مركزُ الثقافة الأسريّة يتواصل ببرنامجه التثقيفيّ للأُسر الكربلائيّة ويضع التواصل الأُسريّ على طاولة نقاشاته
شبكة الكفيل العالمية
2020/01/14
مسؤولةُ المركز المذكور الأستاذة أسمهان إبراهيم بيّنت لشبكة الكفيل: "لا زلنا متواصلين ببرنامجنا الذي يهدف الى المساهمة في زيادة وعي الأمّهات في كيفيّة التعامل مع أفراد أُسرهنّ، وهو واحدٌ من برامج عديدة تبنّاها المركز، وقد وضع على جدول أعماله فقراتٍ عديدة بضمنها طرق وآليّات التواصل الأسريّ الذي يكون بين طرفين (الزوجين) أو عدّة أطراف (الوالدين والأبناء)، والذي يتّخذ عدّة أشكال تواصليّة كالحوار والتشاور والتفاهم والإقناع والتوافق والاتّفاق والتعاون والتوجيه والمساعدة".
وأضافت: "تمحورت المحاضرة على تعريف المشاركات بمعنى التواصل وأهميّة تفعيله مع الذات، للنجاح في التعامل مع الآخرين، وبيّنت المُحاضِرة أنّ أساس التواصل مع الأسرة هو تثبيت قاعدة الحبّ وذلك لخلق أجواءٍ صالحة وملائمة لتربية الأبناء، ليعدّهم للمشاركة في الحياة ويمدّهم بالوسائل التي تهيّئ لهم تكوين ذواتهم داخل المجتمع".
وبيّنت أسمهان: "كذلك كانت هناك فقرةٌ للاستماع لأسئلة واستفسارات المشاركات، والعمل على إيجاد إجابةٍ لها بطرقٍ وآليّات علميّة حديثة تتلاءم مع أيّ مشكلة".
لقراءة الخبر كاملاً في المصدر الأساسي : إضغط هنا