أحدث التعليقات إضافة (عدد : 6)
• (1) -
كتب :
الهتر
، في 2013/06/22 .
ولاننسى ايضا ان من يدعي انه الدكتور محمد الطائي لايملك اي شهاده علما بان الناس قد تحدوه في مدينة شلفتيو السويديه التي كان يسكن فيها ويعتاش على قوتها ان يثبت دكترته ويخرج شهادته لنرفع له القبعه ... واضيفكم من الشعر بيت للذي يستطيع ان يوصل سلامي لمحمد الطائي وسلام حميد الجصاص ابو الحشيش و%%%%%%%%%%%%%%%
تحياتي للدكتور
• (2) -
كتب :
مصطفى السعد
، في 2012/01/25 .
مع خالص أحترامي لكل الاراء أني أطلعت على الاراء المكتوبة والمقال الكاتب وأني متعجب من الاخوة الذين يتهمون الاخ كاتب المقال ويتحمالون عليه ويتهمونه بانه متحامل على هذة القناة. أولا أن ما ظهر على اليوتويب كان حقيقيا يكشف عن عاهرات وليس أعلاميات . وأنا ليس لي عداء شخصي مع أي من هذة الاطراف سوى أتباع الكشف عن الحقيقة. فمذا يعني ظهور هذة الساقطات وهن يشتمن العراق بلد الحضارات والقيم وملتقى الاديان. والله أنهن حتى لا يحملن أي مؤهلات علمية أو أعلامية وأن من بينهن أسف لهذا التعبير(كوليات خجر) فكيف سمح لهن مدير القناة بالظهور مرة أخرى بعد الفصيحة أن كان يدعي أنه شخصية أعلامية فان لم تكن هناك قيم وأخلاق على أقل أحترام ميثاق الشرف الاعلامي وتطهير هذة القناة من أشكال هذة الساقطات . طبعا مع أجل أحترامي الى زملائي المحترمون الذين أصطرتهم الظروف للعمل مع هذة القناة الفضائية. والمصيبة أستغلال أسم البصرة الفيحاء مدينة النخل والطيبة والكرم وهى مدينتى وأيظا أنقل تحياتي للزملاء الاعزاء الذين يعملون في هذة القناة في البصرة وهم كافاءات أعلامية ولكن أضطرتهم الظروف للعمل مع هذة القناة.
ا
• (3) -
كتب :
اعلامي مستقل
من : العراق ، بعنوان :
مغرضون لااكثر في 2011/04/08 .
استغرب من موقف الاخ صاحب المقال وكأنما يحمل عداء شخصي قبل ان يكون مهني الذي يتميز بالمنافسه الشريفه فمقالك لايحمل سوى ضغينه لفرد او ربما افراد فالفديو الذي نشر بأعتقادي سوق من قبل اناس مغرضين وهم كارهين وحاقدين على الزميلات الاعلاميات وحتى على الفيحاء ومديرها كان من الاجدر بك ان تدرس لماذا سوق الفديو اذا كنت اعلامي مهني لاان ترجم وتأخذ موقف الناشر للفديو الذي يخلو من كل معاني المصداقيه للعمل الصحفي ومن خلال مشاهدتي لمقالك والفديو ومانشر عن الفيحاء ايقنت ان هناك استهداف واظح وانت مشترك فيه تحياتي لقلمك المغرض والى الأمام لقناة الفيحاء
• (4) -
كتب :
اعلام
من : العراق ، بعنوان :
اعداء النجاح في 2011/03/20 .
مقالك منقوص والفيحاء ومديرها وكادرها اناس اوفياء وصادقين وكل ما قلتله من اقاويل بمثابة سوالف نسوان ( ضرة) ليس فيها اثبات او دليل .. واذا كان هناك فديو او نقد فالفديو لا يتعدى حفلة نساء بينهن تمارسه اخواتكن وبناتكن وزوجاتكم بينهن .. اما عن وطنية الفيحاء لست انت من تقرر ان الفيحاء وطنية 8 ملايين مواطن يقرر .. صوت واحد مقابل ملايين يعني كمن يلهث او ينبح في صحراء ..****انت ومن معك القله القليلة فلستم انتم سوى اعداء النجاح.. اتبع قوانين الصحافة واقرا جيدا كيفية كتابة المقال 1..قبل ان ترمي الناس بزفيرك الزفر
• (5) -
كتب :
كريم الصالحي
من : العراق ، بعنوان :
يجب أن تقدم الفيحاء أعتذارا للشعب العراقي في 2011/02/11 .
يجب بقناة الفيحاء ان تقدم اعتذار للشعب العراقي وخصوصا للنساء العراقيات على هالمهزلة والسفالة والقذارة لأنها تتكلم حسب ماتدعي بصوت العراقيين الفقراء وتفصل هؤلاء الاتي مع الأسف أسمهن أعلاميات أو محسوبات على الأعلام من القناة لان هذه اساءة لكل شي مقدس وذو قيمة بالعراق وهذه ليست خصوصية هذا السب والألفاظ النابية كما يدعي الدكتور الطائي لأنه فقط بنات الشارع ممن يتلفظن بهذا كلام والمفروض على الاعلامي والوجه التلفزيوني يكون نموذج للاخلاق . ولكن أقول
ان كان رب البيت بالدف ناقر فمن شيمة اهل البيت الرقص
• (6) -
كتب :
ماجد الكعبي
من : العراق ، بعنوان :
إعلاميات فنانات بتصيد المعجبين ..!!! في 2011/02/03 .
إعلاميات فنانات بتصيد المعجبين ..!!!
بقلم الإعلامي ماجد الكعبي
إن الراصد والمترصد لبعض الإعلاميات في بعض الفضائيات العراقية يجد إنهن مستفلسات من الثقافة والمهنية , والأسلوب الإعلامي الرصين , فلا يمتلكن جذورا معرفية متطورة تجعلهن في الواجهة , بيد إنهن يمتلكن أساليب ماكرة وتفنن مقصود , ويوظفن جمالهن وجاذبيتهن الجسدية المغرية باصطياد وتصيد الرجال والمعجبين والمسؤولين وبالأخص بعض مدرائهن ..!! عن طريق الغنج والتدلل والدلال والماكياج المعتمد والحركات الإيحائية , التي تثير نوازع خاصة ومكشوفة , ويعتمدن التمنطق السحري والإيماءات الساحرة التي تثير لدى البعض نوازع نفسية وجنسية تكون بمثابة مغناطيس الذي يجذب برادة الحديد , فنرى البعض من هذه الجوقة تتسلك سلوكا ثعلبيا مغريا , يدير الرؤوس , ويسمر العيون , ويشد الميول السريرية , ويجذب اعتي واحذر النفوس إلى مطارحتهن , واللهاث ورائهن , وترقب ظهورهن على الشاشة , لأنهن بائعات هوى , وموزعات سحر , وناشرات حبالهن كما ينشرن شعورهن , من اجل كل صيد ثمين يدفع لهن الأكثر والأوفر في خلوات يشبعن فيهن نزواتهن وجيبوهن , فنضالهن وجهادهن من اجل الشهرة والمال , وتحقيق طموحاتهن بالسفر والبذخ والايفاد والاغتناء , فلا يقفن عند صياد واحد , بل يعشقن كل صياد يبذخ عليهن , ويحقق أمنياتهن , ويتحول إلى صنم أمامهن , فان أحق وأولى واقدر على الاكتناز والتصيد من تمتلك جمالا صارخا , وإغراء متحديا , وشهوة متقدة , ورغبة جامحة , وجسدا ابيضا ساحرا , وعيونا تفيض نعاسا , ومشية متهادية ,وصدرا متحديا , وتنهدات مشتعلة , فالويل كل الويل لمن يضحى فريسة بين أنيابهن , ويتحول إلى لعبة بأيديهن , كما انساق ورائهن الكثير الكثير من المخدوعين ببريقهن ويهرول لهن كل عاشق للعري والتهتك والجمال الكاذب المصطنع , وقد اثبت الواقع وسحر الدينار والدولار بأنهن يتنقلن بين أحضان الرجال من حضن إلى حضن ويكونن مع الذي يغدق عليهن بسحر أسلوبه وقلمه وجذابيته الجسمية والجمالية , مدعوما بالعطاء الثر الذي يحول كل واحدة منهن إلى راقصة في ملهى من ملاهي بغداد النواسية أو مستأجرة جنسيا في إحدى دور الدعارة , لا يمنعها مانع , ولا تخشى أي رقيب , ولا تكترث بالصور السرية التي تؤخذ لها والتي يتباهى بها من استأجرها لساعة أو ليلة , فإنها لمفاجئة صاعقة , ولظاهرة خطرة , عندما نجد أن البعض منهن توزع صورهن وهن يرقصن شبه عاريات , وفي حالات الانشطاح والانبطاح مع المستأجرين لهن , فانا واحد من اللذين تفاجئوا , بل صدموا , بل صعقوا عندما شاهدت فلما مخزيا معبرا تعبيرا أكيدا عن حقيقية هذه المومس المقنعة , والعاهرة المتخفية , وإنها لا يمكن نكران صورتها والوضعية التي كانت بها مهما تنكرت وتحججت بحجج واهية مدعية بان هذه الصورة مفبركة ومركبة بمهارة من بعض المدعين في حين قد اقسم لي بأغلظ الإيمان احد المتمرسين الفاعلين بأنها هي هي المعنية , وأنا أنا الفاعل , وكررت تركيزي على بعض الأفلام فوجدتها مجسدة للحقيقية بأصدق صورها , أن الحالة بل الظاهرة أصبحت لا تطاق ولدى الشباب وطلاب الجنس صورا كثيرة ومتنوعة في هواتفهم النقالة تؤكد ما أقول , ثم انه لا حاجة للإنكار والتنكر للحقائق , فان العري الظاهري الذي يكشف حتى عن الحلمات وراء الملبس الذي يشفُ عما تحته يؤكد لنا مالا يمكن إنكاره , فنحن في الفضائيات نشاهد العجاب والغرائب عن التزويق والتنميق وعن التقليعة الجديدة في الغمز والمز وإبراز مفاتن الجسد بلالبسة الضيقة ( الحصر جدا ) ناهيك عن وضوح حمالة النهدين ذات اللون الوردي والأزرق والأحمر والأسود والبرتقالي وكل هذه الألوان تثير النزوات , وتشعل الرغبات , وتوجج النشوة والشهوة , حتى عند المسنين الذين يعانون الضغط العالي والسكري , فماذا نقول عن الشباب الطائش النزق في هذا الزمن الرديء الذي اختلط فيه الحابل بالنابل والغث بالسمين , وان الذي يدمي القلب ويحطم المشاعر هو أن خشيتنا وخوفنا من هذا السرطان الشرس في الأخلاق قد يسري عن طريق هذه الزمرة الضالة إلى بعض العوائل الشريفة , لان هؤلاء اللواتي يمتلكن المواقع الإعلامية , والتأثير الاجتماعي , والسحر الجمالي , قد يتسللن إلى بعض العوائل الشريفة , ويوقعن ويخدعن الشابات النظيفات , فحذاري حذاري من هذا التسلل المريب والخطر , والذي هو معول يهدم العفة والشرف والأصالة , وهنا احذر كل العوائل التي ترتبط مع البعض ممن يمتلكن سمعة سيئة , وسلوكا مترديا ومنحطا , كما أرى لزاما على أصحاب الفضائيات أن لا يحيلوا فضائياتهم إلى معرض للأزياء والأجساد والى بيوت للدعارة المتلفزة .
فحرام حرام على كل صاحب محطة فضائية أن يتغافل عن الظواهر التي تدين وتعري وتفضح فضائيته , فلا بد انه ابن أصول , ومنحدر من عائلة أصيلة لها سمعنها العالية وحضورها المتميز , ولا بد انه من عشيرة ذات تاريخ ممتد وعلاقات اجتماعية واسعة , وإننا نقف بإجلال وإكبار أمام كل إعلامية وفنانة وصحفية لا تنزلق في مهاوي الردى ولا تنساق ولا تقلد الأخريات بممارسات مشينة ومدانة ومفضوحة . وان كل إعجابنا وتقديرنا نقدمه إلى كل فتاة تعمل في أي وسيلة إعلامية وهي متمسكة بالحشمة والعفة والوقار فالناس كل الناس يرصدون بدقة كل الفضائيات ويمجدون ويبوخون كل فضائية على مقدار طريقتها ونهجها ورسالتها , فألف ألف مرحى لكل زميلة لم ولن تنطلي عليها لعبة المغريات وخداع بعض المدراء والمشتغلين في أروقة المحطات والفضائيات .
ماجد الكعبي
majidalkabi@yahoo.co.uk
|