نسمةٌ أخيرة
تنبتُ موتاً في أرضِ بور
تبتسمُ بوجه الفقراء
تحتضنُ اطفالَ المساكين
تُرتلُ البكاءَ بوجه الزمان
حاضرٌ عنيد
مستقبلٌ بلا ملامح
وقتٌ أَضعفهُ الشَّجن
يكشفُ صدى الكلماتِ
انسابتْ أناملها عنق الخيال
خدشتْ حياءَ الليلِ
مُبلَّلة برضابِ الفجرِ
حيثُ الأمل
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat