الظلم الذي وقع على العراقيين والإهانة التي لحقت بالطوائف..بالموصل دون مسوغ أو مبرر ...
علي محمد الجيزاني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
أقسى ما يمكن أن يواجهه المرء من محنٍ وابتلاءاتٍ أن يتهم وهو بريء أو يظلم دون سببٍ أو تلقى عليهم التهم، ويقع عليه الظلم، ويدرك من حوله ببرائته ، ثم لا يجد من ينصره ويقف إلى جانبه، هكذا الظلم التي وقع على الطوائف الصغيرة في العراق. شيعه ومسيح ويزيدين بالموصل من وحوش تم تدريسهم وهم اطفال على الكره والبغض والظلم والقتل في مدارس الدين بالخليج.
مثل ماكتب الزميل احمد الصراف // القبس الكويتية
باختصار، نحن جميعا «داعش»، نحن الذين خلقناها وصنعناها وربيناها وعلمناها وجندناها وشحناها وعبأناها ثم وقفنا حيارى أمام أهوالها التي صنعناها بأيدينا!
وكتب الزميل سعد بن طفلة، قائلا: إن «داعش» تعلمت في مدارسنا وصلّت في مساجدنا، واستمعت لإعلامنا، وتسمّرت أمام فضائياتنا، وأنصتت لمنابرنا، ونهلت من كتبنا، وأصغت لمراجعنا، وأطاعوا أمراءهم بيننا، واتبعوا فتاوى من لدنا. هذه الحقيقة التي لا نستطيع إنكارها، وهي لم تأت من كوكب آخر، ولا هي بخريجة مدارس الغرب الكافر أو الشرق الغابر،
ناتي الى منهج السلف الصالح
1/ ضرب الأمويون الكعبة الشريفة بالمنجنيق مرّتين واحرقوها خلال حكمهم الجائر، تارةً في زمن يزيد بن معاوية وذلك بقيادة الحصين بن النمير، وأخرى في زمن عبد الملك بن مروان. بقيادة الحجّاج بن يوسف الثقفي
2/ أنّ من قتل الخليفة عثمان بن عفان /ع / و قطع رأسه وأخرج أحشاءه كان يصرخ " الله أكبر "، و كان يقول عن عثمان كافرا بالرغم من كونه واحدا من المبشرين بالجنة .
3/ وان من قتل على بن أبي طالب / ع/ وهو راكع في صﻼة الفجر. بمسجد الكوفه كان يصرخ ويقول أثناء طعنه له " الله أكبر "، وكان يقول عن علي كافرا بالرغم من كونه ابن عمّ رسول الله صل الله عليه واله وسلم. وصهره وواحدا من البشرين بالجنة
ياشيوخ الموصل العرب أى مرؤة. واي شجاعة وانتم. تتفرجون. على قتل أو حرق او تفجير قبور الأنبياء. والادباء. والرموز الدينية وسبى نساء. من اليزيدية والمسيح والشيعة داخل محافظتكم. على مسمع ومرئ من ولاة الأمر منكم وانتم غير قادرين على طرد الغزاة. وتحرير محافظتكم من هولاء الغرباء المتوحشين . الذين يعبثون في كل شيئ ايها الشيوخ حرروا مناطقكم انتم أهلا لها من الغرباء حاسبو شيوخ الفتنة والدولار القابعون في فنادق عمان هم المسببون لهذه الفتنة. والله ناصركم وسوف يكتب لكم التاريخ بأحرف من نور.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
علي محمد الجيزاني

أقسى ما يمكن أن يواجهه المرء من محنٍ وابتلاءاتٍ أن يتهم وهو بريء أو يظلم دون سببٍ أو تلقى عليهم التهم، ويقع عليه الظلم، ويدرك من حوله ببرائته ، ثم لا يجد من ينصره ويقف إلى جانبه، هكذا الظلم التي وقع على الطوائف الصغيرة في العراق. شيعه ومسيح ويزيدين بالموصل من وحوش تم تدريسهم وهم اطفال على الكره والبغض والظلم والقتل في مدارس الدين بالخليج.
مثل ماكتب الزميل احمد الصراف // القبس الكويتية
باختصار، نحن جميعا «داعش»، نحن الذين خلقناها وصنعناها وربيناها وعلمناها وجندناها وشحناها وعبأناها ثم وقفنا حيارى أمام أهوالها التي صنعناها بأيدينا!
وكتب الزميل سعد بن طفلة، قائلا: إن «داعش» تعلمت في مدارسنا وصلّت في مساجدنا، واستمعت لإعلامنا، وتسمّرت أمام فضائياتنا، وأنصتت لمنابرنا، ونهلت من كتبنا، وأصغت لمراجعنا، وأطاعوا أمراءهم بيننا، واتبعوا فتاوى من لدنا. هذه الحقيقة التي لا نستطيع إنكارها، وهي لم تأت من كوكب آخر، ولا هي بخريجة مدارس الغرب الكافر أو الشرق الغابر،
ناتي الى منهج السلف الصالح
1/ ضرب الأمويون الكعبة الشريفة بالمنجنيق مرّتين واحرقوها خلال حكمهم الجائر، تارةً في زمن يزيد بن معاوية وذلك بقيادة الحصين بن النمير، وأخرى في زمن عبد الملك بن مروان. بقيادة الحجّاج بن يوسف الثقفي
2/ أنّ من قتل الخليفة عثمان بن عفان /ع / و قطع رأسه وأخرج أحشاءه كان يصرخ " الله أكبر "، و كان يقول عن عثمان كافرا بالرغم من كونه واحدا من المبشرين بالجنة .
3/ وان من قتل على بن أبي طالب / ع/ وهو راكع في صﻼة الفجر. بمسجد الكوفه كان يصرخ ويقول أثناء طعنه له " الله أكبر "، وكان يقول عن علي كافرا بالرغم من كونه ابن عمّ رسول الله صل الله عليه واله وسلم. وصهره وواحدا من البشرين بالجنة
ياشيوخ الموصل العرب أى مرؤة. واي شجاعة وانتم. تتفرجون. على قتل أو حرق او تفجير قبور الأنبياء. والادباء. والرموز الدينية وسبى نساء. من اليزيدية والمسيح والشيعة داخل محافظتكم. على مسمع ومرئ من ولاة الأمر منكم وانتم غير قادرين على طرد الغزاة. وتحرير محافظتكم من هولاء الغرباء المتوحشين . الذين يعبثون في كل شيئ ايها الشيوخ حرروا مناطقكم انتم أهلا لها من الغرباء حاسبو شيوخ الفتنة والدولار القابعون في فنادق عمان هم المسببون لهذه الفتنة. والله ناصركم وسوف يكتب لكم التاريخ بأحرف من نور.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat