أول إعتراف اميركي بتأييد تسليح المعارضة السورية
ا . د . لطيف الوكيل

المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.

على قمة انتصار الثورة الليبية تامرت اسرائيل ومنعت امريكا من دعم الثورة عسكريا وقد كاد لذلك القذافي ان يؤجل اجله كالسفاح بشار. لم يتعلم الصهاينة من فشلهم والانتصار المحسوم للشعوب لذلك تعيد اس...رائيل بكل تخلف وفاشية تنفيذ نفس المؤامرة على قبمة انتصار الثورة السورية المنتصرة ، باراد الله وشعوبه. ومن حيث لا تحسب ان الانتفاضة العراقية تجاور الثورة السورية والعراق مليئ بالسلاح والثوار كما هو يفيض خبرا. بيد ان العولمة تلد توائم الثورات والثوريات الدكتور لطيف الوكيل

http://alhayat.com/Details/480911

نجاد: هناك تقارب بوجهات النظر بين تركيا ومصر وإيران من الملف السوري

.

ان هذا التقارب وارد واطاره يحتوي المملكة السعودية ، لكن جميع هذه التقاربات تنضوي تحت الدين السياسي وان الخلافات داخل هذا الاطار تشكل ساحة حرب منافسة لساحة حرب الثورة السورية على الارض السورية. بيد استقلالية الثورة السورية هي الضمان الوحيد لتحقيق اهداف الثوار بعد الانتصار. الدكتور لطيف الوكيل

http://alhayat.com/Details/480908

عراقيو سورية يعايشون انهيار البعث مرتين

البعث صنيعة اسرائيلية امريكية وهو آفة اجتماعية لمت جميع الحاقدين على مجتمعهم. وقد تسلط البعث بقوى المخابرات الامريكية على رأس مجتمع يحقتر البعثين اجتماعيا ومنذ الصغر. وان طفولة صدام واخوته تشهد على ذلك.

اي البعث سلاح جرثومي امريكي مسلط على... مستعمرات لسرقتها وقمع شعبها.

على مدى التاريخ كلما احد الشعبين السوري او العراقي يسقط البعث تعيده امريكا بشكل اخر الى السلطة كما حصل في مسلسل العراق، واخره ضمن نظام المحاصصة والمصالحة الوطنية او مصالحة المالكي بامر امريكي مع البعثين الارهابين وعودتهم الى مناصبهم الامنية، كي يعيثوا بالعراق ارهابا وخرابا وفسادا. والان تطالب امريكا علنا ببقاء البعث شريك في حكم ما بعد الاسد كي يعيثوا كما هم الان عليه ارهابا وخرابا في الشعب السوري ومدنه.

وان سيناريو اليمن جاء الى سورية ليبقي على نظام البعث الفاشي ويزيل بشار الذي احترقت ورقته، فقط.

امريكا لا تريد حكومة متصالحة مع الشعب يحميها وتحميه. وانما معادية للمواطن كي تحتاج الحكومات مساعدات امريكية قمعية تفرض الاستقرار السياسية بالطش والارهاب. الاخير ينموا على دواليك السياسة القمعية ولذا وصل الارهاب الى اوربا وامريكا وهما عاجزتان عن صد الارهاب ولا خلاص لهما من الارهاب المتنامي الا بخلاص الشعوب العربية من انظمتها القمعية. امريكا احتلت المانيا والعراق لاسقاط الدكتاتورية الفاشية لكن سياسة امريكا عنصرية تعتبر الالمان اصدقاء اخوة ،بعكس العرب كجميع شعوب العالم الثالث قطيع مواشي في اقاطعيات زراعية مالكها امريكي او اوربي.

 

الموضوع السابق حتى لا يطير العراق

قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat