المعلم بين الحـــــــقوق والواجــــــــــــبات
محمد عبد الكريم الكناني
المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
لعد عانت الهيئات التعليمية في العراق في الزمن الماضي اسوء صور الظلم والذل والحرمان عندما مارسو بحقهم شتى الوان الاضطهاد لذا من واجب كل شخص مسؤول النهوض بالمستوى التعليمي وعلى نحو ملائم للواقع وللتطور قياسآ بال الدول في العالم فلابد من اعادة تأهيل المستوى التعليمي ابتداءآ بالمؤسسات التعليمية فعلى الرغم من توفر طاقات هائلة من الكوادر المجدة وخاصة شريحة المتخرجين الجدد فلابد من اعادة النظر بهيكلة المؤسسات التعليمية واحتضان الكوادر الموجودة التي تمتلك طاقات وصفات تليق بل المستوى التعليمي الراقي لكي نشاطر بلدان العالم من الابداع والتقدم فان عدم احتضان الطاقات الموجودة يؤدي الى انخفاض في مستوى التعليم فهذه الشريحة المهمة في المجتمع اضافة الى الشرائع الاخرى تحتاج الى المزيد من الاهتمام فلابد من توفير لهم الظروف التأهليه المطلوبة من اجل السير نحو المنهج الصحيح فنتطرق في هذا الموضوع الى الحقوق المطلوبة والواجبات فمن الحقوق ووهي كالاتي ..:-
1- ينبغي على الحكومة ان توفر الدور السكنية والافضل (مجمعات سكنية ) خاصة بكوادر الهيئات التعليمية وللجميع ابتداءآ بفئة المعلمين وصولا الى استاذة الجامعات .
2- فلابد من اجراء الدورات التطويرية على الصعيدين النظري والعلمي للكوادر التربوية داخل القطر وخارجه لتواكب تلك الكوادر والهيات الثورة العلمية ولابد من استحداث طرق متطورة للتعليم وتكون فعالة في الانتاج وليس كما لاحظنا وجود اجهزة حديثة ومتطورة ولكن غير مفعلة على النحو المطلوب .اضافة الى حقوق اخرى لابدمن توفرها للمؤسسات والكوادر التعليمية .
اما من حيث الواجبات :-
1- ينبغي على كوادر الهيئات التعليمية الالتزام بساعات الدوام الرسمي ويعطي للدرس حقة المطلووب ويجب علية الاهتمام المضاعف بناحية التعليمية من اجل الوصول الى درجات الرقي والابداع .
2- على المعلم ان يكون نموذج حضاري راقي لابناء الطلبة وذو شخصية قوية لانه مربي الفاضل ويشمل اهم شرائح المجمتع وهي (التربية _ التعليم ) .ولكن وللاسف ملانلاحظه في الوقت الحاضر بعيد كل البعد عن التربية والتعليم فالوضع نحو النهج الغير صحيح وان وجد تطور يذكر فليس بنحو المطلوب لسد النقص الحاصل في جميع المجالات .
3- يجب ان يتعامل مع كافة الطلبة وفق العدالة والصدق والرحمة سيما بتقديم الدعم المعنوي وترك حالة التمييز والمحاباة
قناتنا على التلغرام :
https://t.me/kitabat
محمد عبد الكريم الكناني

لعد عانت الهيئات التعليمية في العراق في الزمن الماضي اسوء صور الظلم والذل والحرمان عندما مارسو بحقهم شتى الوان الاضطهاد لذا من واجب كل شخص مسؤول النهوض بالمستوى التعليمي وعلى نحو ملائم للواقع وللتطور قياسآ بال الدول في العالم فلابد من اعادة تأهيل المستوى التعليمي ابتداءآ بالمؤسسات التعليمية فعلى الرغم من توفر طاقات هائلة من الكوادر المجدة وخاصة شريحة المتخرجين الجدد فلابد من اعادة النظر بهيكلة المؤسسات التعليمية واحتضان الكوادر الموجودة التي تمتلك طاقات وصفات تليق بل المستوى التعليمي الراقي لكي نشاطر بلدان العالم من الابداع والتقدم فان عدم احتضان الطاقات الموجودة يؤدي الى انخفاض في مستوى التعليم فهذه الشريحة المهمة في المجتمع اضافة الى الشرائع الاخرى تحتاج الى المزيد من الاهتمام فلابد من توفير لهم الظروف التأهليه المطلوبة من اجل السير نحو المنهج الصحيح فنتطرق في هذا الموضوع الى الحقوق المطلوبة والواجبات فمن الحقوق ووهي كالاتي ..:-
1- ينبغي على الحكومة ان توفر الدور السكنية والافضل (مجمعات سكنية ) خاصة بكوادر الهيئات التعليمية وللجميع ابتداءآ بفئة المعلمين وصولا الى استاذة الجامعات .
2- فلابد من اجراء الدورات التطويرية على الصعيدين النظري والعلمي للكوادر التربوية داخل القطر وخارجه لتواكب تلك الكوادر والهيات الثورة العلمية ولابد من استحداث طرق متطورة للتعليم وتكون فعالة في الانتاج وليس كما لاحظنا وجود اجهزة حديثة ومتطورة ولكن غير مفعلة على النحو المطلوب .اضافة الى حقوق اخرى لابدمن توفرها للمؤسسات والكوادر التعليمية .
اما من حيث الواجبات :-
1- ينبغي على كوادر الهيئات التعليمية الالتزام بساعات الدوام الرسمي ويعطي للدرس حقة المطلووب ويجب علية الاهتمام المضاعف بناحية التعليمية من اجل الوصول الى درجات الرقي والابداع .
2- على المعلم ان يكون نموذج حضاري راقي لابناء الطلبة وذو شخصية قوية لانه مربي الفاضل ويشمل اهم شرائح المجمتع وهي (التربية _ التعليم ) .ولكن وللاسف ملانلاحظه في الوقت الحاضر بعيد كل البعد عن التربية والتعليم فالوضع نحو النهج الغير صحيح وان وجد تطور يذكر فليس بنحو المطلوب لسد النقص الحاصل في جميع المجالات .
3- يجب ان يتعامل مع كافة الطلبة وفق العدالة والصدق والرحمة سيما بتقديم الدعم المعنوي وترك حالة التمييز والمحاباة
قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat