لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
ياعشوائية الجنون
[ التفاصيل ]
بعزه الزهرة وابو السبطين
في كل ليلة وعندما تهدأ النفوس وتهجع العيون وتصمت كل الألسن
ساحة الواقعة .... جثث مبعثرة ... اسلحة متناثرة ...عند باب الخيمة ....
تمر بحياة الإنسان مشاهد ومواقف عديدة فيها عبر كثيرة ودروس كبيرة وبعض هذه
ياحبيبي ياحسين دمت نور الثائرين
تناص مع قصيدة الشاعر علي الشلاه ( هذا النباح سيثري هيبة القافلة )
إني انزف فدعوني ...بلا ضماد
تُثيرُ فينا قراءةُ الشعر الحسيني العربي أو شعر الطفِّ رغبةً وفضولاً ....
لا يبدو على الفتاة ما ينبيء بوضوح عن أسباب ذلك الوجوم ، الذي ترك بصماته
في ذلك المساء الحزين
أقام منتدى رواق المعرفة الثقافي أمسية احتفائية بمناسبة ذكرى تأسيس
شعر الرثاء الحسيني الشعبي يمثل مجموعة من مضامين ....
ما من شك ان الادب هو الجبهة الثانية في معارك الشعوب الطامحة للحرية
هي لازمة لا تفارقني كلما أبحر في عوالم واقعة الطف....
فَغَرَ التلفاز فَاه..
على بياض وادي طوى.. سرت أخبار الهزيمة
تُمثل بنية القصيدة واحدةً من القضايا التي شغلت التفكير النقدي ، وتتفاوت
تعقيباً على الأمسية التي أقامها الفضاء الثقافي المفتوح في الشطرة بدعوة ...
من قلبي لصديقي الصادق الصدوق الكعبي مع تمنياتي أن تفتح له أبواب الفرج والمستقبل الوضاء
أمام ساحة الطرف الأغر في لندن وعلى قاعة المعرض الوطني البريطاني (ناشنال بورتريه كاليري)
مرة أخرى تقاذفت الألسن قيسا وصار بينها ككرة المضرب,
يزاحم الحمام الزائرين
رغم الجراح ...... ورغم الدم والمصيبة .......
ربما هي خطوتك الاولى لترى ملامحه او خطوتك المندثرة بآتجاهه
قلت: شجن الكتابة لا يطال، لأنه يعرِّي النزف لحظتها ...
تبدو كلمة الحداثة لكثرة استعمالها بين المثقفين وغيرهم لا معنى لها ، فهي تعني
يحكي الشاعر عن انسان اغلقت في وجهه ابواب الاحلام ، وظل يبحث عن نور الشمس ، تحاصره
من الآراء التقليدية التي تنظر إلى الخيال الأدبي الناتج من خلال التعالق....
بين بساطة وصغر حجم (عيناك دنيا) 1971....
دونَ عهد أوتخمينٍ باتَ الكائنُ الجديدُ يبني ذاتَه الخلّاقة...
كان الشعر وسيبقى "ديوان العرب" لانه الاقرب الى الروح ،
مهداة لصديقي الشاعر الراحل (علي الشباني ) بمناسبة أربعينيته
تسمو القصيدة الحسينية بواسطة العديد من العوامل المؤثرة....
ثلاثون نصا يبدأ من تمتمة الشاطئ الآخر ويمر في فتاوى عند الطلب
مناتي تخرج من الجامعة حديثا , لينضم الى صفوف العاطلين , لم يجد وظيفة حكومية , فقصد
ضعي يدَك في يدي،
ولو نهقوا
الى الحسين ع في حياته الاز ل
أمّاه حدثيني!
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net