لارسال مقالاتكم على بريد الموقع info@kitabat.info
[ التفاصيل ]
يشهد التاريخ ...عند استشهاد مولاي امير المؤمنين علي عليه السلام استلمت قيادة الامة الاسلامية في ظل ظروف سياسية مختلفة فكنت رجل صدق وحق نافذ البصيرة وثبت الجنان
تتوحدُ حيثياتُ واقعة الطف من حيث حداثة المفهوم التضحوي، ومكانة الرموز التي تضيف إلى الأداء الشعري مساعي معبرة عن مستويات ترفع القدرة التفصيلية، ولذلك تستساغ المباشرة بكونها تقتنص الشعرية
سبحان الله ، حمداً ..وشكراً لك يا ربّ
في مَسَاءٍ يَمْتَلِكُ مَسْحَةً مِنْ عَالَمٍ مُوازٍ، تَشابَكَتْ خُطُواتُنَا عَلَى طَرِيقٍ لَيْسَ مِنْ خَرِيطَةِ الوطن ولا من دوامة الزمن ... ؛ كَانَ الوُجُودُ يَتَقَطَّعُ إِلَى أَلْسِنَةِ نِيُونٍ المضيئة تَتَهَافَتُ فِي الْفَرَاغِ المظلم ... ، حَتَّى اصْطَدَمَتْ
تستطيع القصيدة الفاعلة من رسم عوالم بوح يسري عبر موجهات سردية حيث يتم تكامل محوري (اخبار ثم شكوى)... ويعني انفتاح على عمق الحدث التاريخي كمحاولة جادة لكسر الحواجز النفسية بين التدوين
في معاقل الصبر، ورياض الزهو، والنصرة والسلام
ترتبط اللغة في الشعر الحسيني ارتباطاً وثيقاً لأحداث الجرح التاريخي، وبشعائر الطقوس الولائية المعبرة بطبيعتها عن نظم الثقافة المكونة لمثل هذا الأدب، وحياة الشاعر الحسيني هي أيضا تمثل حقلا دلاليا يبرز
أحــرَقـت بدمعتِهـا صُـحف الـتزيـيـف ..
على حين غرّة، ظهر.بسحنةٌ سمراء مجبولة بحرّ الخليج أو شمس الجنوب، قامةٌ أربعينية لا تشبه سنّه ولا زمنه، عينان كأنهما تتأملان غدًا لا يجيء.
وضع قسطاكي الحمصيّ، في مطلع القرن العشرين، كتابًا في جزأين سمّاه "منهل الورّاد في علم الانتقاد"، ألحقه عام 1935 بجزء ثالث، وقد ذيَّله بكتيِّب صغير سمَّاه "كتاب مرآة النفوس".
ذاكرة تمشي على بركان ثائر، ينزف وجعا من خاصرة التاريخ مذ هوى وارث الرسالات على أرض كربلاء قبل ألف وأربع مئة عام وسحقت قنديل العرش تحت سنابك الخيل.
للقرآن يا بن يس والذاريات أن يؤنس الخلد بصوتك
لكتابة القصيدة المنبرية رؤى تتجدد عند مقدم كل جيل بما يتناسب وحجم التطورات الانسانية لمواكبة الأجيال؛ ضيفنا العزيز الشاعر الحسيني السيد هاشم الغريفي من مدينة الكوت ناحية العزيزة هل لديكم رؤية
كانت كربلاء محط أنظار جميع الفرق، ولذلك كان فنانو كربلاء على علاقة حميمة مع فناني العاصمة.
من يكتبُ القدرَ: الساكنُ في صمتِه... أم الذي يكسِرُ الحبرَ قبلَ المدادْ؟
حين يكتب الشاعر من تراب الطف قصيدة صداها جراح الحسين عليه السلام، وصرخة استنكار بوجه الطغاة
التعامل مع حياة مبدع بوصفه كينونة مستقلة متمايزة، يحتاج الى وعي يوائم جمالية الفن وواقع التجربة الفكري.. وبهذا المفهوم كتب (علي فضيلة الشمري) في بحثه الموسوم (الدكتور مصطفى جمال
قصائد تكتب خارج اللغة لكنها تصيب المعنى
في الوزارة... تُدرّس القصيدة حسب الميزانية
يُنَظِّمُ فينا صفوفَ الذممْ
في شعاب المساءْ جلستْ غيمة
اغلب الرواد كانوا يعتمرون المسرح من اجل الكوميديا لكن تطور الوعي المسرحي قاد الى الاهتمام السياسي الثوري والفكري...
في حين كانت النساء يبكين حزنًا على موضع الرأس الشريف،
تناديني الظلالُ ولا أجُيبُ
الدخول إلى التاريخ في فضاء واضح الوجود يحمل سورة الفجر في عبرات جرح وسيم،
ينظر البعض الى الافلام العربية الدينية و التي قدمت الاسلام للعالم بطريقة مباشرة لتتحدث عن الدين والرسالة والحروب التي خاضها المسلمون عبر التاريخ ومثل هذه المباشرة بعيدة عن جوهر الفن
كان من المبشّرين النشطين جدا في الدعوة إلى النصرانية وأيضا هو من الذين لديهم علم غزير بالكتاب المقدس، هذا الرجل يحب الرياضيات بشكل كبير لذلك يحب المنطق أو التسلسل المنطقي للأمور، في أحد
الباحث: لا بالتأكيد فقد كان الماكياجُ موجودا، لكن دخوله بهذه المسرحية كان بشكل اكاديمي علمي، ونلاحظ ايضا وجود الإنارة حيث قدمها (جليل جميل)، ووجود ادارة للمسرح (هادي السعيد)،
غرفةٌ تعوي بها الأرياحُ، لحنٌ
مـن زفـير اليُتم أشعلتُ اللظى وارتـشفتُ الحزنَ جمراً يُلفظا
صـباحٌ ليـس يُشـبـهُهُ صبـاحُ
حين ترتدي الأيامُ وشاحَ الحداد تخنقُ العبراتُ عيون المحبين
أبيات للاستاذ الشاعر علي الصفار الكربلائي تصف الامام الحسين عليه السلام وهو وحيد في آخر ساعات عاشوراء
إن الرؤية المقتضبة والعاجزة عن مقاربة الرسالة الاسلامية بطريقة تحمل المعرفة الشمولية بعيدا عن مجموع المتغيرات الدينية والدنيوية التي شكلت المصدر الأساس لأي عملية
يستيقظ المعنى كلما مر على الطف شاعر، لأنه ابن خيمة ظك عليها العويل، تجدها دائما في مآتم الشهداء...
بحر هائج يلفظ زبده امواجه تتلاطم بسفنه
كانت السينما العالمية ترتكز على تقديم مواضيع دينية مقتبسة من الكتاب المقدس أو ثيمات من تاريخ العهد القديم، وتطورت مفاهيم العمل السينمائي اليوم، وابتعدت عن التناصات
وَبِجَنْبِ الفُرَاتِ كَفٌ قَطِيعٌ
وَسِقَاءٌ مُلْقَى وَرَأْسٌ هَشِيمُ
كتاب المُفصَّل في التعريفة الجمركية للكاتب سمير المكاحلة يفصل القول في كل ما يخص التعريفة الجمركية، ومفهومها، وكيفية تصنيفها، وهو كتاب يقدم عرضاً شاملاً لمنظومة التعريفة الجمركية وتطورها التاريخي وما تتضمنه من جوانب
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net