الاخوان المسلمون تنظيم صنعه الغرب الرأسمالي ..
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
الاخوان مذهب خلقته الدول الغربية وامريكا بعد نجاح الثورة البلشفية في روسيا وقيام الاتحاد السوفييتي المعادي للراسمالية وشركات الاحتكاربعد الحرب العالمية الاولى وظهور النفط في الشرق الاوسط لانها خشيت من اتساع الشيوعية الى المياه الدافئة كما اعتادوا ان يسمونها وهي منطقة الخليج والعراق وايران ومنذ ذلك التاريخ والدول الغربية ومؤسساتها الماسونية هي الراعي الشرعي لهذا التنظيم ، أن(الإخوان المسلمون) هم من اكبر التنظيمات ،واكثرها انتشارا واشدها خطرا على الإسلام والمسلمين على الإطلاق. أن الجماعة وصلت الى 72 دولة عربية وإسلامية وغير إسلامية،وبأنها تنظيم واحد في جميع الاقطار،ويلتزم الجميع بفهم قيادتها العامة في مصر وسياساتها وقراراتها، ويمكن أن يضع كل قطر لائحة تنظيمية خاصة به على ألا تتعارض مع النظام الأساسي للجماعة. ودرجات العضوية ومراحل الدعوة،وكيفية اخذ البيعة التي تتم في مكان مظلم أمام مسؤول في التنظيم لا يراه المبايع الذي يضع يده على مصحف ومسدس. وتوجه العديد من الاتهامات للحركة ومن اخطرها تورطها مع حركات عالمية مشبوهة ودول تدعو لمحاربة الإسلام والمسلمين. ويؤكد أن الإخوان يعملون على أمركة الإسلام، ويضعون ايديهم بأيدي الصهيونية الذين يعادون الإسلام،مقدمين انفسهم لخدمة أغراض الصهيونية والماسونية العالمية ،ويسيرون هم وأتباعهم خلفهم دون تفكير تحت بند السمع والطاعة، ثم يجدون أنفسهم يحاربون في صف الدول التي تحارب الإسلام ، وفي الوقت ذاته يعلنون أن المخططات الغربية تستهدفهم. وأن المظاهرات والثورات القائمة في الدول العربية مخطط أمريكي قديم، وانها تنفيذ إخواني بدأ في تونس. و أنهم بعد أن يصلوا إلى السلطة سرعان ما يحكمون قبضاتهم على مقدرات البلاد ويقومون بتصفية الخصوم وفرض الحكم الذي يريدون على رقاب العباد. وأن منهج الإخوان يتسم بالضبابية والغموض والتلون في التعامل والتقلب في المواقف حسب ما تقتضيه مصلحة الحركة. فأحياناً تراهم يُظهرون الوسطية والاعتدال واحيانا جانب التطرف والغلو. ويذكر ان الإخوان هم أول من أعاد فكر التكفير في الأمة وجدد منهج الخوارج، وإن انكروا ذلك، مشيرا إلى أن سيد قطب هو من أنشأ فكر التكفير في جماعة الإخوان المسلمين. ويشير إلى أن لدى الإخوان المسلمين جهاز مخابرات يقوم بالتجسس وجمع المعلومات عن جميع الزعماء والمشاهير من رجال السياسة والفكر والأدب والفن، مؤكدا أن كل فرد من أفراد الجماعة جاسوس في موقعه لحساب الجماعة لتحقيق أهداف كثيرة منها: الاتصال بجميع الحركات المناوئة والمتمردة في العالم، واختراق التنظيمات الأخرى الإسلامية وغير الإسلامية، واغتيال الزعماء والمشاهير ومن في قتله مصلحة الجماعة ويبين انهم يتصرفون على أنهم الاوصياء على الاسلام ويقيّمون الناس على أساس فهمهم، وأنه لا بد ان يتفق الجميع مع وجهة نظرهم، وإلا واجهوه وحاربوه وجرّحوا فهمه، وطعنوا عليه بالخيانة والعمالة ، مما يخالف دعوة الاخوان للتقريب بين المذاهب، ووحدة الأديان. وان جماعة الاخوان المسلمين مخترقة من الحركة الماسونية، وان عددا من قادتها انتسبوا لهذه الحركة ومنهم: حسن الهضيبي المرشد الثاني للاخوان، والدكتور محمد خميس حميدة الذي وصل درجة عالية في الماسونية وكان وكيل عام الجماعة، وسيد قطب، ومصطفى السباعي رئيس عام الاخوان في سورية.
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat

الاخوان مذهب خلقته الدول الغربية وامريكا بعد نجاح الثورة البلشفية في روسيا وقيام الاتحاد السوفييتي المعادي للراسمالية وشركات الاحتكاربعد الحرب العالمية الاولى وظهور النفط في الشرق الاوسط لانها خشيت من اتساع الشيوعية الى المياه الدافئة كما اعتادوا ان يسمونها وهي منطقة الخليج والعراق وايران ومنذ ذلك التاريخ والدول الغربية ومؤسساتها الماسونية هي الراعي الشرعي لهذا التنظيم ، أن(الإخوان المسلمون) هم من اكبر التنظيمات ،واكثرها انتشارا واشدها خطرا على الإسلام والمسلمين على الإطلاق. أن الجماعة وصلت الى 72 دولة عربية وإسلامية وغير إسلامية،وبأنها تنظيم واحد في جميع الاقطار،ويلتزم الجميع بفهم قيادتها العامة في مصر وسياساتها وقراراتها، ويمكن أن يضع كل قطر لائحة تنظيمية خاصة به على ألا تتعارض مع النظام الأساسي للجماعة. ودرجات العضوية ومراحل الدعوة،وكيفية اخذ البيعة التي تتم في مكان مظلم أمام مسؤول في التنظيم لا يراه المبايع الذي يضع يده على مصحف ومسدس. وتوجه العديد من الاتهامات للحركة ومن اخطرها تورطها مع حركات عالمية مشبوهة ودول تدعو لمحاربة الإسلام والمسلمين. ويؤكد أن الإخوان يعملون على أمركة الإسلام، ويضعون ايديهم بأيدي الصهيونية الذين يعادون الإسلام،مقدمين انفسهم لخدمة أغراض الصهيونية والماسونية العالمية ،ويسيرون هم وأتباعهم خلفهم دون تفكير تحت بند السمع والطاعة، ثم يجدون أنفسهم يحاربون في صف الدول التي تحارب الإسلام ، وفي الوقت ذاته يعلنون أن المخططات الغربية تستهدفهم. وأن المظاهرات والثورات القائمة في الدول العربية مخطط أمريكي قديم، وانها تنفيذ إخواني بدأ في تونس. و أنهم بعد أن يصلوا إلى السلطة سرعان ما يحكمون قبضاتهم على مقدرات البلاد ويقومون بتصفية الخصوم وفرض الحكم الذي يريدون على رقاب العباد. وأن منهج الإخوان يتسم بالضبابية والغموض والتلون في التعامل والتقلب في المواقف حسب ما تقتضيه مصلحة الحركة. فأحياناً تراهم يُظهرون الوسطية والاعتدال واحيانا جانب التطرف والغلو. ويذكر ان الإخوان هم أول من أعاد فكر التكفير في الأمة وجدد منهج الخوارج، وإن انكروا ذلك، مشيرا إلى أن سيد قطب هو من أنشأ فكر التكفير في جماعة الإخوان المسلمين. ويشير إلى أن لدى الإخوان المسلمين جهاز مخابرات يقوم بالتجسس وجمع المعلومات عن جميع الزعماء والمشاهير من رجال السياسة والفكر والأدب والفن، مؤكدا أن كل فرد من أفراد الجماعة جاسوس في موقعه لحساب الجماعة لتحقيق أهداف كثيرة منها: الاتصال بجميع الحركات المناوئة والمتمردة في العالم، واختراق التنظيمات الأخرى الإسلامية وغير الإسلامية، واغتيال الزعماء والمشاهير ومن في قتله مصلحة الجماعة ويبين انهم يتصرفون على أنهم الاوصياء على الاسلام ويقيّمون الناس على أساس فهمهم، وأنه لا بد ان يتفق الجميع مع وجهة نظرهم، وإلا واجهوه وحاربوه وجرّحوا فهمه، وطعنوا عليه بالخيانة والعمالة ، مما يخالف دعوة الاخوان للتقريب بين المذاهب، ووحدة الأديان. وان جماعة الاخوان المسلمين مخترقة من الحركة الماسونية، وان عددا من قادتها انتسبوا لهذه الحركة ومنهم: حسن الهضيبي المرشد الثاني للاخوان، والدكتور محمد خميس حميدة الذي وصل درجة عالية في الماسونية وكان وكيل عام الجماعة، وسيد قطب، ومصطفى السباعي رئيس عام الاخوان في سورية.
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat