وسط ترحيب واستقبال كبيرين استقبل النائب الدكتور عبد الهادي الحكيم بين أهله وأبناء جلدته في منطقة سوق شعلان في ناحية القادسية 50كم جنوب النجف الاشرف حيث المضايف والدواوين العامرة والوجهاء والمشايخ الذين هتفوا باسم أسرة آل الحكيم والعلاقة التاريخية التي تجمع عشائر مناطق الفرات الأوسط والأسرة الكريمة منذ زمن المرجع الإمام الحكيم (قدس سره).
وشكر النائب الحكيم جموع المستقلين الذين تجمهروا قرب حسينية سوق شعلان يتقدمهم امام المسجد الشيخ فاضل عواد الحساني على حفاوة الاستقبال مشيدا بدور العشائر ووفائها الى المرجعية الدينية والتزامها بنصائحها البناءة لخدمة الشعب العراقي.
واستمع النائب الحكيم إلى بعض معاناة أبناء المنطقة من الفلاحين والمزارعين والتي تلخصت برفع الحيف من خلال رفع مستوى الدعم الزراعي كتوفير الأسمدة الكيمياوية والمحروقات وأسعار المنتوج الزراعي وتوفير السلف اللازمة لتطوير المنتوج.
وأجرى السيد النائب اتصالا هاتفيا مع رئيس اللجنة الزراعية البرلمانية السيد حامد الخضري لبيان حقيقة الموقف تجاه المطالب التي قدمها المزارعون .
وقد اتفق النائبان على التعاون لتذليل كافة الصعوبات والمعوقات التي يواجهها المزارعون والمسوقون للمحاصيل الزراعية.
هذا وتوجه النائب الحكيم إلى منطقة أبو واوية ومنطقة الجعباوية الواقعتين في أقصى أطراف المشخاب للاطلاع على أحوال أهالي المنطقتين حيث استقبله وجهاء المنطقتين وجرى الحديث عن أهم الاحتياجات التي تحتاجها مناطقهم والتي تركزت على ضرورة اكساء الشارع الرئيسي الذي يربط المنطقتين بالقضاء ومعالجة التكسرات الحاصلة في الطريق ، فضلا عن مشاكل التسويق وقلة الدعم لمحاصيلهم الزراعية سواء على مستوى الأسمدة أو المحروقات.
واختتم النائب الحكيم زيارته الطويلة على مدى نهار يوم السبت بأداء فريضة صلاة المغرب في جامع المشخاب الكبير ، حيث تلقى الترحاب والاستقبال الكبير من قبل وجهاء وابناء المشخاب بحضور سماحة السيد حسين النوري إمام الجامع الكبير حيث تم الحديث حول مواضيع عده لا تخلوا منها المشاهد على الساحة السياسية وضرورة التوحد ورص الصفوف في المواقف بين الكتل المنضوية تحت خيمة الائتلاف الوطني لمواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها العراق وشعبه اليوم من قبل القوى التكفيرية والظلامية.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
وسط ترحيب واستقبال كبيرين استقبل النائب الدكتور عبد الهادي الحكيم بين أهله وأبناء جلدته في منطقة سوق شعلان في ناحية القادسية 50كم جنوب النجف الاشرف حيث المضايف والدواوين العامرة والوجهاء والمشايخ الذين هتفوا باسم أسرة آل الحكيم والعلاقة التاريخية التي تجمع عشائر مناطق الفرات الأوسط والأسرة الكريمة منذ زمن المرجع الإمام الحكيم (قدس سره).
وشكر النائب الحكيم جموع المستقلين الذين تجمهروا قرب حسينية سوق شعلان يتقدمهم امام المسجد الشيخ فاضل عواد الحساني على حفاوة الاستقبال مشيدا بدور العشائر ووفائها الى المرجعية الدينية والتزامها بنصائحها البناءة لخدمة الشعب العراقي.
واستمع النائب الحكيم إلى بعض معاناة أبناء المنطقة من الفلاحين والمزارعين والتي تلخصت برفع الحيف من خلال رفع مستوى الدعم الزراعي كتوفير الأسمدة الكيمياوية والمحروقات وأسعار المنتوج الزراعي وتوفير السلف اللازمة لتطوير المنتوج.
وأجرى السيد النائب اتصالا هاتفيا مع رئيس اللجنة الزراعية البرلمانية السيد حامد الخضري لبيان حقيقة الموقف تجاه المطالب التي قدمها المزارعون .
وقد اتفق النائبان على التعاون لتذليل كافة الصعوبات والمعوقات التي يواجهها المزارعون والمسوقون للمحاصيل الزراعية.
هذا وتوجه النائب الحكيم إلى منطقة أبو واوية ومنطقة الجعباوية الواقعتين في أقصى أطراف المشخاب للاطلاع على أحوال أهالي المنطقتين حيث استقبله وجهاء المنطقتين وجرى الحديث عن أهم الاحتياجات التي تحتاجها مناطقهم والتي تركزت على ضرورة اكساء الشارع الرئيسي الذي يربط المنطقتين بالقضاء ومعالجة التكسرات الحاصلة في الطريق ، فضلا عن مشاكل التسويق وقلة الدعم لمحاصيلهم الزراعية سواء على مستوى الأسمدة أو المحروقات.
واختتم النائب الحكيم زيارته الطويلة على مدى نهار يوم السبت بأداء فريضة صلاة المغرب في جامع المشخاب الكبير ، حيث تلقى الترحاب والاستقبال الكبير من قبل وجهاء وابناء المشخاب بحضور سماحة السيد حسين النوري إمام الجامع الكبير حيث تم الحديث حول مواضيع عده لا تخلوا منها المشاهد على الساحة السياسية وضرورة التوحد ورص الصفوف في المواقف بين الكتل المنضوية تحت خيمة الائتلاف الوطني لمواجهة التحديات الكبيرة التي يواجهها العراق وشعبه اليوم من قبل القوى التكفيرية والظلامية.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat