رسائل الشكر والعرفان يوثقها موقع كتابات في الميزان بمناسبة الذكرى الثالثة لفتوى الامام السيستاني ( ادام الله بقائه) . 

الحمد لله الذي جعلنا, نوثق إحدى ملاحم تاريخ العراق المعاصر, ونفتخر أن يكون قائدنا وملهمنا فيها, الإمام السيستاني؛ فلولاه لم يكن هناك عراق, ولكانت أرض علي والحسين "عليهما السلام" كالغربية.

عمار العامري

بين ذاك الظلام الدامس؛ من التاريخ الحديث، يبزغ نور الحق، وشمس الحقيقة، لاسلام أصيل، وجد لبناء الإنسانية وتنشئتها بقلوب البشر قبل عقولهم.

المرجعية هي ماضي وحاضر ومستقبل، يفتخر بها الأجيال على مدى السنين، أثبتت أصالتها رغم المحن والضغوط والتعتيم والتهديد والوعيد، نعم انها مسددة من السماء، فصدرت فتواها العظيمة، حفظت بها الوطن والانسان والمقدسات، ونسفة مخططات الشر، لترسم صفحة جديدة لعراق السلام.

سيف المظفر

"فتوى الجهاد الكفائي فتحت باب كان محط شك لدى كثيرون، هو الايمان بان التوكل على الله باب لكل خير ومفتاح لكل نصر، حينما تقارن امانات داعش التسليحية والمالية والدعم الدولي والاقليمي، وتمكنها من هزيمة ستة فرق عسكرية مجهزة بأحدث الاسلحة، يهزمها رجال الفتوى بأسلحتهم الشخصية، انها معجزة الايمان حقا "

عبدالله الجيزاني 

فتوى الجهاد الكفائي قانون سماوي اذعن الجميع واستلهم من الاعداء والاصدقاء معاني الشجاعة والتضحية واثبتت ان القوة تأتي من الصمت وعمرة الثرثرة لا تنتج الا الفوضى وبيع المبادئ ومنها تعلم الوطن معنى النصر

مرتضى ال مكي

إن فنوى الجهاد الكفائي  أحيت أمة كادت أن تموت وأعلت راية الحق وحررت وطن كادت أن تمزقه خفافيش الظلام وغيرت كل الموازين التي راهن عليها أصحاب الباطل وأثبتت للعالم كله أن مدرسة الجهاد مازالت تخرج رجالا أباة غايتهم النصر وطلبتهم الشهادة .

ثامر الحجامي

بصبرك سيدي إنتصرنا،وبفتواك المباركة إستبصر العرب ورأوا الحقيقة . 

سعد بطاح الزهيري 

الفتوى المباركة شوكة في عيون الحاقدين والناصبين وارجاع رؤية الائمة المعصومين وتغيير جذري للسياسة العسكرية العالمية فطوبى لها

هشام التميمي 

في يومٍ من الايام سوف نفتخر على العالم ان منا  صاحب الفتوى العظيمة ومنقذ الأمة الامام السيد علي الحسيني السيستاني. 

انور الحسيني 

كرامة العراق والعراقيين ، وعزة شعبنا العراقي ومستقبل أجيالنا ، تجسد في فتوى الجهاد

نسيم الحسناوي