صفحة الكاتب : انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

البحرين مقبرة الغزاة والمحتلين السعوديين
انصار ثورة 14 فبراير في البحرين

وعلى الشباب الثوري تفعيل فتوى السحق إنتقاما لأعراضنا

بسم الله الرحمن الرحیم
بسم الله قاصم الجبارین صریخ المستصرخین مبير الظالمين
قال الله العظيم في كتابه الكريم: ((الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات
قصاص فمن إعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما إعتدى عليكم)) صدق الله العلي
العظيم
قال تعالى ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا
مَا بِأَنفُسِهِمْ ) صدق الله العلي العظيم
وقال رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم: "من قتل دون ماله فهو شهيد
ومن قتل دون أهله فهو شهيد ومن قتل دون دينه فهو شهيد ومن قتل دون دمه
فهو شهيد".
((نعزي شعبنا وعائلة الشهيد أحمد عبد النبي عبد الرسول والبالغ من العمر
30 عاما بشهادته الأليمة والمفجعة بعد إستنشاقه للغازات السامة ،ونحمل
الطاغية حمد مسئولية شهادته وشهادة كل الذين أستشهدوا عبر الغازات
الكيماوية ونطالب المجتمع الدولي بالعمل على جلب الديكتاتور حمد إلى
محاكم جنائية دولية عادلة جراء ما أرتكبه ويرتكبه من جرائم حرب ومجازر
إبادة ضد شعبنا في البحرين)).
ومرة أخرى تمتد الأيدي الآثمة لمرتزقة الطاغية والساقط والسافل حمد بن
عيسى آل خليفة ديكتاتور البحرين للإعتداء على أعراضنا وشرفنا وناموسنا في
منطقة السنابس ومنطقة المصلى ، حيث قام المرتزقة بالتحرش الجنسي على فتاة
في منطقة السنابس وثلاث فتيات في منطقة المصلى.
يأتي ذلك بعد تعرض الطفل الشاب علي السنقيس إلى عملية خطف وتعذيب وتحرش
جنسي قبل يومين فی منطقة السنابس ، مما أثار غضب ومشاعر جماهير شعبنا
التي خرجت عن بكر أبيها في البحرين مستنكرة التعدي على هذا الطفل
المظلوم.
ویوم أمس الجمعة فقد خرجت عدة مسيرات في مختلف مناطق البحرين منددة
بالإحتلال والغزو السعودي للبحرين ومطالبة بخروج قوات الإحتلال السعودي
من أراضي البحرين وعدم التدخل في الشئون الداخلية للبلاد ومنددة بقرار
السلطة الخليفية بإلحاق البحرين بالسعودية ضمن كونفدرالية تجعل من
البحرين مقاطعة وحضيرة خلفية إلى الأبد للحكم السعودي في الرياض.
لقد خرجت مسيرات سلمية عصر يوم أمس الجمعة الموافق 23 مارس 2012م ، وذلك
تلبية لنداء إئتلاف الرابع عشر من فبراير في حق التظاهر في مدن وبلدات
البحرين في جمعة مقاومة الإحتلال السعودي .. وقد هتف عشرات الألوف من
أبناء شعبنا بإسقاط النظام ورفض الحوار مع السلطة الخليفية وسقوط الطاغية
حمد ورحيل آل خليفة عن البحرين ومحاكمة القتلة والمجرمين ، وشعارات هيهات
منا الذلة ولن نركع إلا لله .. وبالروح والدم نفديك يا بحرين .. وتبدت
يداك يا حمد.
وقد توجهت بعض المسيرات المنطلقة من مثلث الصمود في صورة زحف بشري نحو
ميدان اللؤلؤة ( ميدان الشهداء) الذي مر عام على هدمه والتنكيل به - ،
وما إن وصلت المسيرات للإشارات الضوئية المحاذية لمنطقة البرهامة القريبة
من الميدان ، حتى قمعت قوات المرتزقة الخليفيين للساقط حمد المحتجين
السلميين بواسطة المدرعات ومصفحات رش الماء الحار ، بالإضافة إلى
المرتزقة الذين جاؤا بأعداد كبيرة لقمع الإحتجاجات السلمية المناهضة
لبقاء قوا ت الإحتلال السعودي في البحرين.

أيها العلماء الأجلاء والأفاضل والمجاهدين والمناضلين في البحرين
يا شباب الثورة والمقاومة المقدسة في البحرين

بعد عام على الثورة الشعبية المطالبة بإسقاط الحكم الخليفي ، وبعد عام
على الغزو والإحتلال السعودي للبحرين ، تتعرض القرى والمدن والأحياء إلى
حملة أمنية وقمعية شديدة من قبل مرتزقة الساقط حمد وجلاوزته المدعومين
بقوات الإحتلال السعودي ، فقد إزدادت حدة وشدة المداهمات للبيوت والمنازل
وإطلاق الرصاص الحي والمطاطي والشوزن المحرم دوليا والغازات الكيماوية
الخانقة والقاتلة والسامة ضد المدنيين العزل ، وكل يوم يسقط لنا شهطاء
جراء هذه الغازات السامة ، ناهيك عن العديد من المدنيين من أبناء شعبنا
جرحى ، وها هي البحرين تعيش حالة حرب شعواء تشنها السلطة ضد شعب أعزل
يطالب بحقوقه السياسية وحقه في تقرير المصير وإخراج قوات الإحتلال
السعودي من البلاد والمطالبة برحيل السلطة الخليفية عن البحرين بعد أن
ثبت عدم قدرتها على الإصلاح السياسي وأن خيارها ومصيرها وقرارها السياسي
يفرض عليها من واشنطن والرياض.
إننا نطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن والدول الغربية
وأحرار وشرفاء العالم إلى عدم التمادي في الصمت والسكوت عن المجازر
والجرائم التي يرتكبها الديكتاتور حمد وقواته المرتزقة ، وأن يتدخلوا
لمنع المزيد من إرتكاب الجرائم ومجازر الإبادة الجماعية والتعرض لحرائرنا
وأعراضنا.
فيا أحرار العالم وشرفائه .. ويا شبابنا الثوري وجماهيرنا الثورية .. ويا
علماءنا المناضلين والمجاهدين ، إن شعبنا يتعرض إلى عمليات قتل وإبادة
جماعية عبر الغازات الخانقة والسامة ، وتتعرض قرانا وأحياءنا ومدننا إلى
الإستباحة من قبل قوات آل خليفة المدعومة بقوات الإحتلال السعودي ، وإن
تعرض فتياتنا في منطقة السنابس ومنطقة المصلى إلى التحرش الجنسي ، هو
إمتدادا لأوامر الطاغية والسافل والساقط حمد لجلاوزته بالقيام بهذه
الأعمال المنافية للعفة والشرف.
إن شعبنا في البحرين بات لا يؤمن ببقاء السلطة الخليفية ويطالب بإسقاطها
، كما يطالب بخروج قوات الإحتلال السعودي التي تدعم قوات الإرهاب
والمرتزقة الخليفية لممارسة إرهاب الدولة والإعتداء على الأعراض والعفة
والشرف ، ومن حق شعبنا أن يفعل المقاومة والدفاع المقدس ضد قوات الإحتلال
السعودي وقوات المرتزقة ويفعل فتوى السحق التي طالب بها سماحة آية الله
الشيخ عيسى أحمد قاسم ضد من تسول له نفسه للتعدي على أعراض الحرائر
الزينبيات في البحرين.
إن قوات الإحتلال السعودي وقوات درع الجزيرة لم تأتي للحفاظ على المراكز
الحيوية والإقتصادية في البحرين ، وإنما جاءت لأجهاض الثورة وقمعها
وإستباحة البلاد والقرى والمدن والأرياف والبلدات وإعتقال الناشطين
السياسيين والشباب الثوري المطالب بإسقاط الحكم الخليفي الديكتاتوري
الفاشي ، ولذلك فقد قامت هذه القوات إلى جانب قوات المرتزقة بمهاجمة
البيوت الآمنة للشعب وإعتقال القادة الدينيين والسياسيين وقادة المعارضة
وإيداعهم السجون والمعتقلات ، كما قامت بتجريف ميدان اللؤلؤة (ميدان
الشهداء) وهدم المساجد والحسينيات وقبور الأولياء والصالحين وحرق المصاحف
والقرآن الكريم.
إن سماحة آية الله العلامة الشيخ عيسى أحمد قاسم قد أطلق فتوى السحق في
يوم الجمعة 27 يناير 2012م ، بل زاد عليها قطع أيديهم ورد عدوانهم بأي
قدر يتحقق معه رد العدوان ، وقد قال سماحته بأن الأسباب التي تبرر السحق
ليس الإعتداء على الأعراض فقط بل أضاف لها مداهمة المنازل والإعتداء على
المال – أي النهب والسرقة – عندما قال سماحته إن الإسلام أوجب صد
الإعتداء على العرض والمال.
إن الإعتداء على أعراض حرائرنا والتحرش الجنسي بنساءنا وبناتنا الشريفات
والعفيفات يستوجب خروج البحرين عن بكرة أبيها وخصوصا العلماء المناضلين
والمجاهدين ، وأن يتصدوا للمرتزقة وسحقهم بكل قوة ، وإن العلماء يباركون
حراك الأبطال الشباب في الميادين والساحات للتصدي للمرتزقة المدعومين
بقوات الإحتلال ، بعد أن أطلق الطاغية حمد وسلطته العنان لهم بالقتل
والسلب والإختطاف وهتك الأعراض وقتل الأنفس والأرواح بدم بارد.
وفي ظل غياب القانون والمحاسبة من قبل السلطة الخليفية لقواتها وفي ظل
غياب قضاء مستقل من يحاسب ويردع المعتدين ، وفي ظل إستهتار طاغية مجرم
فاسق كالساقط حمد بأرواح شعبنا وأعراضنا ، فإن من حقنا الدفاع والمقاومة
لصد المعتدين وسحقهم والجهاد في سبيل الله لصد جرائم الإرهاب التي ترتكب
بحقنا.
إن الدفاع عن النفس والأعراض والحرمات والجهاد والمقاومة وصد العدوان لا
يعتبر إرهابا وخروجا عن السلمية ، وما يقوم به ثوار 14 فبراير هو تطبيقا
للشرع الإسلامي والآيات القرآنية الشريفة ، التي تأمر برد الإعتداء
والعدوان بمثل ما أعتدى عليكم ، وهي مصداق الأحاديث والروايات التي جاءت
على لسان النبي الأكرم محمد(صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل البيت عليهم
السلام التي ذكرناها في بداية البيان ، والتي تقول:"من مات دون ماله فهو
شهيد .. ومن مات دون عرضه فهو شهيد .. ومن مات دون أهله فهو شهيد .. ومن
مات دون بئره فهو شهيد" ، فهذا هو أبسط صور الدفاع الذي نتمنى أن يتطور
ويبلغ أرفع مقامات الجهاد والمقاومة ضد قوات الإحتلال السعودي والإحتلال
الخليفي.
إن حضور المرأة البحرانية في الحراك السياسي جنبا إلى جنب مع الرجل أذهل
الطاغية حمد ورموز حكمه ، فالمرأة الرسالية البحرانية المقاومة هي التي
أعطت الوقود للثورة وإستمرارها ، ولذلك أصدر الطاغية حمد أوامره للتعدي
على النساء والأعراض في السجون والمعتقلات وعند المفارز الأمنية التي
تقيمها قواته على الشوارع العامة ، وأصدر الأوامر إلى مرتزقته بالتعدي
على الأعراض والحرمات للنساء المتظاهرات المطالبات بالحقوق السياسية
وإسقاط النظام الخليفي الديكتاتوري.
وقد رفض سماحة آية الله الشيخ عيسى قاسم في أحد خطب الجمعة دعوة البعض
المستهجنة إلى بقاء النساء في بيوتهن وعدم التظاهر للمطالبة بحقوقهن
وكرامتهن لكي لا يتعرضن للإعتداء ، فإعتبر سماحته ذلك منطقا أعوجا سخيفا
حيث قال قاسم" أي منطق إعوجاجا من هذا المنطق وأي فكر أشد أنحرافا من هذا
الفكر!!".
لذلك  فالمرأة البحرانية المؤمنة الرسالية الفاطمية الزينبية كانت ومنذ
البدء رافدا لهذه الثورة بل قوامها ، ولم يختصر الله عز وجل واجب
المطالبة بالحق ورفض الباطل والظلم في جنس أو عمر أو فئة ، ولنا في ملحمة
كربلاء الإمام الحسين (عليه السلام) خير دليل ومثال إذ جسدت المرأة
الحسينية الرسالية على طول الخط نصف معادلة النصر أثناء المعركة في
عاشوراء ، وكانت أهم عنصر في تثبيته وتحقيقه بعد المعركة ، فتحملت
العقيلة الحوراء زينب (عليها السلام) رسالة الإعلام الحسيني للدفاع عن
قيم الثورة الحسينية وبيان مظلومية الإمام الحسين عليه السلام وأحقيته في
الخلافة والإمامة الربانية ، كما بينت ظلامة شهداء الطف.
إن أنصار ثورة 14 فبراير يطالبون شباب الثورة والجماهير الثورية أن
يلقنوا المرتزقة الكلاب الذين تطلقهم العصابة الخليفية الحاكمة على
مناطقنا وقرانا وأهلنا دروسا بسحقهم ، فهؤلاء ليسوا رجالا للأمن وإنما
مرتزقة وحوش جاءت بهم السلطة الخليفية لكي تقتل بهم الشعب ، فهم شذاذا
الآفاق من فدائيي صدام والسوريين النور الكاولية والأردنيين المرتزقة
واليمنيين أتباع السفاح علي عبد الله صالح والباكستانيين من أتباع
الوهابية التكفيريين.
لقد إستجلبت السلطة الخليفية هؤلاء لسلب أمن شعبنا ونهش لحمنا ونهب
خيراتها والتعدي على أعراضنا وحرماتنا ومقدساتنا ، وإن التعدي الأخير على
أعراضنا ونساءنا في قرية السنابس وقرية المصلى يلزمنا تفعيل فتوى السحق
التي دعى إليها الشيخ عيسى قاسم للدفاع عن الحرمات والعفة والشرف.
إن أنصار ثورة 14 فبراير يطالبون الجمعيات السياسية المعارضة أن لا تسبح
وراء حوارات عقيمة وسقيمة وفاشلة وأن لا تنخدع بوعود البلاط الملكي
الخليفي ووعود السافل والساقط حمد وولي عهده ، وإن جناح الطاغية حمد
الأرعن وولي العهد سلمان بحر هو أخطر من جناح عمه رئيس الوزراء ، وكلهم
متكالبين على شعبنا من أجل إبادته وإنما يتبادلون الأدوار لقتلنا وذبحنا
والإنتقام منا لأننا قمنا بثورة شعبية جماهيرية سوف تقضي على عروشهم
وترميهم في مزابل التاريخ.
إن على الجمعيات السياسية أن تعرف بأن قياداتنا ورموزنا هم عوائل الشهداء
فوالد الشهيد علي المؤمن وأم الشهيد علي مشيمع وبقية عوائل الشهداء
الأبرار هم قادة مسيرتنا ، وهم يطالبون وبقوة بإسقاط النظام الخليفي
ويرفضون الحوار معه ، ولذلك فعلى الجمعيات السياسية أن تعرف بأن من قدم
الدماء والتضحيات والأولاد من عوائل الشهداء فهم قادتنا ، ولابد أن تكون
كلمتهم نافذة ولابد من إحترامهم وتقديرهم وهم العز والفخر لنا ولن نتخلى
عنهم ولن نتخلى عن مطالبهم بمحاكمة الطاغية الفاجر والفاسق حمد بن عيسى
آل خليفة.
إن البحرين أمس الجمعة واليوم والأيام القادمة تشهد وستشهد غضب كبير
وعارم نتيجة التحرش الجنسي لنساءنا وبناتنا الرساليات الثوريات المجاهدات
، وإن شباب الثورة الأشاوس سوف يسطرون أروع المقاومة والدفاع المقدس
ويوجهون صفعات وضربات قاسمة للسلطة الخليفية ومرتزقتها الأوغاد.

المجد والخلود لشهداءنا الأبرار
العزة والشموخ لنساءنا الزينبيات الفاطميات
الخزي والعار للطاغية الفاسق والفاجر والساقط حمد وأعوانه
الخزي والعار لقوات الإحتلال السعودي الغازية لبلادنا

أنصار ثورة 14 فبراير
المنامة – البحرين
24 آذار/مارس 2012م


قناتنا على التلغرام : https://t.me/kitabat


انصار ثورة 14 فبراير في البحرين
 (للدخول لصفحة الكاتب إضغط هنا)

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/03/24



كتابة تعليق لموضوع : البحرين مقبرة الغزاة والمحتلين السعوديين
الإسم * :
بريدك الالكتروني :
نص التعليق * :
 



حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play



اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان

البحث :





الكتّاب :

الملفات :

مقالات مهمة :



 إنسانية الإمام السيستاني

 بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!!

 كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 )

 حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء

 قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟!

 خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء

 إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام

 مهزلة بيان الصرخي حول سوريا

 قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 )

 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع)

 الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة )

 السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة

 من عطاء المرجعية العليا

 قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة

 فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية

 ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟

 مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..

أحدث مقالات الكتّاب :


مقالات متنوعة :





 لنشر مقالاتكم يمكنكم مراسلتنا على info@kitabat.info

تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي 

 لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.

  Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net