(اوتار الحزن ) بقلم الطيب الطيبيون
زينب قاسم علي
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
زينب قاسم علي

ابعد قليل واتذكر كثير دموع والم وحرقه عندما اتسال من انا كلما اجب اني انا الحزين الذي انشاء على اوتار ونغمات حزينه
واستقر في قلبي شجون ،
كيف لي ان اتعايش مع الفرح
منذ عوام وهو اصبح كل ما امتلك
ولم استطع التخلص منه
جرح عميق يغرس في قلبي الطيب
وعندما نهضت وبداءت بحساس في داخلي
كانما هناك من طرق بابي شيء واسمه السعاده
يا فرحتي هل صحيح اني في دوامة فرحي
انصدمت واذا بي قد تناثرت دموعي .
وقالت لي يا مسكين
انا الذي لا يحلو لي العيش بدونك
انك سوف تبقى الى الممات حزين
والحزن هو الرفيق والحبيب الوحد
لكن قالت له اتركني دعني وشاءني الى متى الى متى انا سجين فيك ومعك ولك وليك الى متى
عزف قلبي على الألحانه الموسيقيه الجريحه
وظل قلمي ينبض ويطرب معي دموعا ودما
وتاره يصمت ويرى ما في داخلي ولا يستطع يقدم لي شيء
وقال لي قلمي يهون عليه مصائبي انا معك انامعك
نطرق باب الله ونصمت
لا تحكي شيء اكثر
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat