يكرس كتاب الإرهاب على الوضع السياسي في العراق الذي لا يروق لهم ، لأنهم أما طائفيون يحلمون عودة العراق الى العهود السالفة المليئة بالحروب والعنصرية والطائفية والمذهبية والحصار ات والجوع والحرمان والإذلال وكتم الأنفاس والحريات وعسكرة الشعب وإما حاقدون وحقدهم لا زال مستمرا والذي لا ينفك في استمرار نباحهم ليل نهار من كيل الأكاذيب. ووسائل حربهم ضد العراق وأبناءه المتعددة ومنها الإعلامية ، و حمل السلاح ضد الدولة ولجوءهم إلى استيراد أبناء زنا وتسويق فواديي الدعارة إلى من يقتل الأبرياء في كل مجالات الحياة لأنهم جبناء لا يستطيعون المجابهة وتعودوا الغدر والقتل في غفلة وهم أنفسهم من كان يجند الناس حتى من كان عمره 70 عاما في مليشيات الجيش الشعبي وإرسالهم إلى المحارق في جبهات الحرب مع إيران وإبقاء الشباب يخدم عشرات السنين في ا الجيش دفاعا عن نظام مخروم في الشكل والمضمون ويستمرون في الغدر ولا زال استمرار غدرهم وكذبهم ومن وسائلهم أيضا الزنا ونكاح المحارم وأفتى لهم الوهابي السعودي محمد ألعريفي والمفتي صالح العمري بنكاح الزنا حتى بالمحارم ، الى هذا الانحطاط الخلقي والرذيلة هدفها حرب غير أخلاقية لإعادة عجلة التاريخ إلى الوراء و حماية كيان ال سعود من والزوال بسبب عدم مشروعيته على ارض إمارات الحجاز ونجد والإحساء في الجزيرة العربية وخليج البصرة
وهذي وحوشهم تذهب الى جنهم والى ابد الأبد يفجرون أنفسهم في العراق
لهذا الغرض الخسيس وما قاله هذا القائد العسكري العراقي ما يلي :
----------------------------------------------------------------------------------
قال قائد الفرقة الخاصة العراقية اللواء فاضل برواري في إحصائية نشرها بموقعه على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) إن "أعداد الانتحاريين من الجنسيات العربية الذين فجروا أنفسهم في العراق، هي أربعة ألاف انتحاري من الجنسيات العربية". وأضاف برواري أن "إنجازات أخوتنا العرب في قتل النساء والأطفال والشيوخ بـ"إبادة جماعي
". وأضاف برواري أن "إنجازات أخوتنا العرب في الأسواق العراقية، والتي أكدتها وزارة الداخلية تشير إلى أن 1020 الف وعشرون فلسطيني وأردني فخخوا أنفسهم في العراق"، لافتا إلى أن "عدد السعوديين الانتحاريين هو 300 شخص"، فيما جاءت اليمن بالمرتبة الثالثة بـ250 انتحاريا".وأوضح برواري أن "سوريا اكتفت بـ200 انتحاريا تبعتها مصر بـ99 ومن ثم تونس بـ44 وليبيا بـ40 انتحاريا"، لافتا إلى أن "قطر والإمارات والبحرين أرسلت 20 انتحاريا فقط، واصفا إياها بأنها "دول لا ترى إلا بالمجهر".
-----------------------------------------------------------------------------
س1- أين كان هؤلاء ينامون ويأكلون وهل كان مسموح لهم نكاح زنا بين العائلات والبيوت التي تؤويهم ؟ والله أمر مخجل
س2 - ما هي الأهداف التي حققوها ؟
س3- من كان يدفع لهم ويجلبهم إلى ارض الأنبياء وارض الحسين (ع) لتدنيس هذا البلد.
إذن كتاب الإرهاب هم جزء من هؤلاء و يشتمون ويدلسون على الناس في مختلف المواقع والصحف والفضائيات .
هل أدانوا هذا الإرهاب الأعمى ؟
ومن لم يكتب ويلعن ويدين هذه الجرائم هو منه ؟
وعلى المواقع الحرة والتي لحق بناسها جرائم هؤلاء السفلة أعداء الله والإنسانية مقاطعتهم ؟
وعلى الكتاب الذين يريدون الحرية والعيش في بلادنا أحرارا مقاطعتهم ؟ ونذكرهم ان هؤلاء هم مأساة العراق يدعون باللامعقول إلى فضحهم و بأفعالهم الشنعاء التي لا علاقة لها بوطن ودين وعروبة , وهم خونة وخيانتهم المتاجرة بدماء أهلنا ، و تخريب بلادنا ، وعدم إيمانهم حتى بشعب العراق ، ولا يستحقون هواء وماء العراق لأنهم قتله .
والملفت للنظر ، أن اعلي عدد من الذين فجروا أنفسهم والى جهنم في العراق هم من الفلسطينيين ولا اعرف ما غزرت الأموال والدماء التي راحت هباء لأجل فلسطين ؟ أي بمعنى أنهم يدافعون عن الكيان الإسرائيلي مع سبق الإصرار . تبا لهم ومن اجلبهم وهو ابن زنا
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
يكرس كتاب الإرهاب على الوضع السياسي في العراق الذي لا يروق لهم ، لأنهم أما طائفيون يحلمون عودة العراق الى العهود السالفة المليئة بالحروب والعنصرية والطائفية والمذهبية والحصار ات والجوع والحرمان والإذلال وكتم الأنفاس والحريات وعسكرة الشعب وإما حاقدون وحقدهم لا زال مستمرا والذي لا ينفك في استمرار نباحهم ليل نهار من كيل الأكاذيب. ووسائل حربهم ضد العراق وأبناءه المتعددة ومنها الإعلامية ، و حمل السلاح ضد الدولة ولجوءهم إلى استيراد أبناء زنا وتسويق فواديي الدعارة إلى من يقتل الأبرياء في كل مجالات الحياة لأنهم جبناء لا يستطيعون المجابهة وتعودوا الغدر والقتل في غفلة وهم أنفسهم من كان يجند الناس حتى من كان عمره 70 عاما في مليشيات الجيش الشعبي وإرسالهم إلى المحارق في جبهات الحرب مع إيران وإبقاء الشباب يخدم عشرات السنين في ا الجيش دفاعا عن نظام مخروم في الشكل والمضمون ويستمرون في الغدر ولا زال استمرار غدرهم وكذبهم ومن وسائلهم أيضا الزنا ونكاح المحارم وأفتى لهم الوهابي السعودي محمد ألعريفي والمفتي صالح العمري بنكاح الزنا حتى بالمحارم ، الى هذا الانحطاط الخلقي والرذيلة هدفها حرب غير أخلاقية لإعادة عجلة التاريخ إلى الوراء و حماية كيان ال سعود من والزوال بسبب عدم مشروعيته على ارض إمارات الحجاز ونجد والإحساء في الجزيرة العربية وخليج البصرة
وهذي وحوشهم تذهب الى جنهم والى ابد الأبد يفجرون أنفسهم في العراق
لهذا الغرض الخسيس وما قاله هذا القائد العسكري العراقي ما يلي :
----------------------------------------------------------------------------------
قال قائد الفرقة الخاصة العراقية اللواء فاضل برواري في إحصائية نشرها بموقعه على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) إن "أعداد الانتحاريين من الجنسيات العربية الذين فجروا أنفسهم في العراق، هي أربعة ألاف انتحاري من الجنسيات العربية". وأضاف برواري أن "إنجازات أخوتنا العرب في قتل النساء والأطفال والشيوخ بـ"إبادة جماعي
". وأضاف برواري أن "إنجازات أخوتنا العرب في الأسواق العراقية، والتي أكدتها وزارة الداخلية تشير إلى أن 1020 الف وعشرون فلسطيني وأردني فخخوا أنفسهم في العراق"، لافتا إلى أن "عدد السعوديين الانتحاريين هو 300 شخص"، فيما جاءت اليمن بالمرتبة الثالثة بـ250 انتحاريا".وأوضح برواري أن "سوريا اكتفت بـ200 انتحاريا تبعتها مصر بـ99 ومن ثم تونس بـ44 وليبيا بـ40 انتحاريا"، لافتا إلى أن "قطر والإمارات والبحرين أرسلت 20 انتحاريا فقط، واصفا إياها بأنها "دول لا ترى إلا بالمجهر".
-----------------------------------------------------------------------------
س1- أين كان هؤلاء ينامون ويأكلون وهل كان مسموح لهم نكاح زنا بين العائلات والبيوت التي تؤويهم ؟ والله أمر مخجل
س2 - ما هي الأهداف التي حققوها ؟
س3- من كان يدفع لهم ويجلبهم إلى ارض الأنبياء وارض الحسين (ع) لتدنيس هذا البلد.
إذن كتاب الإرهاب هم جزء من هؤلاء و يشتمون ويدلسون على الناس في مختلف المواقع والصحف والفضائيات .
هل أدانوا هذا الإرهاب الأعمى ؟
ومن لم يكتب ويلعن ويدين هذه الجرائم هو منه ؟
وعلى المواقع الحرة والتي لحق بناسها جرائم هؤلاء السفلة أعداء الله والإنسانية مقاطعتهم ؟
وعلى الكتاب الذين يريدون الحرية والعيش في بلادنا أحرارا مقاطعتهم ؟ ونذكرهم ان هؤلاء هم مأساة العراق يدعون باللامعقول إلى فضحهم و بأفعالهم الشنعاء التي لا علاقة لها بوطن ودين وعروبة , وهم خونة وخيانتهم المتاجرة بدماء أهلنا ، و تخريب بلادنا ، وعدم إيمانهم حتى بشعب العراق ، ولا يستحقون هواء وماء العراق لأنهم قتله .
والملفت للنظر ، أن اعلي عدد من الذين فجروا أنفسهم والى جهنم في العراق هم من الفلسطينيين ولا اعرف ما غزرت الأموال والدماء التي راحت هباء لأجل فلسطين ؟ أي بمعنى أنهم يدافعون عن الكيان الإسرائيلي مع سبق الإصرار . تبا لهم ومن اجلبهم وهو ابن زنا
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat