يوميات 10 نيسان في كتابات .... 1
احمد كاظم
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
احمد كاظم

الكراسي المزدحمة بالفراغ .... أحمد الحسن
في بداية المقال ابتدءنا الكاتب بما جمعه عن كلمة الفراغ في اللغة والقرآن الكريم محاولا جذب القاري وشده الى مقاله ثم ذهب الى تحليل كلمة الفراغ السياسي بوصف متهكم ناقما على الوضع السياسي ناسيا ان من قام بهذه الافعال افراد ينتمي اليهم هو وغيره .. فعندما تكون هنالك ضمائر حية لايستطيع السياسي ان يقوم بكل تلك الافعال ، النتيجة اذن الفراغ السياسي هو من يصنعه المواطن عندما لاتكون هنالك حكومة مؤسسات يا احمد الحسن .
هل شحب وجه المالكي بعد مجزرة الاباتشي ... عبد الله الفقير
ابتدأ مقاله بحادثة لم يتم شرحها ولا حيثياتها ولا زمان وقوعها ثم عرج على هروب مجموعة من السجناء اسماهم اطفالا عددهم خمسة في حين ان تقرير مدير سجن الغزلاني عدهم بثلاثة وعشرين من اخطر المجرمين في الموصل وخرج علينا اهالي الموصل في تقرير مصور لقناة العراقية انه بدؤا بالخوف من هروب هذا العدد من الجماعات الارهابية من السجن متسائلين كيف تم هروبهم في هذه الظروف ثم واصل مقاله ليوهم القاري بان الحكومة تغاضت عن افعال من امثال قضية بلاك ورتر التي عينت الحكومة محاميا ليدافع عن حقوق الشهداء ثم واصل تهجمه وهو الاساس للمقال حينما تهجم على مرجعية النجف الاشرف بحادثة وقعت حينما عرض التلفزيون الامريكي طائرة اباتشي تقصف في عام 2007 رابطا العمل بحرق جثة عبير متناسيا انه لم تكن لاي سياسي في ذلك الوقت سلطة على نقل سيارة عسكرية من باب المعظم الى الاعظمية مع قرب المكانين ثم واصل مقاله بوصف احد القتلة (( صالح المطلك )) البعثي بانه الوطني الشريف الذي اراد فضح الميليشات ونسى الفقير ان صالح المطلك يتنقل على ظهر الدبابات الامريكية للذهاب الى لقاء تلفزيوني . ثم اختتم مقاله الطويل الخالي من كل شيء فقط من كلمة السلام عليكم
المراة العراقية تحت الاختبار السياسي ......... عالية بايزيد اسماعيل
اعتقد انها اليوم الوحيدة التي كتبت باسمها الصريح متناولة دور المرأة في الجانب السياسي في العراق ودورها في المجتمع ، هنالك ملاحظة وحيدة فقط انها ناقشت دور المراة في الثمانينات قائلة
الا ان العمل السياسي للمراة لم يتبلور الا في ثمانينات القرن المنصرم الذي شهد دخول نائبات عراقيات في اول دورة للمجلس الوطني ( البرلمان ) , وان كان اغلبهن قد تم صعودهن الى البرلمان عن طريق التعيين او عن طريق ترشيح ودعم المنظمات الحزبية والسياسية , حيث يكون اختيار المراة فيها على اساس انتمائها وولائها الحزبي او السياسي للجهة التي تنتمي اليها والتي رشحتها على هذا الاساس , وهذا ادى بالتالي الى ادخال نساء باستحقاق وبدون استحقاق الى المعترك السياسي
نقول لك يا ست عالية انهن كلهن من ابناء الحزب القائد يجب ان يوقعن بالدم ويتبرعن بالحلي والمصوغات ولم تكن هنالك منظمات حزبية او سياسية لتدعم حتى المستقلين كما يدعون كانوا ينتخبون بتزكية من ضباط امن القائد الضرورة
مسيرتنا .... ومسيرتهم ...... حبيب العربنجي
كاتب المقال من اسمه يدل على ما يحمل من اخلاق مع احترامنا لاصحاب هذه المهنة فلا داعي لمناقشة عربجي على قولة اخوانا المصريين
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat