مركزُ جراحة قلب الأطفال في مستشفى الكفيل: لدينا القدرة على التعامل مع مختلف تشوّهات القلب
شبكة الكفيل العالمية
2022/06/21
وقال مديرُ المركز د. أحمد عبودي، إنّ "عمليّات جراحة القلب لا سيّما للأطفال، تتباين ما بين بسيطة ومتوسّطة ومعقّدة، وجميعها تتمّ أوّلاً بالإجراء الجراحيّ ومن ثمّ متابعة الحالة في العناية المركّزة، وهنا العامل المساعد الأكبر في نجاح عملنا"، واصفاً العناية المركّزة بأنّها "نقطة الفصل في نجاح تلك العمليّات".
وذكر عبودي أنّ "لدينا الإمكانيّة والقدرة العالية على التعامل مع الطفل بعد إجراء العمليّة مهما كان عمره ووزنه، والسيطرة على المضاعفات".
وأضاف "يعود هذا النجاح في العمليّات لتوافر التقنيّات والأجهزة الحديثة والخبرات الطبّية والتمريضيّة المختصّة بالعناية المركّزة"، لافتاً إلى أنّ "المستشفى حقّق نسبة نجاحٍ عالية بعمليّات قلب الأطفال، وقد تحوّل إلى ملاذٍ آمن للأطفال المصابين بتشوّهات القلب".
يُشار إلى أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يسعى دائماً إلى تقديم العلاج بأحدث التقنيّات، لما يمتلكه من تجهيزاتٍ حديثة ومعدّاتٍ طبّية متطوّرة، فضلاً عن كادره الطبّي سواءً المحلّي أو المُستقدَم من الخارج، ممّا جعل المستشفى يُضاهي بخدماته المستشفيات العالميّة.
ويُذكر أنّ مستشفى الكفيل التخصّصي يستقدم بين مدّةٍ وأخرى عدداً من الأطبّاء والأخصّائيّين العالميّين في مختلف الاختصاصات الطبّية، فضلاً عن استقباله الحالات المرضيّة عن طريق الإحالة، بحسب نوعيّة ودرجة كلّ حالةٍ مرضيّة.
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا