجون بها إلينا سنكون جاهزين لتقديم العون لوجه الله تعالى.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat