يازائري 00 في آخرِ الليلِ!
ومقلبي ويلاً على ويلِ!
أجراسُ شؤمكَ أنذرتْ سلفا :
أن اللظى في الرأس من ذيلِ!
هل كنتَ تطلبني بلائمةٍ؟!
أم جئتَ تصلبني على الغيلِ؟!
قد جئتَ في عجلٍ على قدمٍ
ومضيتَ في جنحٍ من الليلِ!
أيقظتني من حلمِ نافلتي
وجعلتني بيعاً بلا كيلِ!
مازال جرحي نازفا خضباً
وصهيلهُ عدوٌ بلا خيلِ!
عشرون عاماً نزفُ قافيتي
يجري إليكَ بخاضبِ السيلِ!
أفلا تراني ضائعا قلقا
في حيلتي ، ابدو بلا حولِ؟!
يازائري في آخر الليلِ!
ومحرضي ، ويلاً على الويلِ!
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
يازائري 00 في آخرِ الليلِ! |
|
ومقلبي ويلاً على ويلِ! |
أجراسُ شؤمكَ أنذرتْ سلفا : |
|
أن اللظى في الرأس من ذيلِ! |
هل كنتَ تطلبني بلائمةٍ؟! |
|
أم جئتَ تصلبني على الغيلِ؟! |
قد جئتَ في عجلٍ على قدمٍ |
|
ومضيتَ في جنحٍ من الليلِ! |
أيقظتني من حلمِ نافلتي |
|
وجعلتني بيعاً بلا كيلِ! |
مازال جرحي نازفا خضباً |
|
وصهيلهُ عدوٌ بلا خيلِ! |
عشرون عاماً نزفُ قافيتي |
|
يجري إليكَ بخاضبِ السيلِ! |
أفلا تراني ضائعا قلقا |
|
في حيلتي ، ابدو بلا حولِ؟! |
يازائري في آخر الليلِ! |
|
ومحرضي ، ويلاً على الويلِ!
|
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat