من المعروف ان البشريه ومنذ تكوينها ولحد الان تعيش حاله من الصراعات المستمره التي لا تنتهي وانة البذره الاولى لهذا المفهوم او الاساس الذي بدا هذا الصراع هو الاختلاف بين ولدي ادم حيث كانوا يعيشون حاله من الاختلاف على امر لا مبرر له فادى بالتالي الى قتل هابيل اخوه هابيل وهذا يدل على الطبيعه الجرميه لبني الشر وتعكس الاخلاق والاداب في قابيل الذي قال لهابيل ان بسطت يدك لتقتلني ما انا باسط يدي لاقتلك اذن من هذه الحادثه تجسد الصراع بيت الحق والباطل واستمر الى يومنا هذا الى حتى خروج المهدي يتحمل هابيل وحده بقتل نصف الكره الارظيه لذالك فهناك مجموعه من الاسباب التي تغذي هذا الصراع منها الصراع على الحكم والسلطه والملك والطائفيه والعنصريه والاستعلاء وحب السيطره والمال وغيرها من المنافع الزائله ولكن مهما كان الباطل قوي يكون الانتصار من صالح الحق لانها مشيئه الهيه شائت قدرته على ان الباطل لا يدوم وان الحق هو الباقي ولو كان بغير ذالك لشككنا بربنا وديننا كون ذالك يترتب عليه نتائج خطيره تكرس للظالم الشرعنه على الظلم والتجبر ولكن حكم الظالم لايسود ولكن هل اعتبر الحكام من الماظي ان الشيطان وظع على اسماعهم وعقولهم وابصارهم غشاوه فهم لايسمعون ولا يرون الحقيقه ولا يعتبرون من الماظي سبحان الله جل جلاله الذي يمهلةولا يهمل والذي لا يظيع حقوق الناس ابدا فسبحانه رب العرش والسما
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
من المعروف ان البشريه ومنذ تكوينها ولحد الان تعيش حاله من الصراعات المستمره التي لا تنتهي وانة البذره الاولى لهذا المفهوم او الاساس الذي بدا هذا الصراع هو الاختلاف بين ولدي ادم حيث كانوا يعيشون حاله من الاختلاف على امر لا مبرر له فادى بالتالي الى قتل هابيل اخوه هابيل وهذا يدل على الطبيعه الجرميه لبني الشر وتعكس الاخلاق والاداب في قابيل الذي قال لهابيل ان بسطت يدك لتقتلني ما انا باسط يدي لاقتلك اذن من هذه الحادثه تجسد الصراع بيت الحق والباطل واستمر الى يومنا هذا الى حتى خروج المهدي يتحمل هابيل وحده بقتل نصف الكره الارظيه لذالك فهناك مجموعه من الاسباب التي تغذي هذا الصراع منها الصراع على الحكم والسلطه والملك والطائفيه والعنصريه والاستعلاء وحب السيطره والمال وغيرها من المنافع الزائله ولكن مهما كان الباطل قوي يكون الانتصار من صالح الحق لانها مشيئه الهيه شائت قدرته على ان الباطل لا يدوم وان الحق هو الباقي ولو كان بغير ذالك لشككنا بربنا وديننا كون ذالك يترتب عليه نتائج خطيره تكرس للظالم الشرعنه على الظلم والتجبر ولكن حكم الظالم لايسود ولكن هل اعتبر الحكام من الماظي ان الشيطان وظع على اسماعهم وعقولهم وابصارهم غشاوه فهم لايسمعون ولا يرون الحقيقه ولا يعتبرون من الماظي سبحان الله جل جلاله الذي يمهلةولا يهمل والذي لا يظيع حقوق الناس ابدا فسبحانه رب العرش والسما
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat