• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : ثقافات .
              • القسم الفرعي : ثقافات .
                    • الموضوع : قمريات .
                          • الكاتب : قمر المشهداني .

قمريات

 أقوال تمجِّد السيدة عقيلة الطالبيين عليها السلام
إلى مشرق الأنوار في الكون تنتسبُ * فمشرقُ أنوار الوجود لها أبُ
إلى صفوة الخلق النبي محمد * أمام جميع الرسل تنسبُ زينبُ
وتُسمى ابنة الزهراء باقٍ ضياؤها * وليس لها عن ذي البصيرة حاجبُ
الشيخ المصري - عبد السلام حماد
كانت السيدة زينب – رضي اللهُ عنها – رقيقة القلب، سريعة الدمع، شديدة الخوف من الله، تصومُ النهار، وتقوم الليل، وكانت دائماً تناجي الله وتدعوه سبحانه في خشوع وخضوع بدعاء رسول الله (ص): (يامن لبس العز وتردّى به..).
الكاتب العربي - توفيق علي وهبة
وتخضع هذه الأضرحة الآن لنفوذ اليزيديين، وهؤلاء لهم ديانة معروفة خاصة بهم، وقد حافظوا على ولائهم لأصحاب هذه المقامات واحترامهم وتعظيمهم وتكريمهم.. ومن تلك المشاهد المرقد المنسوب للسيدة زينب الكبرى بنت علي بن أبي طالب عليه السلام، والذي ابتدأ أمره بمرور سبايا واقعة الطف في هذه المنطقة.
الكاتب اليزيدي – الدكتور حسن كامل شميساني
هذه امرأة وأنا أحب أن يلتفتَ إليها الذهن من هذه الزاوية الأنثوية أولاً، أي من زاويتها كامرأة تشرف جنسها شرفاً عظيماً، ولذا فإني أرغب أن أجرّدها من تاريخها ومن سلالتها العريقة الضاربة في العراقة إلى أصلاب النبوة الصافية والعروبة الأصيلة لحظة من الزمن، لحظة أتحدث فيها عن السيدة زينب كامرأة تعدّ من الرجال الأبطال. 
الكاتب العربي – محمد يوسف مقلد
لقد كانت السيدة الجليلة العظيمة زينب (الصغرى) بنت علي بن أبي طالب (كرّم اللهُ وجهه) ذات عقل راجح، وصاحبة رأي سديد ،وفصاحة وبلاغة، جعلتها جديرة بأن تكون على رأس مسلماتنا الخالدات.
الأديبة العربية – سنية قراعه
وما أحسبني أغلو أو أسرف إذا زعمت أن موقف السيدة زينب بعد المذبحة هو الذي جعل من كربلاء مأساة خالدة.
الأديبة المصرية الدكتورة – عائشة عبد الرحمن – بنت الشاطئ
ذهبت السيدة زينب إلى المدينة وكان وجودها فيها كافياً لأن تلهب المشاعر وتؤلب الناس على الطغاة، فأُخرجت من المدينة بعد أن اختارت مصر داراً لإقامتها، وقد شرفت مصر بقدومها (رضي الله عنها).
الكاتب المصري – محمود يوسف
هي ابنة الإمام علي (كرم الله وجه) ابنة السيدة فاطمة بنت الرسول (ص)، وشقيقة السبطين النيرين الحسن والحسين سيدي شباب أهل الجنة (رضي الله عنهم جميعاً)، كانت (رضي الله عنها) من خيرة نساء بيت النبوة، اتخذت طوال حياتها تقوى الله بضاعة لها، ولسانها لا يفتر عن ذكر الله، عرفت بكريمة الدارين.
الكاتب المصري – حسين البتنوني
إني لأذكر والذكرى مروعة * فاذرف الدمعَ من جار ومنسحم
ومن خلال دموعي لاح لي قمر * يلفه النور من رأسي إلى قدم
بل زينب في ثياب الطهر قائمة * ومن سواها نهى نفساً عن الحرم
الشاعر المصري – أحمد موسى عفيفي




  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=158329
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2021 / 07 / 20
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 04 / 19