كما كانت سلطات صدام تقتل العراقيات و العراقيين في خارج العراق، حيث قتلت السيد حسن الشيرازي في بيروت ، والسيد مهدي الحكيم في السودان ، و السيدة بافرين فتاح ، وزوجها ، في السويد ، و السيدة نجاة علي حمزة في مهران ، و غيرهم الكثير..
فقد قامت داعش العصابة الإرهابية ، السنية، كذلك ، اليوم السبت ، 11-3-2017 بقتل و جرح العشرات من النساء و الأطفال و الرجال من زوار السيدة زينب بنت علي ، في ضواحي دمشق ، و أكثرهم من العراق .. في تفجيرين مُزدوجَين ، ظنا ً منها أنها تقلل من عدد الشيعة ( المرتدين .. كذا) .
إن هذه المنظمة الإرهابية التي ساهمت هيلاري كلينتون و باراك أوباما ( حسب إعترافات الأمريكان) أنفسهم ، لن تستطيع ، ولا أية قوة في العالم أن تنال من العزيمة و الإصرار و الصمود في محاربة هذه المنظمة التي تعتاش من أموال دول الخليج المارقة.
#كل_إرهابي_سني
الدكتور صاحب الحكيم 11-3-2017
مقرر حقوق الإنسان
سفير السلام العالمي
عضو منظمة العفو الدولية ( لندن)
عضو منظمة المدافعين دبلن ( إيرلندا)
عضو الحوار العقائدي (جنيف) |