الوسط الثقافي والتشكيلي العراقي يستذكر- قاعة الاورفلي- للرائدة التشكيلية المبدعة - وداد الاورفلي
اعلام وكيل وزارة الثقافه
استذكر الوسط الثقافي والتشكيلي العراقي اليوم الخميس 24 / 10 / 2013 ذكرى افتتاح اول قاعة اهلية للفنون التشكيلية في العاصمة العراقية-بغداد- ذلك عام1985—وبدعم ورعاية واشراف الفنانة القديرة وداد الاورفلي و-قاعة الاورفلي—صرح كان قد ااستقطب فنون تشكيلية ابداعية واحتوى معارض واشتغالات لفنانين ومبدعين انذاك.
ويذكر ان الاورفلي تشكيلية رائدة اختمرت رؤيتها بتجربة بصرية رؤيوية جمالية عالية وتمكنت من ارساء معالم فن واقعي يحسب لريشتها الساحرةفهي مرة تصعد لمدن/يوتيبيات/احلامها وتعود باخرى تنسرح لواقعها البغدادي عبر ايقونات الحلم والجمال وبدافع من دفق ذوقي جمالي انطوت عليها روحها الشاعر ة
السيد وكيل وزارة الثقافة الاستاذ مهند الدليمي استذكر ابداع الفنانة الاورفلي وعبر اصدار الوزارة للكاتب خضير الزيدي كتاب/الانساق الصورية في تكوينات وداد الاورفلي رصد فيه الزيدي اشتغالات وتقنيات كانت الاورفلي قد اتقنتها في الرسم الواقعي وهي تنتج ابداعا يزاوج بين الحلم والحقيقة في المتن التشكيلي البصري
الاستاذالدليمي قال لنا—انها بحق كانت ولم تزل قلب ينبض جمالاوينث عطرا حقيقيا هو عبق العراق فليست ثمة حياد لديها في الحب وعبر اشتغالاتها البصرية الجمالية-----
هذا وكانت الفنانة الاورفلي قد اسست معالم كبيرة لفضاءات ذوقية وبصرية عبر لوحاتها وارتقت بالنتاج الفني وبما يكشف عن مخلية خلاقة يتضاعف فيها الاحساس بقيم الفن والجمال
ونحن اذ نستذكر اتليوم فنانة عراقية مبدعة ورائدة كوداد الاورفلي لايسعنا الا ان نكلل الجمال بالذكرى وبعبق الورد والاحتفاءالجميل-----تحية لوداد الاورفلي فنانة مبدعة ونخلة عرافية
شعبة العلاقات والاعلام
مكتب السيد الوكيل
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
اعلام وكيل وزارة الثقافه
استذكر الوسط الثقافي والتشكيلي العراقي اليوم الخميس 24 / 10 / 2013 ذكرى افتتاح اول قاعة اهلية للفنون التشكيلية في العاصمة العراقية-بغداد- ذلك عام1985—وبدعم ورعاية واشراف الفنانة القديرة وداد الاورفلي و-قاعة الاورفلي—صرح كان قد ااستقطب فنون تشكيلية ابداعية واحتوى معارض واشتغالات لفنانين ومبدعين انذاك.
ويذكر ان الاورفلي تشكيلية رائدة اختمرت رؤيتها بتجربة بصرية رؤيوية جمالية عالية وتمكنت من ارساء معالم فن واقعي يحسب لريشتها الساحرةفهي مرة تصعد لمدن/يوتيبيات/احلامها وتعود باخرى تنسرح لواقعها البغدادي عبر ايقونات الحلم والجمال وبدافع من دفق ذوقي جمالي انطوت عليها روحها الشاعر ة
السيد وكيل وزارة الثقافة الاستاذ مهند الدليمي استذكر ابداع الفنانة الاورفلي وعبر اصدار الوزارة للكاتب خضير الزيدي كتاب/الانساق الصورية في تكوينات وداد الاورفلي رصد فيه الزيدي اشتغالات وتقنيات كانت الاورفلي قد اتقنتها في الرسم الواقعي وهي تنتج ابداعا يزاوج بين الحلم والحقيقة في المتن التشكيلي البصري
الاستاذالدليمي قال لنا—انها بحق كانت ولم تزل قلب ينبض جمالاوينث عطرا حقيقيا هو عبق العراق فليست ثمة حياد لديها في الحب وعبر اشتغالاتها البصرية الجمالية-----
هذا وكانت الفنانة الاورفلي قد اسست معالم كبيرة لفضاءات ذوقية وبصرية عبر لوحاتها وارتقت بالنتاج الفني وبما يكشف عن مخلية خلاقة يتضاعف فيها الاحساس بقيم الفن والجمال
ونحن اذ نستذكر اتليوم فنانة عراقية مبدعة ورائدة كوداد الاورفلي لايسعنا الا ان نكلل الجمال بالذكرى وبعبق الورد والاحتفاءالجميل-----تحية لوداد الاورفلي فنانة مبدعة ونخلة عرافية
شعبة العلاقات والاعلام
مكتب السيد الوكيل
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat