نحتاج الى شيطان بعيدا عن الاستحمار الديني لقلب موازين المواجهة الكلاسيكية
د . امير الموسوي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
استطاع الكرد بدهائهم ومكرهم خلال العشرة سنوات الماضية باستغلال الصراعات الطائفية بين القادة سياسي الغربية من جهة والوسطى والجنوبية من جهة أخرى بالحصول ما لم يحلم بيه الكرد اقتصاديا ودبلوماسيا فقد وصل المطاف ان يدافع عنهم المجلس الأعلى و التيار الصدري والمرجعية الدينية دون الالتفات إلى مكرهم و الماضي الأسود لبعضهم (( مسعود البر زاني )) الذي كان بجانب صدام المجرم وبعد ان قوي عود كردستان خان العهود وانقلب على عاقبيه فضرب الكل وهو الفائز الأكبر دون ان يخسر حبة رمل .
باختصار إن أراد قادة العراق الاستقرار يجب ان تقلب موازين المواجهة بمعنى يجب ان تكون المواجهة كردية – غربية ( نينوى –كركوك – تكريت – الانبار) فالمحافظات التي احتلها مسعود برزاني (( نينوى – كركوك ) محافظات تشكل مكون بذاته ولا يوجد فيها مصلحة لأهل الجنوب والوسط وبالتالي يجب ان يفكر القادة بعقلية الشيطان في قلب موازين المواجهة ولتكون النار التي أوقدها مسعود برزاني تحرق بيته ولكن كيف هذا مايجب أن يعمل له قادة الوسط والجنوب يجب أن يتعلموا السياسة ويكونوا قدر المرحلة ولينقلب السحر على الساحر بان تتحول نيران الصراعات الطائفية الماضية إلى ضرب مسعود برزاني وعصابته والأمر سهل نعم يحتاج إلى تنازلات للمحافظات الغربية وهم أهلنا إضافة إلى إننا بحاجة إلى إعلام واعي بعيد عن الاستحمار الديني يفضح خطر الكردي واحتلالهم للمناطق التي تمثل جمهور إخواننا أهل الغربية والشمالية
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
د . امير الموسوي

استطاع الكرد بدهائهم ومكرهم خلال العشرة سنوات الماضية باستغلال الصراعات الطائفية بين القادة سياسي الغربية من جهة والوسطى والجنوبية من جهة أخرى بالحصول ما لم يحلم بيه الكرد اقتصاديا ودبلوماسيا فقد وصل المطاف ان يدافع عنهم المجلس الأعلى و التيار الصدري والمرجعية الدينية دون الالتفات إلى مكرهم و الماضي الأسود لبعضهم (( مسعود البر زاني )) الذي كان بجانب صدام المجرم وبعد ان قوي عود كردستان خان العهود وانقلب على عاقبيه فضرب الكل وهو الفائز الأكبر دون ان يخسر حبة رمل .
باختصار إن أراد قادة العراق الاستقرار يجب ان تقلب موازين المواجهة بمعنى يجب ان تكون المواجهة كردية – غربية ( نينوى –كركوك – تكريت – الانبار) فالمحافظات التي احتلها مسعود برزاني (( نينوى – كركوك ) محافظات تشكل مكون بذاته ولا يوجد فيها مصلحة لأهل الجنوب والوسط وبالتالي يجب ان يفكر القادة بعقلية الشيطان في قلب موازين المواجهة ولتكون النار التي أوقدها مسعود برزاني تحرق بيته ولكن كيف هذا مايجب أن يعمل له قادة الوسط والجنوب يجب أن يتعلموا السياسة ويكونوا قدر المرحلة ولينقلب السحر على الساحر بان تتحول نيران الصراعات الطائفية الماضية إلى ضرب مسعود برزاني وعصابته والأمر سهل نعم يحتاج إلى تنازلات للمحافظات الغربية وهم أهلنا إضافة إلى إننا بحاجة إلى إعلام واعي بعيد عن الاستحمار الديني يفضح خطر الكردي واحتلالهم للمناطق التي تمثل جمهور إخواننا أهل الغربية والشمالية
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat